وضع رجل (شهم) حدا لتصرفات زوجته (الخفيفة) بعدما (سطرها) بسبب خفتها وقلة حيائها في احد المطاعم المطلة على البحر مقابل منطقة بنيد القار مساء امس الاول.
وفي التفاصيل: اصطحب (الشهم) زوجته الى احد المطاعم وكان بحالة رومانسية ويقوم بتدليعها وبدأ يفقد أعصابه تدريجيا بسبب خفة زوجته وتوزيعها للنظرات يمينا وشمالا حتى وصل الى حالة الانفجار بعدما قالت له «واي شوف شحلاته هالقرسون» فقام وأمام مرأى ومسمع من الموجودين و(رنها كف.. سدحها بالقاع) فبدأت حفلة البكاء والصراخ وتحول الجو الكلاسيكي للمطعم الى مشهد اشبه بالمسلسلات الرمضانية، الأمر الذي دفع الزوجة الى تركه ومغادرة المكان وهي تصرخ وتبكي ورفضت الركوب معه وقامت بالاتصال على اشقائها الذين حضروا وكاد ان يتطور الامر الى مشاجرة حامية لولا سرعة تدخل رجال دوريات نجدة العاصمة الذين قاموا بحل الاشكال وابعادهم عن المكان، وانتهى المطاف بصعود الزوجة مع أشقائها وودعت زوجها العصبي بعبارة «لو اتطامر مثل الكنغر ماراح ارجعلك.. يالحجري».
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=125707&YearQuarter=20113
الحمد لله والشكر فيه حريم ما يحمدون ربهم على النعمه الى اهم فيها عيل تغزل بالجرسون
استغفر الله
وفي التفاصيل: اصطحب (الشهم) زوجته الى احد المطاعم وكان بحالة رومانسية ويقوم بتدليعها وبدأ يفقد أعصابه تدريجيا بسبب خفة زوجته وتوزيعها للنظرات يمينا وشمالا حتى وصل الى حالة الانفجار بعدما قالت له «واي شوف شحلاته هالقرسون» فقام وأمام مرأى ومسمع من الموجودين و(رنها كف.. سدحها بالقاع) فبدأت حفلة البكاء والصراخ وتحول الجو الكلاسيكي للمطعم الى مشهد اشبه بالمسلسلات الرمضانية، الأمر الذي دفع الزوجة الى تركه ومغادرة المكان وهي تصرخ وتبكي ورفضت الركوب معه وقامت بالاتصال على اشقائها الذين حضروا وكاد ان يتطور الامر الى مشاجرة حامية لولا سرعة تدخل رجال دوريات نجدة العاصمة الذين قاموا بحل الاشكال وابعادهم عن المكان، وانتهى المطاف بصعود الزوجة مع أشقائها وودعت زوجها العصبي بعبارة «لو اتطامر مثل الكنغر ماراح ارجعلك.. يالحجري».
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=125707&YearQuarter=20113
الحمد لله والشكر فيه حريم ما يحمدون ربهم على النعمه الى اهم فيها عيل تغزل بالجرسون
استغفر الله
