- إنضم
- 29 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 133
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
رجل يحبس ابتنه 16 عاما في الحمام
هذه قصة رجل حبس ابنته ستة عشر عاما في الحمام وفيها كل معالم القسوة والاجرام ومفادها :
كان هناك رجل اسمه عبد رب الرسول ولديه زوجة وبنت صغيرة وحدثت مشكلة بين الرجل وزوجته أدت الى الطلاق وكانت الضحية هي الطفلة الصغيرة إذ قام الرجل بالزواج من امرأة ثانية وقام بحبس ابنته في الحمام حسب طلب الزوجة الثانية وكان الاب يعطي الطفلة الطعام في اليوم مرة واحدة والطفلة المسكينة قامت بالف وسيلة للتوسل لأبيها ان يخرجها من الحمام ولكنه بكل قسوة يرفض ذللك قامت الزوجة الاولى ام الطفلة بالرحيل الى دولة اخرى وكانت تأتي كل عام من أجل ان تتوسل إلى زوجها سابق ان يعطيها ابنتها وكان رده (انا قتلت ابنتك وما لك شيء عندي ) وبقي الحال هكذا لمدة 16 سنة وفي يوم من الأيام كان بعض الشباب يهربون من أجهزة الامن وقاموا بالهرب من خلف بيت المجرم غبد رب الرسول فأعتقدت أجهزة الأمن أن الشباب دخلوا الى ذللك البيت فدخلوا البيت وفتشوه الى ان وصلوا الى الحمام الذي توجد به الفتاة فقالوا لزوجة عبد رب الرسول افتحي لنا هذا الباب فقالت لهم : قال زوجي الا افتحة لأحد غخلعوا الباب وإذا بالفتاة أمامهم وقد اصبح منظرها مرعبا وقد نما في جسمها الدود فقاموا بإحضار (شرشف او حرام )ووضعوها به واخذوها ومن حماقة رجال الأمن انهم أعادوها لوالدها بعد ان فضح امره فأخذها منهم وقام بطعنها في رأسها حتى الموت وهو يقول
لقد جلبت لي العار )
فأعتقلته اجهزة الأمن وبينما هم خارجون به من منزله تجمهر الناس بشكل كبير امام البيت وهجموا عليه ولم يبتعدوا عنه إلا عندما أصبح اطلاق النار كالمطر وهذه قصة رجل مجرم نسأل اله التوبة والمغفرة
هذه قصة رجل حبس ابنته ستة عشر عاما في الحمام وفيها كل معالم القسوة والاجرام ومفادها :
كان هناك رجل اسمه عبد رب الرسول ولديه زوجة وبنت صغيرة وحدثت مشكلة بين الرجل وزوجته أدت الى الطلاق وكانت الضحية هي الطفلة الصغيرة إذ قام الرجل بالزواج من امرأة ثانية وقام بحبس ابنته في الحمام حسب طلب الزوجة الثانية وكان الاب يعطي الطفلة الطعام في اليوم مرة واحدة والطفلة المسكينة قامت بالف وسيلة للتوسل لأبيها ان يخرجها من الحمام ولكنه بكل قسوة يرفض ذللك قامت الزوجة الاولى ام الطفلة بالرحيل الى دولة اخرى وكانت تأتي كل عام من أجل ان تتوسل إلى زوجها سابق ان يعطيها ابنتها وكان رده (انا قتلت ابنتك وما لك شيء عندي ) وبقي الحال هكذا لمدة 16 سنة وفي يوم من الأيام كان بعض الشباب يهربون من أجهزة الامن وقاموا بالهرب من خلف بيت المجرم غبد رب الرسول فأعتقدت أجهزة الأمن أن الشباب دخلوا الى ذللك البيت فدخلوا البيت وفتشوه الى ان وصلوا الى الحمام الذي توجد به الفتاة فقالوا لزوجة عبد رب الرسول افتحي لنا هذا الباب فقالت لهم : قال زوجي الا افتحة لأحد غخلعوا الباب وإذا بالفتاة أمامهم وقد اصبح منظرها مرعبا وقد نما في جسمها الدود فقاموا بإحضار (شرشف او حرام )ووضعوها به واخذوها ومن حماقة رجال الأمن انهم أعادوها لوالدها بعد ان فضح امره فأخذها منهم وقام بطعنها في رأسها حتى الموت وهو يقول

فأعتقلته اجهزة الأمن وبينما هم خارجون به من منزله تجمهر الناس بشكل كبير امام البيت وهجموا عليه ولم يبتعدوا عنه إلا عندما أصبح اطلاق النار كالمطر وهذه قصة رجل مجرم نسأل اله التوبة والمغفرة