تكبير المؤخرة بالدهون الذاتية تجربتي الناجحة | تعرفي عليها
تحظى عمليات تكبير المؤخرة بشُهرة كبيرة في عالم التجميل، وذلك لقدرتها على تغيير شكل الجسم ومنحه قوامًا أنثويًّا، ينقل لكم موقع شفط الدهون تجارب العملاء تحت عنوان تكبير المؤخرة بالدهون الذاتية تجربتي مع العملية والتعافي، وتعرفوا على الفرق بين تكبير المؤخرة بالسيليكون وحقن الدهون الذاتية، بالإضافة إلى الطرق الطبيعية والتجميلية لتكبير المؤخرة، وتجارِب العملاء في مصر والسعودية وتركيا.
تجربتي الناجحة في تكبير المؤخره في تركيا
تحكي سيدة بعمر الـ 30 عامًا عن تجربتها الناجحة في تكبير المؤخرة في تركيا وشفط الدهون فتقول:
«كنت أقرأ عن تجارب شفط الدهون في مصر والسعودية وتركيا باستمرار في أثناء بحثي المستمر عن طرق لخسارة الوزن، لم تفلح أيًا منها مما اضطرني مع الوقت للاتجاه إلى عملية شفط الدهون، في الواقع كنت أريد تغييرًا جذريًّا كنت أريد بطنًا أنحف وخصر أصغر مع تكبير المؤخرة والأرداف.
فقررت ضرب عصفورين بحجر كما يقولون، لم لا أتوجه في رحلة سياحية لتركيا وأجري العملية هناك في الوقت نفسه، حجزت تذاكري بالفعل وبحثت عن إحدى العيادات التي قرأت عنها وتوجهت إليها، ولكنّي لم أستوعب مشكلة أنّي لا أتقن اللغة التركية إلا وأنا هناك وبعد محاولات التفاهم مع سكرتيرة الطبيب منحتني موعدًا آخر على أن يوفروا مترجمًا فوريًّا ليساعدني في التناقش مع الطبيب في تفاصيل العملية بالكامل.
وقد كان ورغم أنّ المترجم لم يكن يتحدث العربية بالفصحى إلا إنّنا تمكنت من التواصل مع الطبيب وشرح مشكلتي وفهم اقتراحات الطبيب وتفاصيل العملية وتم تحديد موعدها وكان قبل يومين من تذكرة العودة، ولكنّي توجهت بالفعل وأجريت العملية وكان الفرق واضحًا حتى وأنا أرتدي المشد.
عدت سعيدة للفندق حتى جاء الليل وشعرت بألم في كامل جسمي واستمر حتى أربعة أيام من العملية مما اضطرني لتأجيل عودتي، لقد كانت تجربتي مع تكبير المؤخرة وشفط الدهون في تركيا رائعة ومرهقة في الوقت نفسه ولكنّي لم أندم أبدًا على إجرائها».
