تبحثان عن علاقة جنسية أفضل..اليك بعض الأسرار

ماكنتوش 1988

مراقبه عامه
إنضم
26 يونيو 2011
المشاركات
31,855
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الحرص على أن يكون الجنس له أولوية هامه لدى الزوجين .. لذا يجب أن لا نتجاهل أسراره وحاجياته .. ونسترشد ببعض النصائح ..



فهل تبحثان عن علاقة جنسية أفضل؟... اليكما بعض الأسرار :





يعتبر الجنس شغل الناس الشاغل، إلا أن الكثيرين منهم يعانون مع ازواجهم لعدم حصولهم على ممارسة ممتعة وسليمة بسبب تعكر المزاج أحيانا والتعب والتوتر في أحيان أخرى ،

ولذلك نقدم لك في هذا المقال أسرار العلاقة الفضلى :



1-استعدا للجنس قبل ممارسته في وقت مبكر لأنه تبين أن ذلك يزيد من مستوى الرغبة الجنسية.



2- كونا كريمين خارج غرفة النوم وعبرا عن حبكما لبعضكما بكثير من الكلمات والإنفعالات الرومانسية.



3- من أجل علاقة أفضل عليك أن تكون جريئا وتكسر الروتين ، ويمكنكما تجربة أمور جديدة مع زوجتك كالإستحمام معاً أو إعداد الطعام بطريقه مميزة.



4- استغرقا وقتا كافيا خارج غرفة النوم مع بعضكما البعض وبإمكانكما الخروج من المنزل لقضاء وقت ممتع.



5- مارسا الألعاب المختلفة على أن تكون جائزة الفائز أن يحصل على قبلة أو تدليك مثير.



6 - احرصا على أن تكون العلاقة الجنسية أولوية بالنسبة إليكما ، حتى وأن لم تجدا وقتا حميمياً كافيا.



7- بادر بالعلاقة الجنسية مع شريك حياتك لأن ذلك سيشعره بحبك تجاهه.



8- استغلا فترة ما قبل النوم للحديث عن المغامرات والقصص التي واجهتكما في الماضي أو أي قصة يمكن أن تحفز العلاقة الجنسية.



9- الرجل والمرأة يحبان الإطراء لكنهما لا يطلبان ذلك ، واذا علم الشريك بإعجابك به فسيحاول جاهداً إثبات ذلك ليرضيك ، لذلك أثني عليه بالمديح.







..






كذلك .. فهناك بعض النصائح لتحسين التواصل الجنسي .. خاصة فترة الفتور في العلاقه بين الشريكين . نتيجة بعض الخلافات الزوجيه ..

فالخلافات الزوجية تحدث بين كل زوجين ، وهو أمر طبيعي، ولكن عندما يستمر هذا الخلاف حتى وقت النوم وعلى السرير فإنه أمر سلبي،

وتكون ممارسة الجنس حينه خاطئة, حيث لا يكون هناك أي تلبية لرغبات الطرف الآخر.



وهذا يؤدي إلى الاستياء و الانسحاب و عدم الرضا في الحياة الجنسية.

ولهذا ينصح الخبراء بإتباع بعض النصائح التي تعزز من حميمة التواصل بين الزوجين وخصوصاً فيما يتعلق بالأمور الجنسية :




1. تحديد وقت منتظم للمحادثات الجنسية: بحيث يتم تحديد وقت للتحدث حول الجنس في أي وقت يفضله الزوجين . وهكذا, فلن يكون هناك أي تخوف من حساسية التحدث في الموضوع.



2. وضح طلباتك التي تريدها بطريقة إيجابية. كأن تقول الزوجة لزوجها: إنني بالفعل أحب عندما تقوم بذلك. وضعي ما تريدين و لربما في المرة القادمة نحاول القيام بذلك.



3. استخدام لمسات اليدين الرقيقة و التواصل البصري أثناء التحدث: فإذا كنت تريد أن تجعل الطرف الآخر يتقبل ويتفهم لما ترغب به, عليك استخدام يديك ببعض اللمسات الخفيفة والحفاظ على التواصل البصري مع الطرف الآخر , فهذا بالتأكيد سيجعل من التحدث في الجنس و في تحقيق الرغبات أسهل بكثير مما كانت عليه.



4. عليك كتابة كل ما يثيرك جنسياً على ورقة , أو اقترح بأن يكتب كل منكما ما يثيره جنسياً. مع ذكر رغبتك بالقيام بذلك تكراراً بحيث أن رغبات الشخص تتغير في كل فترة. كما يجب إضافة ما هو الأفضل و ما يقدّر من الطرف الآخر عند قيامة بة .



5. تقديم اقتراحات لإثارة الحياة الجنسية : فعندما يكون الزوجين في السرير فإنه يكون هو أفضل وقت لتقديم الاقتراحات كأن تقول إنني أحب عندما تقوم بلمسي هنا، أو عندما تقوم بمداعبة شعري.



6. إذا كان لديك صعوبة في إيجاد الوقت الحميم بينكما. فإن أفضل ما يمكنك القيام به هو بالاتصال على زوجك في منتصف اليوم و قولك : بأنك تفكرين في القيام بإحدى المثيرات الجنسية التي قمتما بتدوينها، كما أن هذه الليلة هي أفضل ليلة لإرضاء شهواتكما, لا تتردي, بالطبع زوجك لن يرفض ذلك.



7. تبادل الألفاظ المثيرة جنسياً كل يوم لمدة 30 ثانية: أشكري زوجك على تجهيزه للقهوة اليوم, أو لسماحه لكي بالنوم. و اجعليه يعلم بأن هذه الأشياء تجعلك تشعرين بالإثارة وباهتمامه. فكما يذكر خبراء الجنس, إن شعورك بالإثارة خارج غرفة النوم, يسّهل شعورك بالإثارة في داخلها.



8. تحديد بعض الإشارات الغير لفظية بينكما والتي تساعدكما على فهم بعضكما للآخر بشكل أكبر وخصوصاً فيما يتعلق بالأمور الجنسية. فعلى سبيل المثال, جلوسك في غرفة النوم مع تشغيل الإضاءة خارج أوقات غرفة النوم تكون إشارة إلى رغبتك بدخول زوجك لغرفة النوم. وهكذا, فإن تحديد الجنس يسهّل عليك السعي وراء معرفة رغبة الطرف الآخر أو عدم رغبته.



9. عليك الاختيار بعناية الوقت الجيد الذي سوف تتحدثين فيه أنت وشريكك عن ما تفضلانه في غرفة النوم. و أفضل وقت هو قبل ذهابكما للسرير في يوم مُتعب. كما أن أفضل وقت أيضاً هو عندما تكونان مسترخيان وفي وقت متقاربان فيه بشكل كبير عاطفياً و منفتحان لتقبّل الاقتراحات.