السلام عليكم.. راح انزل روايتي انشالله واذا اعجبتكم وحبيتوها راح اكمل..
فضحتني ياهوى♡
(تفضلوا بره..)
ام خالد: صباح الخير.. لا اله الا الله شعندج قاعدة اليوم من نفسج
ريما : يمه عندي محاظرة الحين لازم اروح.. باي
ام خالد: زين يمه تريقي قبل لا تطلعين
ريما بصوت عالي : سارو بره راح اتريق بالجامعة لا تحاتيني
ام خالد: الله يهديج بس ديري بالج
بالسيارة..
ساره: يالله صباح خير!! وانتي كله متأخره
ريما واهيا تمسك فونها: وحمود يخلي الواحد ينام.. لوع جبدي طول الليل يسولف
ساره: ومنو هاذا حمود!
ريما: اقولج سالفته بعدين حركي الحين يالله
الجميلة! هكذا يناديها البعض.. فهي ابهرت الكل بجمالها الطبيعي فقد كانت سمراء البشرة وذات عينان واسعتان ملامحها اوربية و جريئة وشعرها الاشقر الطويل .. كانت طويلة وجسمها الرشيق النحيل يضفي على جمالها شموخ وكبرياء وفتنه .. فتلك هي ريم التي بجرئتها وجمالها وكبريائها اثارت ضجه في ارجاء الجامعه...
اما ساره *صديقة ريم المقربه* فالاغلبية يقولون الصاحب ساحب وخصوصا اذا كانت العشرة طويله اما بالنسبة لسارة و ريم ف لا! سارة ليست جريئة اطلاقا كما هي صديقتها المقربه لا بلبسها ولا بشخصيتها.. جمالها طفولي بريء عيناها البنيتان كبيرتان نسبيا ولكنهما تمتلكان جاذبية ساحرة وشفتاها الصغيرتان وشعرها الحريري الكستنائي الطويل اللذي غالبا ما ترفعه...
دخلت ريما الجامعه وهي كالعاده تلتقط عبارات الغزل والمدح من الشباب وكأنها تحاول لفت الانتباه *هلاا بالحلوييين* *وانا اقول ليش منوره الجامعه* *ارووح فدوه لجماالج* وقد اعتادت على هاذا الحال يوميا
ريما: السلام عليكم دكتور
الدكتور: جم الساعه ريم
ريما: 11 وربع
الدكتور: يعني تعرفين الساعة.. يالله تفضلوا بره
ساره واهيا تسكر الباب وراها: زيين جذي فشلتينا
ريما: الله ياخذه ليش طردنا
ساره: متأخره وتسأل.. اقول امشي بس يوعانه خلينا نروح ناكل لنا شي
ping!
Ping!
Ping!
ريما: لاااا تكفه مو جذي تفجر فوني بنقات
ساره: منو!
ريما: هاذا حمود
ساره: اي منو اهوا
ريما: هاذا واحد ويانا بالجامعه
ساره: ريما واللي يعافيج خرابيطج بره الجامعه لا تخربين سمعتج هني
ريما: يخسي يبطل حلجه ولا يقول انه يعرفني
كانت ريما كذلك متعددة العلاقات مع الشباب ولكنها لم تحب احدهم.. كان هذا فقد تسلية ومضيعة وقت لا اكثر
لا تعرف شعور الحب الحقيقي بعد.. عرفت فقط حب التلاعب بمشاعر الآخرين والكذب على من تعرفه من *خرفان*
فضحتني ياهوى♡
(تفضلوا بره..)
ام خالد: صباح الخير.. لا اله الا الله شعندج قاعدة اليوم من نفسج
ريما : يمه عندي محاظرة الحين لازم اروح.. باي
ام خالد: زين يمه تريقي قبل لا تطلعين
ريما بصوت عالي : سارو بره راح اتريق بالجامعة لا تحاتيني
ام خالد: الله يهديج بس ديري بالج
بالسيارة..
ساره: يالله صباح خير!! وانتي كله متأخره
ريما واهيا تمسك فونها: وحمود يخلي الواحد ينام.. لوع جبدي طول الليل يسولف
ساره: ومنو هاذا حمود!
ريما: اقولج سالفته بعدين حركي الحين يالله
الجميلة! هكذا يناديها البعض.. فهي ابهرت الكل بجمالها الطبيعي فقد كانت سمراء البشرة وذات عينان واسعتان ملامحها اوربية و جريئة وشعرها الاشقر الطويل .. كانت طويلة وجسمها الرشيق النحيل يضفي على جمالها شموخ وكبرياء وفتنه .. فتلك هي ريم التي بجرئتها وجمالها وكبريائها اثارت ضجه في ارجاء الجامعه...
اما ساره *صديقة ريم المقربه* فالاغلبية يقولون الصاحب ساحب وخصوصا اذا كانت العشرة طويله اما بالنسبة لسارة و ريم ف لا! سارة ليست جريئة اطلاقا كما هي صديقتها المقربه لا بلبسها ولا بشخصيتها.. جمالها طفولي بريء عيناها البنيتان كبيرتان نسبيا ولكنهما تمتلكان جاذبية ساحرة وشفتاها الصغيرتان وشعرها الحريري الكستنائي الطويل اللذي غالبا ما ترفعه...
دخلت ريما الجامعه وهي كالعاده تلتقط عبارات الغزل والمدح من الشباب وكأنها تحاول لفت الانتباه *هلاا بالحلوييين* *وانا اقول ليش منوره الجامعه* *ارووح فدوه لجماالج* وقد اعتادت على هاذا الحال يوميا
ريما: السلام عليكم دكتور
الدكتور: جم الساعه ريم
ريما: 11 وربع
الدكتور: يعني تعرفين الساعة.. يالله تفضلوا بره
ساره واهيا تسكر الباب وراها: زيين جذي فشلتينا
ريما: الله ياخذه ليش طردنا
ساره: متأخره وتسأل.. اقول امشي بس يوعانه خلينا نروح ناكل لنا شي
ping!
Ping!
Ping!
ريما: لاااا تكفه مو جذي تفجر فوني بنقات
ساره: منو!
ريما: هاذا حمود
ساره: اي منو اهوا
ريما: هاذا واحد ويانا بالجامعه
ساره: ريما واللي يعافيج خرابيطج بره الجامعه لا تخربين سمعتج هني
ريما: يخسي يبطل حلجه ولا يقول انه يعرفني
كانت ريما كذلك متعددة العلاقات مع الشباب ولكنها لم تحب احدهم.. كان هذا فقد تسلية ومضيعة وقت لا اكثر
لا تعرف شعور الحب الحقيقي بعد.. عرفت فقط حب التلاعب بمشاعر الآخرين والكذب على من تعرفه من *خرفان*