؛
عندما نتنفّس الذكريات .. حتماً سـ/ نزفر بـ الحنين ..!
يجود الصيف بأثماره و يبخل يعطي الذعذاع
و أنا اللي كنت أتمنى سموم القيض قطّاعه
مدام إن الصدر فايح و فيه من الجروح أنواع
دخيلك خفّ و إرحمنا إذا تقدر ( ولو ساعه )
أحس إن الحفيف اللي صدح فيه الشجر ملتاع
يقول إن الخريف أرحم ( يبي فرقا ) ولا طاعه !
و أنا اللي كنت أتمنى سموم القيض قطّاعه
مدام إن الصدر فايح و فيه من الجروح أنواع
دخيلك خفّ و إرحمنا إذا تقدر ( ولو ساعه )
أحس إن الحفيف اللي صدح فيه الشجر ملتاع
يقول إن الخريف أرحم ( يبي فرقا ) ولا طاعه !
وشمس تغازل الظلّ و على شانه تزيد إشعاع
و يقصر بسّ ما تلحق مداه و تعجز إقناعه
ثوابت ما نغيّرها عطى فيها زمن خدّاع
جروح .. تخلّي العالم من الطعنات ملتاعه
معي خافق على وصل الهنوف اللي هواها .. جاع
وهي ما تشبع الفرقا بنفس غياب طمّاعه !
ولي صاحب رحل عنّي وانا محتاج له فزّاع
هدم قمّة هنا عمره .. توفى و إلتحف قاعه
قسم بالله بي ضيقه ذبل منها الخفوق و ماع
ولا باقي معي حيله تشيل الضيق بأنواعه
أعيش اللي طوى حلمه بعد ما شاف حلمه ضاع
يشحّ بدمعته لو هي بوسط العين لمّاعه
تخلّت عنّه الدنيا وعاملته بطبع سباع
وهو شامخ ولا همّه زمان لضيقته باعه !
و يقصر بسّ ما تلحق مداه و تعجز إقناعه
ثوابت ما نغيّرها عطى فيها زمن خدّاع
جروح .. تخلّي العالم من الطعنات ملتاعه
معي خافق على وصل الهنوف اللي هواها .. جاع
وهي ما تشبع الفرقا بنفس غياب طمّاعه !
ولي صاحب رحل عنّي وانا محتاج له فزّاع
هدم قمّة هنا عمره .. توفى و إلتحف قاعه
قسم بالله بي ضيقه ذبل منها الخفوق و ماع
ولا باقي معي حيله تشيل الضيق بأنواعه
أعيش اللي طوى حلمه بعد ما شاف حلمه ضاع
يشحّ بدمعته لو هي بوسط العين لمّاعه
تخلّت عنّه الدنيا وعاملته بطبع سباع
وهو شامخ ولا همّه زمان لضيقته باعه !
؛