قصيدة شاطي السراب للشاعر محمد مطر العنزي
هي امتداد لقصيدة مأساة شاعر التي قدمتها الأخت كويتيه
ودليل على ترابط الأحداث في حياة هذا الشاعر
اقدم لكم اخر قصيده له[/color]
شاطي السراب
لازلت انا ذاك الفتـى فـي عينهـا
ولازلت انا في عينها زين الشبـاب
قصت مسافات الزمـن وسنينهـا
تتبع اثر حلمن على شاطي السراب
حلم انتهى بين السـراب وبينهـا
بصحراء الضماء نهايته حفنة تراب
ماتدري اني ضعـت مـن يدينهـا
ولاخطر في بالهـا طـول الغيـاب
تقـول هـذي صورتـك يازينهـا
طلعتها من بين صفحـات الكتـاب
ياشين صدمات الزمـن ياشينهـا
ياشين ذكرى طرزتها بـا لعـذاب
انا مـوادع للأمـل مـن حينهـا
خليتها وقفيت من كبـر المصـاب
ماقلت انا ويـن السعـاده وينهـا
في داخلي ماتت مراسيـل العتـاب
اوفيت من سهـر الليالـي دينهـا
وصارت بقايا العمر لسنيني زهاب
هي امتداد لقصيدة مأساة شاعر التي قدمتها الأخت كويتيه
ودليل على ترابط الأحداث في حياة هذا الشاعر
اقدم لكم اخر قصيده له[/color]
شاطي السراب
لازلت انا ذاك الفتـى فـي عينهـا
ولازلت انا في عينها زين الشبـاب
قصت مسافات الزمـن وسنينهـا
تتبع اثر حلمن على شاطي السراب
حلم انتهى بين السـراب وبينهـا
بصحراء الضماء نهايته حفنة تراب
ماتدري اني ضعـت مـن يدينهـا
ولاخطر في بالهـا طـول الغيـاب
تقـول هـذي صورتـك يازينهـا
طلعتها من بين صفحـات الكتـاب
ياشين صدمات الزمـن ياشينهـا
ياشين ذكرى طرزتها بـا لعـذاب
انا مـوادع للأمـل مـن حينهـا
خليتها وقفيت من كبـر المصـاب
ماقلت انا ويـن السعـاده وينهـا
في داخلي ماتت مراسيـل العتـاب
اوفيت من سهـر الليالـي دينهـا
وصارت بقايا العمر لسنيني زهاب
التعديل الأخير: