((.. ذكــــــــريــــــاتـــــــي ..))
تذكرت لك معي وقفات خلتني ابتسم
((.. مــــا أحـــــــاتـــــي ..))
أنت بطيبة روحك تملك الناس
و بطيـبــــتك تمحي كـــــل
((.. معانـاتي ..))
تصـّـور كــذا ..
و حنــا بعــاد ..
يصيـــر شــي ما تتوقعــه ..
يا خذ امــــانتــي رب العبــاد ..
و يختفــي صوتــي و ما تسمعــه ..
تصـّـور لو يجــي هاليــوم ..
و تنــدم على ما فــات ..
و تتحســر على صـداقتنــا ..
و تــزيــد في صــدرك همــوم ..
و تبـكـــي فراقــي ..
بس .. بوقــت متأخـــر ..
قلـــي وقتهـــا بـتكـــون مرتــــاح ..؟؟
أنـا عُمري مطار أيـٌام
مواجِع نظٌمت رِحـلات
ألم حاجِز .. حِزن راجعِ تذاكر همٌ شـارِيها
أنـا [ مسافر ] مع أيـٌامي وأرافِق رِحلة السٌاعات
وأبي صالة مطار اليأس أبجلس في كراسِيها }!
{.. أأنــا طٍفـلٍـہً
عٍلمـهٍآأآ الـزمـًن گيفً تضحـگ
وهـيً مٍـنً الـدٍآآخٍ ــلً تٍصًيـحً ~ !!
ـآجمعينـي من شتـات الوقـت // وـآحسـاس الرتـابة !!
~ وـآحضنينـي //
كٌـان باقي في دفـــآإأ صدرک ~ بقيـة
والسؤال اللي جوابه صعب
بعيوني جوابه
ناظري لي بس
لاتقسين بالنظره عليه
وإنتَ إسمك : { حبيبي } إبتعدت !!
كيف لو إنّك " عدو " وإلا " غريب " ؟
لما في جرحي على قلبي إجتهدت
شي أكيد الجرح لك منّه " نصيب "
قلت لك بنسى المحبه " ما وعدت "
!وإنْ تراجعت بـ كلامي ماهو عيب
كنت أحزن لك ، وأفرح لو سعدت
طول عمري كنت من عينك قريب
وحدك إللي في وسط قلبي : قعدت ،
صرت تجرحني وعلى إيدك أطيب
يسألوني الناس عنّك - من بعدت ؟
عطني { حلٍ } يقنع العالم ، وغييييب ..
لَكْ .. 3 .. أيْآمَ فيَ عيوْنكَ ع ـتَبْ ..
{ ليْتكَ .. تسْولفَ [ قبَل ] دمعْ ـكَ يسْيلَ ~
ليْهَ مـ خَ ـتْآرْ السَكوتْ ...... بلآ سببْ ~
أنتَظرتْ والظآهَرْ أنَ !~
.. [ صْمتكَ طوْيلَ ] ..
سْولفَ مآكلْ صْمتَ منَ ذهبْ
||~ كمْ ع ـزُيزَ ../ رآحَ منْ صمتْه ذليْلَ ~}
[ وصيتكْ علي ]
هالبردْ يدهْ لآ تلمسْ يديْ !
وإن لمحته نآوي علي !
وقفْ بينه وبيني ‘
وخِل صدركْ عزوتي !
[ وصيتكْ علي ]
زولِكْ بـ هالشتآ لآ يختفي !
وحنآنْ قلبكْ لآ ينمحي !
رعشة الخوفْ لآ تسيرْ علي !
وخلْ حِضنكْ موقدي !
[ وصيتكْ علي ]
وعلي تِكفى بـ هالشتآ لآ تقسى عَلي !
..
يا مكآنــــہ |
هو وِع’ــدني
بـِ انّــــــہ !
دايـم ينتظـرني ’’
مثل م’ــا أنا وعدتـــــــہ
إني ,,,
برجـع لـــــہ وٍ ــأحـن ’’
ليـــــہ ؟
| خ’ـــيّب |
هقـوٍتي فيــــہ ,, وطعـنّي ’’ ؟
تسمع ـإنتْ ,,
شلـون هـأإلطعنــــ