جمع الصلوات

"العهد"

New member
إنضم
30 أغسطس 2012
المشاركات
82
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
السلام عليكم

بنات اشلون طريقة الجمع بالصوات اللي فاتتني ..مثال :

قمت من النوم حزة المغرب قبل صلاة المغرب وكانت فايتتني صلاة الظهر والعصر

السؤال
اصلي الظهر وبعدين العصر والعكس ؟
بصراحه مرات اصلي جذي ومرات جذي ومستحيه اسأل خواتي وزوجي :eh_s(22): ومرات اصلي 4 ركعات والثانيه اربع والله ادرى بنيتي ؟
 

لتين ~

New member
إنضم
27 فبراير 2013
المشاركات
32
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
وعليكم السلام

اختي فيه عذر يخليك تجمعين الصلوات ؟
 

M!SS.LOBY

New member
إنضم
6 نوفمبر 2012
المشاركات
14,167
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
عندج عذر للجمع؟
 

حبيبة أهلها

**مشرفة القسم الاسلامي**
إنضم
27 يونيو 2005
المشاركات
17,345
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
السعوديـــــــة
كيف يقضي المسلم ما فاته من الصلاة؟ أي صلاة بكاملها كصلاة الفجر مثلاً، وهل إذا كانت الصلاة جهرية يجب عليه أن يجهر بها أفيدونا بارك الله فيكم؟

من كان عليه صلوات يقضيها كما لو أداها إن كانت جهرية قضاها جهراً كالفجر, والعشاء, والمغرب وإن كانت سرية قضاها سراً كالظهر, والعصر يقضيها كما يؤديها في وقتها هذا إذا كان تركها نسياناً, أو عن نوم, أو عن شبهة مرض يزعم أنه لا يستطيع فعلها وهو في المرض فأخرها جهلاً منه هذا يقضيها كما كانت, أما إذا كانت تركها تعمداً ثم هداه الله وتاب فليس عليه قضاء؛ لأن تركها كفر إذا كان تعمد فإذا تاب إلى الله من ذلك فليس عليه قضاء وإنما التوبة تمحوا ما قبلها, إذا تاب توبة صادقة من تركه الصلاة محا الله عنه بذلك ما ترك وليس عليه قضى في أصح قولي العلماء, إنما القضاء في حق من تركها نسياناً, أو جهلاً منه بوجوب أدائها بمرض أصابه فأراد أن يؤخرها حتى يصليها وهو صحيح, أو بسبب نوم هذا هو الذي يقضي أما الذي يتركها تعمداً نعوذ بالله من ذلك فهذا كفر يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر) خرجه الإمام أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح عن بريدة - رضي الله عنه - وقال عليه الصلاة والسلام: (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة) خرجه الإمام مسلم في صحيحه ، في أحاديث أخرى تدل على ذلك, فالخلاصة أنه إذا تركها عمداً تهاوناً بها, أو جحداً لوجوبها كفر فإن كان جاحداً لوجوبها كفر إجماعاً أجمع العلماء أن من جحد وجوب الصلاة كفر إجماعاً نسأل الله العافية, أما من تركها تهاوناً وتكاسلاً فهذا قد شابه المنافقين, وذلك كفر أكبر في أصح قولي العلماء فعليه التوبة إلى الله التوبة الصادقة النصوح المتضمنة للندم على ما مضى, والإقلاع من ذلك, والعزم أن لا يعود في مثل ذلك فهذا تكفيه التوبة والحمد لله ولا قضاء عليه.
 

حبيبة أهلها

**مشرفة القسم الاسلامي**
إنضم
27 يونيو 2005
المشاركات
17,345
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
السعوديـــــــة
حكم تأخير الصلاة عن وقتها
سؤال من (ح.ص.ج) من الرياض يقول: أنا حريص على أن لا أترك الصلاة غير أني أنام متأخراً، فأوقت منبه الساعة على الساعة السابعة صباحاً - أي بعد شروق الشمس - ثم أصلي وأذهب للمحاضرات، أما في يومي الخميس والجمعة فإني استيقظ متأخراً - أي قبل صلاة الظهر بساعة أو ساعتين - وأصلي الفجر بعدما أستيقظ، كما أنني أصلي أغلب الأوقات في غرفتي في السكن الجامعي، ولا أذهب إلى المسجد الذي لا يبعد عني كثيراً، وقد نبهني أحد الإخوة إلى أن ذلك لا يجوز، فأرجو من سماحة الوالد إيضاح الحكم فيما سبق، جزاكم الله خيراً.


من يتعمد ضبط الساعة إلى ما بعد طلوع الشمس حتى لا يصلي فريضة الفجر في وقتها، فهذا قد تعمد تركها في وقتها، وهو كافر بهذا عند جمع كثير من أهل العلم كفراً أكبر - نسأل الله العافية - لتعمده ترك الصلاة في الوقت، وهكذا إذا تعمد تأخير الصلاة إلى قرب الظهر ثم صلاها عند الظهر - أي صلاة الفجر -، أما من غلبه النوم حتى فاته الوقت، فهذا لا يضره ذلك، وعليه أن يصلي إذا استيقظ، ولا حرج عليه إذا كان قد غلبه النوم، أو ­تركها نسياناً مع فعل الأسباب التي تعينه على الصلاة في الوقت، وعلى أدائها في الجماعة، مثل تركيب الساعة على الوقت، والنوم مبكراً.
أما الإنسان الذي يتعمد تأخيرها إلى ما بعد الوقت، أو يضبط الساعة إلى ما بعد الوقت حتى لا يقوم في الوقت، فهذا عمل متعمد للترك، وقد أتى منكراً عظيماً عند جميع العلماء، ولكن هل يكفر أو لا يكفر؟ فهذا فيه خلاف بين العلماء، إذا كان لم يجحد وجوبها فالجمهور يرون أنه لا يكفر بذلك كفراً أكبر. وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه يكفر بذلك كفراً أكبر يخرجه من الملة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة)) رواه الإمام مسلم في صحيحه، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)) رواه الإمام أحمد وأهل السنن الأربع بإسناد صحيح؛ ولأدلة أخرى، وهو المنقول عن الصحابة رضي الله عنهم أجمعين؛ لقول التابعي الجليل عبد الله بن شقيق العقيلي: (لم يكن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يرون شيئاً تركه كفر غير الصلاة)، وأما ترك الصلاة في الجماعة فمنكر لا يجوز، ومن صفات المنافقين. والواجب على المسلم أن يصلي في المسجد في الجماعة، كما ثبت في حديث ابن أم مكتوم- وهو رجل أعمى - أنه قال: يا رسول الله ­ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرخص له فيصلي في بيته، فرخص له، فلما ولى دعاه، فقال: ((هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب)) أخرجه مسلم في صحيحه، وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر)) أخرجه ابن ماجة والدار قطني وابن حبان والحاكم بإسناد صحيح، قيل لابن عباس: ما هو العذر؟ قال: (خوف أو مرض)، وفي صحيح مسلم عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: (لقد رأيتنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وما يتخلف عن الصلاة في الجماعة إلا منافق أو مريض)، والمقصود أنه يجب على المؤمن أن يصلي في المسجد، ولا يجوز له التساهل والصلاة في البيت مع قرب المسجد، والله ولي التوفيق.

نشرت في المجلة العربية في العدد (195) لشهر ربيع الآخر من عام 1414هـ - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد العاشر.
 

"العهد"

New member
إنضم
30 أغسطس 2012
المشاركات
82
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الله يجزاج خير حبيبة اهلها وعساه في ميزان حسناتج

واللي سأللوني عن سبب التأخير فنحن بشر واحيانا نخطي بغير قصد والله غفور رحيم
 

M!SS.LOBY

New member
إنضم
6 نوفمبر 2012
المشاركات
14,167
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
مشكورة

في ميزان حسناتج