عنابه
New member
- إنضم
- 28 فبراير 2005
- المشاركات
- 1,946
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
ديزني لاند» تبحث إطلاق مدن ترفيهية في الشرق الأوسط
الإمارات والمغرب في مقدمة البلدان المرشحة
أورلاندو (فلوريدا): طلحة جبريل
تدرس شركة «والت ديزني» الاميركية إقامة مدن ترفيهية في منطقة الشرق الاوسط، ويرجح أن تكون الامارات العربية المتحدة والمغرب في مقدمة المناطق المرشحة لهذه المشاريع. وكانت «والت ديزني» قد أنشأت من قبل مدناً ترفيهية في كل من باريس وهونغ كونغ وطوكيو. ولم يستبعد توني اتلوبولي، مدير العلاقات مع الصحافة في الشركة الأمر، وقال إن الاقتراحات عديدة لكن إقامة مثل هذه المشاريع تتطلب دراسة متأنية للمناطق المرشحة، مشيراً الى أن رئاسة الشركة في كاليفورنيا هي المخولة في البت بالاقتراحات. وقال اتلوبولي لـ«الشرق الاوسط» «لا بد من دراسة البيئة الاجتماعية واللغوية وكذا مسألة سهولة انتقال خبراء والت ديزني وموظفيها الى المناطق المرشحة وحرية تطبيق الخطط»، وزاد «حين ندرك أن حوالي 58 ألف موظف يعملون في والت ديزني وورلد في فلوريدا سندرك ما يعنيه إقامة مدن ترفيهية في دول أخرى».
ويدرك مسؤولو «والت ديزني» أن هناك عدداً لا يحصى من سياح منطقة الشرق الاوسط يرغبون في زيارة هذا العالم الغرائبي، لكن التعقيدات التي اعقبت هجمات سبتمبر والتشدد في منح تأشيرات الدخول قلصت كثيراً من عدد العرب الذين يزورون حالياً اورلاندو، حيث توجد مدينة «والت ديزني وورلد»، وكذا في كاليفورنيا، حيث توجد «والت ديزني لاند»، وهي أصغر مساحة على الرغم من أنها الأساس الذي انطلق منه هذا المشروع السياحي والترفيهي العملاق.
المصدر جريدة الشرق الأوسط .
الإمارات والمغرب في مقدمة البلدان المرشحة
أورلاندو (فلوريدا): طلحة جبريل
تدرس شركة «والت ديزني» الاميركية إقامة مدن ترفيهية في منطقة الشرق الاوسط، ويرجح أن تكون الامارات العربية المتحدة والمغرب في مقدمة المناطق المرشحة لهذه المشاريع. وكانت «والت ديزني» قد أنشأت من قبل مدناً ترفيهية في كل من باريس وهونغ كونغ وطوكيو. ولم يستبعد توني اتلوبولي، مدير العلاقات مع الصحافة في الشركة الأمر، وقال إن الاقتراحات عديدة لكن إقامة مثل هذه المشاريع تتطلب دراسة متأنية للمناطق المرشحة، مشيراً الى أن رئاسة الشركة في كاليفورنيا هي المخولة في البت بالاقتراحات. وقال اتلوبولي لـ«الشرق الاوسط» «لا بد من دراسة البيئة الاجتماعية واللغوية وكذا مسألة سهولة انتقال خبراء والت ديزني وموظفيها الى المناطق المرشحة وحرية تطبيق الخطط»، وزاد «حين ندرك أن حوالي 58 ألف موظف يعملون في والت ديزني وورلد في فلوريدا سندرك ما يعنيه إقامة مدن ترفيهية في دول أخرى».
ويدرك مسؤولو «والت ديزني» أن هناك عدداً لا يحصى من سياح منطقة الشرق الاوسط يرغبون في زيارة هذا العالم الغرائبي، لكن التعقيدات التي اعقبت هجمات سبتمبر والتشدد في منح تأشيرات الدخول قلصت كثيراً من عدد العرب الذين يزورون حالياً اورلاندو، حيث توجد مدينة «والت ديزني وورلد»، وكذا في كاليفورنيا، حيث توجد «والت ديزني لاند»، وهي أصغر مساحة على الرغم من أنها الأساس الذي انطلق منه هذا المشروع السياحي والترفيهي العملاق.
المصدر جريدة الشرق الأوسط .
