- إنضم
- 3 سبتمبر 2010
- المشاركات
- 5,654
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
8/6/2011 الآن-كونا 11:35:14 AM
صورة ارشيفية
اعلن العضو المنتدب لمصفاة ميناء عبدالله في شركة البترول الوطنية الكويتية محمد غازي المطيري اليوم تحقيق المصفاة ارباحا قدرها 93 مليون دولار خلال ابريل الماضي وهو الشهر الاول من السنة المالية 2011 - 2012.
وتوقع المطيري في تصريح للصحافيين على هامش الاجتماع السنوي للمصفاة الذي يناقش انجازات العام المالي الماضي وتحديات ومشروعات العام المالي ان تنخفض ارباح المصفاة خلال شهر يونيو الجاري مبينا ان هذا الانخفاض يأتي بسبب اسعار المنتجات النفطية.
ولفت الى ان الارباح الصافية التي حققتها المصفاة خلال السنة المالية الماضية 2010-2011 بلغت 477 مليون دولار مؤكدا ان هذا الرقم يعد انجازا حقيقيا في اشارة الى الاوضاع التي تشهدها السوق العالمية.
وبين ان المصفاة حققت العديد من الانجازات خلال العام المالي المنقضي ومنها الحصول على جائزة الصحة والسلامة والبيئة والميدالية الذهبية من الجمعية الملكية البريطانية وهو انجاز يتحقق للمرة الاولى مشيرا الى ان المصفاة حصلت ايضا على شهادة السلامة من المجلس البريطاني.
واوضح ان المصفاة حصلت على اعلى رقم في الفحص الميداني لشركات التأمين مقارنة بجميع منشآت القطاع النفطي ويعد ذلك انجازا غير مسبوق مبينا ان هناك العديد من التحديات في العام المالي الحالي منها تجنب اي اغلاق للمصفاة غير مجدول وتنفيذ المشاريع الطموحة وعلى رأسها مشروع الوقود البيئي الذي سيزيد من الطاقة التكريرية للمصفاة ويجعلها تنتج مواد مطابقة للمواصفات العالمية والمحافظة على البيئة.
وذكر ان حجم المصروفات على مشروع الوقود البيئي سوف تتراوح بين 4 و 5 مليارات دينار وان هناك دراسات تجرى لتحسين كفاءة وحدة انتاج الفحم مشيرا الى طموح المصفاة لتحقيق عدد من المشاريع الاخرى الصغيرة والمتوسطة ومنها مشروع معالجة مياه الصرف في المصفاة.
وحول مبيعات المصفاة خلال العام المالي الماضي قال المطيري انها بلغت 8 مليارات دولار كمبيعات خارجية فيما بلغ حجم المبيعات الداخلية للمصافي الاخرى 2 مليار دولار باجمالي 10 مليارات لافتا الى ان التكلفة الاجمالية للمدخلات في المصفاة ومنها النفط الخام والغاز والمواد الحفازة وغيرها بلغت 3ر9 مليار دولار.
واشار الى ان هامش الربح الاجمالي للمصفاة في السنة المالية المنتهية بلغ 823 مليون دولار موضحا ان نسبة هذه الارباح من اجمالي ارباح شركة البترول الوطنية بلغت 27 في المئة.
واوضح ان ما تم تكريره في مصفاة ميناء عبدالله خلال العام المالي المنصرم بلغ 96 مليون برميل مشيرا الى ان ربحية البرميل بلغت 5 دولارات في حين بلغت في العام السابق له 2 دولار فقط وهذا الاختلاف يعود سببه الرئيس الى اسعار السوق العالمية.
وعن التوقعات للسنة المالية الحالية قال المطيري 'نتوقع الاستمرار في العمل بالطاقة القصوى للمصفاة والبالغة 270 الف برميل يوميا وان تتراوح اسعار النفط خلال الاشهر الثلاثة القادمة بين 113 و 115 دولارا للبرميل علاوة على زيادة هامش الربحية في النافاثا والكيروسين وتغيير نفس المعدل في الديزل مع انخفاض في البنزين'.
وتوقع ايضا ان تبلغ الارباح في شهر يونيو الجاري 71 مليون دولار وذلك نتيجة اسعار النفط والمنتجات في الاسواق العالمية مشيرا الى ان هناك خططا للصيانة في السنة المالية الحالية منها صيانة وحدة النفط الثقيل الرئيسية رقم 11 ووحدة استخلاص الكبريت في اكتوبر المقبل.
ولفت الى ان هناك خطة لصيانة وحدة تكسير الهيدروجين ومشروعا طموحا لتطوير المفاعلين في وحدة التكسير الهيدروجيني بتكنولوجيا جديدة تعتبر الاولى من نوعها وسوف تسجل كبراءة اختراع مبينا ان ذلك سيتم في اوائل العام المقبل بتكلفة 4 ملايين دولار.
وتوقع المطيري في تصريح للصحافيين على هامش الاجتماع السنوي للمصفاة الذي يناقش انجازات العام المالي الماضي وتحديات ومشروعات العام المالي ان تنخفض ارباح المصفاة خلال شهر يونيو الجاري مبينا ان هذا الانخفاض يأتي بسبب اسعار المنتجات النفطية.
ولفت الى ان الارباح الصافية التي حققتها المصفاة خلال السنة المالية الماضية 2010-2011 بلغت 477 مليون دولار مؤكدا ان هذا الرقم يعد انجازا حقيقيا في اشارة الى الاوضاع التي تشهدها السوق العالمية.
وبين ان المصفاة حققت العديد من الانجازات خلال العام المالي المنقضي ومنها الحصول على جائزة الصحة والسلامة والبيئة والميدالية الذهبية من الجمعية الملكية البريطانية وهو انجاز يتحقق للمرة الاولى مشيرا الى ان المصفاة حصلت ايضا على شهادة السلامة من المجلس البريطاني.
واوضح ان المصفاة حصلت على اعلى رقم في الفحص الميداني لشركات التأمين مقارنة بجميع منشآت القطاع النفطي ويعد ذلك انجازا غير مسبوق مبينا ان هناك العديد من التحديات في العام المالي الحالي منها تجنب اي اغلاق للمصفاة غير مجدول وتنفيذ المشاريع الطموحة وعلى رأسها مشروع الوقود البيئي الذي سيزيد من الطاقة التكريرية للمصفاة ويجعلها تنتج مواد مطابقة للمواصفات العالمية والمحافظة على البيئة.
وذكر ان حجم المصروفات على مشروع الوقود البيئي سوف تتراوح بين 4 و 5 مليارات دينار وان هناك دراسات تجرى لتحسين كفاءة وحدة انتاج الفحم مشيرا الى طموح المصفاة لتحقيق عدد من المشاريع الاخرى الصغيرة والمتوسطة ومنها مشروع معالجة مياه الصرف في المصفاة.
وحول مبيعات المصفاة خلال العام المالي الماضي قال المطيري انها بلغت 8 مليارات دولار كمبيعات خارجية فيما بلغ حجم المبيعات الداخلية للمصافي الاخرى 2 مليار دولار باجمالي 10 مليارات لافتا الى ان التكلفة الاجمالية للمدخلات في المصفاة ومنها النفط الخام والغاز والمواد الحفازة وغيرها بلغت 3ر9 مليار دولار.
واشار الى ان هامش الربح الاجمالي للمصفاة في السنة المالية المنتهية بلغ 823 مليون دولار موضحا ان نسبة هذه الارباح من اجمالي ارباح شركة البترول الوطنية بلغت 27 في المئة.
واوضح ان ما تم تكريره في مصفاة ميناء عبدالله خلال العام المالي المنصرم بلغ 96 مليون برميل مشيرا الى ان ربحية البرميل بلغت 5 دولارات في حين بلغت في العام السابق له 2 دولار فقط وهذا الاختلاف يعود سببه الرئيس الى اسعار السوق العالمية.
وعن التوقعات للسنة المالية الحالية قال المطيري 'نتوقع الاستمرار في العمل بالطاقة القصوى للمصفاة والبالغة 270 الف برميل يوميا وان تتراوح اسعار النفط خلال الاشهر الثلاثة القادمة بين 113 و 115 دولارا للبرميل علاوة على زيادة هامش الربحية في النافاثا والكيروسين وتغيير نفس المعدل في الديزل مع انخفاض في البنزين'.
وتوقع ايضا ان تبلغ الارباح في شهر يونيو الجاري 71 مليون دولار وذلك نتيجة اسعار النفط والمنتجات في الاسواق العالمية مشيرا الى ان هناك خططا للصيانة في السنة المالية الحالية منها صيانة وحدة النفط الثقيل الرئيسية رقم 11 ووحدة استخلاص الكبريت في اكتوبر المقبل.
ولفت الى ان هناك خطة لصيانة وحدة تكسير الهيدروجين ومشروعا طموحا لتطوير المفاعلين في وحدة التكسير الهيدروجيني بتكنولوجيا جديدة تعتبر الاولى من نوعها وسوف تسجل كبراءة اختراع مبينا ان ذلك سيتم في اوائل العام المقبل بتكلفة 4 ملايين دولار.
http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=75893&cid=37
:ggdw::ggdw::ggdw:
