- إنضم
- 10 مايو 2011
- المشاركات
- 1,320
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
حـمص ،، قـومـي إلى " حمـرآء الأسـد "
،
،
خرج آلمسلمين من غزوة أحد وهم متخنون بآلجرآح ،، نآجون بشق الأنـفس من آلموت ،، وقد غلب عليهم شعـور آلهزيمه والآم آلبرح والـقرح ،،
في مقآبل مشآعر الزهو وأخيـلة آلنصـر الـتي مضت بهـآ قـريش ،، وهـي تظن أنهـآ كسبت آلجوله ،، وقضت ع قوة آلمسلمين !
فـي هذآ آلجو آلمشحون بـآلحرآره ،، ينتشـر بين آلمسلمين خبر جمع قريش من جديد قرب آلمدينه في " حمرآء الأسد " وتخويف آلنآس لهم من هذآ آلجمع مع [ تهويل آلمنآفقين وإرجـآفهم ]
وآلمسلـمين لآ يزآلون يعيشون ألم آلمصيبه ومرآرة آلهزيمه وشدة آلكرب ،، وقد فقدوآ من أخوآنهم من فقدوآ !
في ظل هذه آلظروف آلعجيبه يدعو آلرسول صلى آلله عليه وسلم أصحآبه في أحد دون غيرهم للخروح معه كـرة أخـرى !
لموآجهة قـريش /
ومآذآك إلآ [ لـيُقـًر ] في قلوب أصحآبه أن مآحصل في أحد يظل تجربة إبتلآء وليس نهآية مطآف !
وأنهم بعد ذلك [ أقويآء ] متى مآنفضوآ عنهم آلضغف وآلفشل ،،
1- أرآد آلرسول صلى آلله عليه وسلم أن يشعر المسلمين ومن ورآئهم بـآلحقيقه آلجديده آلتي وجدت في هذه الأرض ،، حقيقة أن هنآك ( عقيده ) هي كل شئ في نفوس أصحآبهـآ / ليس لهم من أرب في آلدنيآ غيرهـآ ،،
2- لم يكن أقوى تعبير عن ميلآد هذه آلحقيقه إلآ سرعة إستجآبة آلمسلمين لدعوة آلرسول وآلخروج معه بعد مآ أصآبهم آلقرح !
لم تكن غزوة أحد معركة ميدآن وحده ،، إنمآ كآنت معركه كذلك في آلضمير !
كآنت معركة ميدآنهآ أوسع آلميآدين ،،
لذلك نزلت آيه تُتلى إلى يوم آلقيآمه ،، تؤكد أن آلنصر لهم لآ آلهزيمه ،، قآل تعآلى :
( ولآ تهنوآ ولآ تحزنوآ وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين )
ثورة سوريـآ مـآهي إلآ غزوة أحد عصرنـآ ،، بكآمل تفآصيلهـآ ،، غزوة لم يكن آلميدآن فقط هو معركتهآ !
بل أوسع من ذلك وأشمل :
1-قتلت آلخوف وألتحمت آلصفوف ،، وتشآركنآ العزآء مثل الأفرآح ،،
2-تمحيص آلنفوس وتمييز آلصفوف ،، وبآن الأخ من آلمنآفق ،، والمقآوم من آلفآجر !
3-حيت آلعقيده من جديد وصفت من الشرك والتعلقات بالـبشر ،، أليس هذآ عظيمآ ودرسـآ يستحق كل هذه آلتضحيه من أجله !
إن آلجميع يدآفع ويثور عن مبدأه وعقيدته ،، لن يصبر ويصل إلى آخر آلدرب إلآ من صفت عقيدته وكآنت صآدقه ،، وكآنت حقه !
(إنظروآ إلى أم آلشهيد تبكي وتنتحب وتلطم و ،، ثم إذآ قيل لهآ إن أبنك شهيد ،،حمدت آلله وشكرته فرحـآ ورضـآ -وربمآ رقصت فرحآ وزغردت- )
ليس جنونآ ولآ خيآل ! بل وآقع نعيشه كل يوم !
إسمعوآ إلى هتآفآتهم :
( ع آلجنه رآيحين ،، شهدآء بـآلملآييين )
حتى لم يذكروآ أو يهتفوآ بآلنصر !
أي عقيدة تلك آلتي ُتلهم أتبآعهـآ ،، بأن آلموت نصـر أو شهآده !
هـيآ يآحمص قومي من جرآحك ،،
قومـي إلى حمرآء الأسد ،،
فـآلمعركه آلحقه الآن بدأت وآلسآعه آلحرجه دقت !
بدأ البآطل الآن نزوله وآلحق أرتفآعه ،،
هـيآ يـآ حمص إلى حمرآء الأسد ،،
،
،
خرج آلمسلمين من غزوة أحد وهم متخنون بآلجرآح ،، نآجون بشق الأنـفس من آلموت ،، وقد غلب عليهم شعـور آلهزيمه والآم آلبرح والـقرح ،،
في مقآبل مشآعر الزهو وأخيـلة آلنصـر الـتي مضت بهـآ قـريش ،، وهـي تظن أنهـآ كسبت آلجوله ،، وقضت ع قوة آلمسلمين !
فـي هذآ آلجو آلمشحون بـآلحرآره ،، ينتشـر بين آلمسلمين خبر جمع قريش من جديد قرب آلمدينه في " حمرآء الأسد " وتخويف آلنآس لهم من هذآ آلجمع مع [ تهويل آلمنآفقين وإرجـآفهم ]
وآلمسلـمين لآ يزآلون يعيشون ألم آلمصيبه ومرآرة آلهزيمه وشدة آلكرب ،، وقد فقدوآ من أخوآنهم من فقدوآ !
في ظل هذه آلظروف آلعجيبه يدعو آلرسول صلى آلله عليه وسلم أصحآبه في أحد دون غيرهم للخروح معه كـرة أخـرى !
لموآجهة قـريش /
ومآذآك إلآ [ لـيُقـًر ] في قلوب أصحآبه أن مآحصل في أحد يظل تجربة إبتلآء وليس نهآية مطآف !
وأنهم بعد ذلك [ أقويآء ] متى مآنفضوآ عنهم آلضغف وآلفشل ،،
1- أرآد آلرسول صلى آلله عليه وسلم أن يشعر المسلمين ومن ورآئهم بـآلحقيقه آلجديده آلتي وجدت في هذه الأرض ،، حقيقة أن هنآك ( عقيده ) هي كل شئ في نفوس أصحآبهـآ / ليس لهم من أرب في آلدنيآ غيرهـآ ،،
2- لم يكن أقوى تعبير عن ميلآد هذه آلحقيقه إلآ سرعة إستجآبة آلمسلمين لدعوة آلرسول وآلخروج معه بعد مآ أصآبهم آلقرح !
لم تكن غزوة أحد معركة ميدآن وحده ،، إنمآ كآنت معركه كذلك في آلضمير !
كآنت معركة ميدآنهآ أوسع آلميآدين ،،
لذلك نزلت آيه تُتلى إلى يوم آلقيآمه ،، تؤكد أن آلنصر لهم لآ آلهزيمه ،، قآل تعآلى :
( ولآ تهنوآ ولآ تحزنوآ وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين )
ثورة سوريـآ مـآهي إلآ غزوة أحد عصرنـآ ،، بكآمل تفآصيلهـآ ،، غزوة لم يكن آلميدآن فقط هو معركتهآ !
بل أوسع من ذلك وأشمل :
1-قتلت آلخوف وألتحمت آلصفوف ،، وتشآركنآ العزآء مثل الأفرآح ،،
2-تمحيص آلنفوس وتمييز آلصفوف ،، وبآن الأخ من آلمنآفق ،، والمقآوم من آلفآجر !
3-حيت آلعقيده من جديد وصفت من الشرك والتعلقات بالـبشر ،، أليس هذآ عظيمآ ودرسـآ يستحق كل هذه آلتضحيه من أجله !
إن آلجميع يدآفع ويثور عن مبدأه وعقيدته ،، لن يصبر ويصل إلى آخر آلدرب إلآ من صفت عقيدته وكآنت صآدقه ،، وكآنت حقه !
(إنظروآ إلى أم آلشهيد تبكي وتنتحب وتلطم و ،، ثم إذآ قيل لهآ إن أبنك شهيد ،،حمدت آلله وشكرته فرحـآ ورضـآ -وربمآ رقصت فرحآ وزغردت- )
ليس جنونآ ولآ خيآل ! بل وآقع نعيشه كل يوم !
إسمعوآ إلى هتآفآتهم :
( ع آلجنه رآيحين ،، شهدآء بـآلملآييين )
حتى لم يذكروآ أو يهتفوآ بآلنصر !
أي عقيدة تلك آلتي ُتلهم أتبآعهـآ ،، بأن آلموت نصـر أو شهآده !
هـيآ يآحمص قومي من جرآحك ،،
قومـي إلى حمرآء الأسد ،،
فـآلمعركه آلحقه الآن بدأت وآلسآعه آلحرجه دقت !
بدأ البآطل الآن نزوله وآلحق أرتفآعه ،،
هـيآ يـآ حمص إلى حمرآء الأسد ،،