- إنضم
- 1 يونيو 2010
- المشاركات
- 123
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
زعم كاتب مشهور بعدائه للاسلام والمسلمين أن الانجيل نص على تدمير السعودية وابادتها من ضمن امبراطويات سبع تهدد الشعب اليهودي.
جاء ذلك في مقال كتبه الامريكي المتطرف المدعو جويل ريتشاردسون نشره خصيصا لموقع "وورد نيت ديلي" ، الذي أسسه المتطرف الامريكي ذو الاصل اللبناني يوسف فرح ، مستهلا مقاله بادعاء وكالة ايرانية بان اسرائيل ستشن هجوما على ايران بمساعدة سعودية ، والذي نفته السعودية جملة وتفصيلا.
واستند الكاتب المتطرف الى قصة خرافية وردت في الانجيل أشارت الى اسم "المومس العظمى" تحديدا في سفر الرؤيا، ومضى في خزعبلاته ليقول أن هذه المرأة ولدت "وحشا" له سبعة رؤوس ، واشار الى أن علماء الكتاب المقدس ، في تفسيرهم لفك رموز الكتاب المقدس ، قولهم أن هذه المرأة تمثل دولة إسرائيل ، أما الوحش فيرمز الى الشيطان اما سبعة الرؤوس فهي امبراطويات العالم من ضمنهاالامبراطوية الاسلامية والتي تسعى الى تدمير اسرائيل ، ملفتا الى عناية الله بالشعب اليهودي يقيض لتلك الامبراطويات من يفنيها عن بكرة ابيها.
وقال أن جميع الامبراطوريات التي سعت الى تدمير اسرائيل قد فنت بداية من الفراعنه القدماء تلتها الإمبراطورية الرومانية والآشورية والبابلية والفارسية والرومانية، لكن تبقت الامبراطورية السابعة هي الامبراطوية الاسلامية والتي تمثلها السعودية في الوقت الحاضر.
وقال أن هذه الامبراطوريات السبع يجمعها قاسم مشترك هو الروح المدمرة المعادية للسامية ، ورغم ذلك فان الفشل مصير تلك الامبراطويات في ابادة الشعب اليهودي.
واضاف " مما لا شك فيه ، مكة المكرمة ، وتقع في قلب المملكة العربية السعودية ، هي العاصمة الروحية للعالم الإسلامي" وتابع يقول " أيضا بما لا يدع مجالا للشك ، العاصمة المالية للعالم الإسلامي هي المملكة العربية السعودية".
وفي تبرير لوجاهة نظريته الفاسدة بان السعودية امبراطوية شر تهدد الكيان الصهيوني ادعى بان السعوديون هم المورد الاول للجهاد الاسلامي الذي يهدد اسرائيل والعالم أجمع مستشهداً بالسعودي اسامه بن لادن وايضا الخطاب والغامدي ، ومشيرا الى تمويل المدارس الدينية والمساجد والمراكز الإسلامية في جميع أنحاء الأرض. وزعم أن السعودية تنشر الدعاة الذين يحملون كراهية للشعوب غير الاسلامية ، وتملأ أرفف المكتبات بالثقافة الراديكالية الاسلامية.
وزعم أن الحكومة السعودية تنفق خلال ثلاثة اشهر على البعثات الاسلامية بأكثر من الانفاق خلال عام على المعمداني الجنوبي (أكبر شركة في العالم تنظيم البعثات البروتستانتية).
وقال أن السعودية هي الرحم التي انبعث منه منه الإسلام قبل 1400 سنة ، واليوم ، لا تزال المملكة العربية السعودية هي المكان الذي ولد منه الإسلام الراديكالي وانتشر في جميع أنحاء العالم.
تعليقي
اللهم احفظ السعوديه للاسلام والمسلمين
والله يابنات امي كل ماشافت احد يتكلم بسوء عن السعوديه تنزل دمعتها
وتقول (( ياااارب تحفظ من اقاموا الدين في اصقاع الارض ))
الله يحفظك ياشقيقتنا الحبيبه (( المملكه ))
جاء ذلك في مقال كتبه الامريكي المتطرف المدعو جويل ريتشاردسون نشره خصيصا لموقع "وورد نيت ديلي" ، الذي أسسه المتطرف الامريكي ذو الاصل اللبناني يوسف فرح ، مستهلا مقاله بادعاء وكالة ايرانية بان اسرائيل ستشن هجوما على ايران بمساعدة سعودية ، والذي نفته السعودية جملة وتفصيلا.
واستند الكاتب المتطرف الى قصة خرافية وردت في الانجيل أشارت الى اسم "المومس العظمى" تحديدا في سفر الرؤيا، ومضى في خزعبلاته ليقول أن هذه المرأة ولدت "وحشا" له سبعة رؤوس ، واشار الى أن علماء الكتاب المقدس ، في تفسيرهم لفك رموز الكتاب المقدس ، قولهم أن هذه المرأة تمثل دولة إسرائيل ، أما الوحش فيرمز الى الشيطان اما سبعة الرؤوس فهي امبراطويات العالم من ضمنهاالامبراطوية الاسلامية والتي تسعى الى تدمير اسرائيل ، ملفتا الى عناية الله بالشعب اليهودي يقيض لتلك الامبراطويات من يفنيها عن بكرة ابيها.
وقال أن جميع الامبراطوريات التي سعت الى تدمير اسرائيل قد فنت بداية من الفراعنه القدماء تلتها الإمبراطورية الرومانية والآشورية والبابلية والفارسية والرومانية، لكن تبقت الامبراطورية السابعة هي الامبراطوية الاسلامية والتي تمثلها السعودية في الوقت الحاضر.
وقال أن هذه الامبراطوريات السبع يجمعها قاسم مشترك هو الروح المدمرة المعادية للسامية ، ورغم ذلك فان الفشل مصير تلك الامبراطويات في ابادة الشعب اليهودي.
واضاف " مما لا شك فيه ، مكة المكرمة ، وتقع في قلب المملكة العربية السعودية ، هي العاصمة الروحية للعالم الإسلامي" وتابع يقول " أيضا بما لا يدع مجالا للشك ، العاصمة المالية للعالم الإسلامي هي المملكة العربية السعودية".
وفي تبرير لوجاهة نظريته الفاسدة بان السعودية امبراطوية شر تهدد الكيان الصهيوني ادعى بان السعوديون هم المورد الاول للجهاد الاسلامي الذي يهدد اسرائيل والعالم أجمع مستشهداً بالسعودي اسامه بن لادن وايضا الخطاب والغامدي ، ومشيرا الى تمويل المدارس الدينية والمساجد والمراكز الإسلامية في جميع أنحاء الأرض. وزعم أن السعودية تنشر الدعاة الذين يحملون كراهية للشعوب غير الاسلامية ، وتملأ أرفف المكتبات بالثقافة الراديكالية الاسلامية.
وزعم أن الحكومة السعودية تنفق خلال ثلاثة اشهر على البعثات الاسلامية بأكثر من الانفاق خلال عام على المعمداني الجنوبي (أكبر شركة في العالم تنظيم البعثات البروتستانتية).
وقال أن السعودية هي الرحم التي انبعث منه منه الإسلام قبل 1400 سنة ، واليوم ، لا تزال المملكة العربية السعودية هي المكان الذي ولد منه الإسلام الراديكالي وانتشر في جميع أنحاء العالم.
تعليقي
اللهم احفظ السعوديه للاسلام والمسلمين
والله يابنات امي كل ماشافت احد يتكلم بسوء عن السعوديه تنزل دمعتها
وتقول (( ياااارب تحفظ من اقاموا الدين في اصقاع الارض ))
الله يحفظك ياشقيقتنا الحبيبه (( المملكه ))