لا شك انه تأتى على النفس فترات لا أقول تمل من الطاعة فإن الطاعة لا يُمل ّ منها
ولكنها تتراخى قليلا عن أداء ما تعودت عليه
وهنا يأتى دور الشيطان اللعين ..
فإذا كنت ممن يحرصون على الصلاة فى وقتها قد تتكاسل مرة وتجد نفسك انشغلت بشىء ما كان يمكن تفاديه فتجد هاتف فى نفسك يقو ل لك معلش مجتش من المرادى .....مانا بحافظ على الصلاة على طووول !!!!!!!
لا شك أنه يأتى إلى معظمنا هذا الوسواس ... يجعلك تغتر بطاعتك !!
وإذا كنت من أهل الذكر قد تجد نفسك قد تراخيت قليلا عن بعض أحوال ذكرك التى تعودت عليها وتغترّ برصيدك الذى
لديك من حسنات الذكر !!!!!!!!!!!!
وإذا كنت ممن يحرصون على ورد يومى من القرآن قد تجد نفسك انشغلت أحيانا ولم تقرأه أو لم تكمله كما تعودت
لا شك أن عقبة الاستمرار والتواصل تكمن فى صدق وإخلاص العبد
فعلى قدر إخلاصه وصدقه مع الله تزول العقبات شيئا فشيئا
واذا تراخى قليلا أو تكاسل شيئا فإنه يجد هذه العقبات تعود وتتعالى أمامه من جديد ... ولا شك أن للشيطان يدا فيها
طيب السؤال .... كيف تجدد إيمانك باستمرار لتكون داااااااائما فى أعلى حالاتك الإيمانية مع الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دى بعض الحلول العملية للمشكلة دى :
1-
تذكر داااااائما أن هذه الطاعة التى تفعلها قد تكون آخر عهدك بالدنيا فيجب ان تؤديها حق الأداء ولا تتوان عن أدائها
لعلك تلقى الله بها وهو عنك راض
وهى دى الحتة اللى بيلعب عليها الشيطان فهو لا يعلم متى نموت فلا يعلم الغيب إلا الله
وإنما ييد أن يؤخرنا عن أداء الطاعة ويجعلنا نتراخى دائما عنها
فإذا جاءك هذا الوسواس فقل فى نفسك
وما أدرانى لعلى إن لم أفعلها الآن فقد تقبض روحى وأسأل عنها لـِم لــَم أفعلها ولا أجد عذرا !!!!!!!
صدقنى .. سوف تجد نفسك نشيطا داااائما فى الطاعة وترد كيد شيطانك فما هذا التوانى والتراخى إلا منه
2-
تذكر داااااااااائما أنك فى أشد الحاجة لكل حسنة تظفر بها من طاعة وفى أمس الحاجة لها
فالدقيقة التى تمضى من عمرك لا تعود ثانية أبدا !!!!!!!
فإما أن تكون قد استغللتها فى طاعة أو تكون ترخيت عنها أو والعياذ بالله أهدرتها فى معصية
وتذكر أنه هناك أموات فى حياتهم البرزخية يتمنون لو عادوا للدنيا ليركعوا ركعة واحدة ..... أو يقرأوا آية واحدة .......
ليرجّحوا بها حسناتهم
لا اقول لك صلاة كاملة أو سورة كاملة !!!!!!!!!!!!!
3-
تذكر دااااااااااائما أنك فى الدنيا فى سباق ....... باللغة الدارجة فى ماراثون
الكل يسعى لجمع أكبر رصيد من الحسنات لأنه يعلم أنه لن يعطيه أحد من حسناته يوم القيامة
وأنه لو كان أحد أولى بهذا لكان أبوك أو أمك ............ ولكن :
( لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ) !!!!!!!!!!!
4-
حاول دااااااااائما أن تتذكر أحدا ممن كانوا أعزاء لديك ومات
وتخيل لو افترضنا أنه قيل له لقد أعطيت فرصة للعودة للدنيا ثانية ً ..........ودا طبعا افتراض تخيلى بحت
تخيل كيف يكون حاله عندما يعود للدنيا ثانية بعد ما رأى من سكرات الموت والقبر والبرزخ
سيكون حريصا لا أقول على كل دقيقة ...بل على كل ثانية فيها ...لأنه شاف اللى انت لسه مشفتوش
فلماذا لا تكون حريصا على الطاعة مثله .... لو افترضنا تخيلا عودته وأنه أعطى فرصة أخرى !!!!!!!!
وهذا التعبير سمعته من الشيخ خالد الجندى فى إحدى خطبه ليبين للناس أهمية الاستعداد للموت
5-
أخيرا اعلم أنك يا أخى مسئول ... فهل أعددت حججك وإجاباتك
أم ستخجل من نفسك عندما تــُحاسب أمام الله يوم القيامة وعلى رؤوس الأشهاد
.. لم فعلت كذا فى يوم كذا
لماذا تكاسلت عن الصلاة فى يوم كذا
!!!!!!!!!!!
فهل أعددت من الآن الإجابة؟؟؟؟؟؟؟
منقـ عجبني وابيگم تقرونه ـول
ولكنها تتراخى قليلا عن أداء ما تعودت عليه
وهنا يأتى دور الشيطان اللعين ..
فإذا كنت ممن يحرصون على الصلاة فى وقتها قد تتكاسل مرة وتجد نفسك انشغلت بشىء ما كان يمكن تفاديه فتجد هاتف فى نفسك يقو ل لك معلش مجتش من المرادى .....مانا بحافظ على الصلاة على طووول !!!!!!!
لا شك أنه يأتى إلى معظمنا هذا الوسواس ... يجعلك تغتر بطاعتك !!
وإذا كنت من أهل الذكر قد تجد نفسك قد تراخيت قليلا عن بعض أحوال ذكرك التى تعودت عليها وتغترّ برصيدك الذى
لديك من حسنات الذكر !!!!!!!!!!!!
وإذا كنت ممن يحرصون على ورد يومى من القرآن قد تجد نفسك انشغلت أحيانا ولم تقرأه أو لم تكمله كما تعودت
لا شك أن عقبة الاستمرار والتواصل تكمن فى صدق وإخلاص العبد
فعلى قدر إخلاصه وصدقه مع الله تزول العقبات شيئا فشيئا
واذا تراخى قليلا أو تكاسل شيئا فإنه يجد هذه العقبات تعود وتتعالى أمامه من جديد ... ولا شك أن للشيطان يدا فيها
طيب السؤال .... كيف تجدد إيمانك باستمرار لتكون داااااااائما فى أعلى حالاتك الإيمانية مع الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دى بعض الحلول العملية للمشكلة دى :
1-
تذكر داااااائما أن هذه الطاعة التى تفعلها قد تكون آخر عهدك بالدنيا فيجب ان تؤديها حق الأداء ولا تتوان عن أدائها
لعلك تلقى الله بها وهو عنك راض
وهى دى الحتة اللى بيلعب عليها الشيطان فهو لا يعلم متى نموت فلا يعلم الغيب إلا الله
وإنما ييد أن يؤخرنا عن أداء الطاعة ويجعلنا نتراخى دائما عنها
فإذا جاءك هذا الوسواس فقل فى نفسك
وما أدرانى لعلى إن لم أفعلها الآن فقد تقبض روحى وأسأل عنها لـِم لــَم أفعلها ولا أجد عذرا !!!!!!!
صدقنى .. سوف تجد نفسك نشيطا داااائما فى الطاعة وترد كيد شيطانك فما هذا التوانى والتراخى إلا منه
2-
تذكر داااااااااائما أنك فى أشد الحاجة لكل حسنة تظفر بها من طاعة وفى أمس الحاجة لها
فالدقيقة التى تمضى من عمرك لا تعود ثانية أبدا !!!!!!!
فإما أن تكون قد استغللتها فى طاعة أو تكون ترخيت عنها أو والعياذ بالله أهدرتها فى معصية
وتذكر أنه هناك أموات فى حياتهم البرزخية يتمنون لو عادوا للدنيا ليركعوا ركعة واحدة ..... أو يقرأوا آية واحدة .......
ليرجّحوا بها حسناتهم
لا اقول لك صلاة كاملة أو سورة كاملة !!!!!!!!!!!!!
3-
تذكر دااااااااااائما أنك فى الدنيا فى سباق ....... باللغة الدارجة فى ماراثون
الكل يسعى لجمع أكبر رصيد من الحسنات لأنه يعلم أنه لن يعطيه أحد من حسناته يوم القيامة
وأنه لو كان أحد أولى بهذا لكان أبوك أو أمك ............ ولكن :
( لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ) !!!!!!!!!!!
4-
حاول دااااااااائما أن تتذكر أحدا ممن كانوا أعزاء لديك ومات
وتخيل لو افترضنا أنه قيل له لقد أعطيت فرصة للعودة للدنيا ثانية ً ..........ودا طبعا افتراض تخيلى بحت
تخيل كيف يكون حاله عندما يعود للدنيا ثانية بعد ما رأى من سكرات الموت والقبر والبرزخ
سيكون حريصا لا أقول على كل دقيقة ...بل على كل ثانية فيها ...لأنه شاف اللى انت لسه مشفتوش
فلماذا لا تكون حريصا على الطاعة مثله .... لو افترضنا تخيلا عودته وأنه أعطى فرصة أخرى !!!!!!!!
وهذا التعبير سمعته من الشيخ خالد الجندى فى إحدى خطبه ليبين للناس أهمية الاستعداد للموت
5-
أخيرا اعلم أنك يا أخى مسئول ... فهل أعددت حججك وإجاباتك
أم ستخجل من نفسك عندما تــُحاسب أمام الله يوم القيامة وعلى رؤوس الأشهاد
.. لم فعلت كذا فى يوم كذا
لماذا تكاسلت عن الصلاة فى يوم كذا
!!!!!!!!!!!
فهل أعددت من الآن الإجابة؟؟؟؟؟؟؟
منقـ عجبني وابيگم تقرونه ـول