كلنا نمر باحداث ومواقف تجعلنى نتذمر ونخرج عن الشعور ممايؤدى الى خروج الفاظ غير ملائمه لى دينا ولا اخلاق دينا يا جماعه لو احنا مسلمين ونستحق نكون مسلمين لازم نلتزم بالاخلاق الحميده..
ومنها عدم الاساءه للغير وطبعا احنا نمر بظروف فى الشارع وفى العمل واللي نشوفه من مشاكل بالدول المسلمه المجاوره من فتن تضغط على اعاصابنا ونخرج الفاظ بذيئه ..
حتى لو شخص غلط فينا سواء كان مذهبه جعفري او سني احنا مسلمين المفروض مانرد على بعض باساءه...
البعض منا يعتبرونا ضعف والله العظيم لو نظرتي ليها بنظره من الدين بتلاقين انك قوية وااااااايد لانج قوية بايمانج وباخلاقج الحميده ولستي ضعيفه ..............
عن عبد الله بن مسعود ( رضي الله عنه ) قال : قال رسول الله " صلى الله عليه وسلم " :
" ليس المؤمن بطعّان ولا لعّان ولا فاحش ولا بذئ "
رواه الترمذي والحاكم
لغويات الحديث الشريف :
طعّان : الطعّان هو العياب للناس الذي يكثر من وصفهم بالعيب ويذمهم ويغتابهم ( يذم الآخرين في وجودهم وفي غيابهم )
لعّان : اللعّان هو الذي يكثر من اللعن والسب للناس والدعاء عليهم
فاحش : فاعل الفحش أو قائله وشاتم الناس شتما قبيحا يقبح ذكره
بذئ : لا حياء له و " البذاء " هو الفحش في القول
معنى الحديث الشريف :
يؤكد لنا رسول الله " صلى الله عليه وسلم " أن المؤمن الذي يسعى دوما لرضا الله عز وجل لا يجب أن يتصف بالرذائل ولا بالصفات السيئة التي تسئ إلى غيره بل يجب أن يتصف بالفضائل والأخلاق الحميدة التي من شأنها أن تجعله محبوبا بين الناس يقدرهم ويقدرونه
وفي هذا الحديث ينفي " صلى الله عليه وسلم " بعض الرذائل عن المؤمن الحق وهو : الطعن واللعن والفحش والبذاءة وهي نقائص متعلقة بالقول والفعل فهي تسئ لنفس المؤمن وتسئ لغيره وتغضب الله تعالى
فعلى كل مؤمن الالتزام بالكلمة الطيبة والبعد عن الكلمة الخبيثة لما للكلمة من آثار نفسية على مستمعيها وقد
قال الله تعالى :
" ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء ، تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون ، ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار " (26،25،24)سورة ابراهيم
واستغفر الله لي ولكم
ومنها عدم الاساءه للغير وطبعا احنا نمر بظروف فى الشارع وفى العمل واللي نشوفه من مشاكل بالدول المسلمه المجاوره من فتن تضغط على اعاصابنا ونخرج الفاظ بذيئه ..
حتى لو شخص غلط فينا سواء كان مذهبه جعفري او سني احنا مسلمين المفروض مانرد على بعض باساءه...
البعض منا يعتبرونا ضعف والله العظيم لو نظرتي ليها بنظره من الدين بتلاقين انك قوية وااااااايد لانج قوية بايمانج وباخلاقج الحميده ولستي ضعيفه ..............
عن عبد الله بن مسعود ( رضي الله عنه ) قال : قال رسول الله " صلى الله عليه وسلم " :
" ليس المؤمن بطعّان ولا لعّان ولا فاحش ولا بذئ "
رواه الترمذي والحاكم
لغويات الحديث الشريف :
طعّان : الطعّان هو العياب للناس الذي يكثر من وصفهم بالعيب ويذمهم ويغتابهم ( يذم الآخرين في وجودهم وفي غيابهم )
لعّان : اللعّان هو الذي يكثر من اللعن والسب للناس والدعاء عليهم
فاحش : فاعل الفحش أو قائله وشاتم الناس شتما قبيحا يقبح ذكره
بذئ : لا حياء له و " البذاء " هو الفحش في القول
معنى الحديث الشريف :
يؤكد لنا رسول الله " صلى الله عليه وسلم " أن المؤمن الذي يسعى دوما لرضا الله عز وجل لا يجب أن يتصف بالرذائل ولا بالصفات السيئة التي تسئ إلى غيره بل يجب أن يتصف بالفضائل والأخلاق الحميدة التي من شأنها أن تجعله محبوبا بين الناس يقدرهم ويقدرونه
وفي هذا الحديث ينفي " صلى الله عليه وسلم " بعض الرذائل عن المؤمن الحق وهو : الطعن واللعن والفحش والبذاءة وهي نقائص متعلقة بالقول والفعل فهي تسئ لنفس المؤمن وتسئ لغيره وتغضب الله تعالى
فعلى كل مؤمن الالتزام بالكلمة الطيبة والبعد عن الكلمة الخبيثة لما للكلمة من آثار نفسية على مستمعيها وقد
قال الله تعالى :
" ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء ، تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون ، ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار " (26،25،24)سورة ابراهيم
واستغفر الله لي ولكم