تأجيل دوام المدارس

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
2 يوليو 2008
المشاركات
313
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
صباح الخير ياأمهات
اليوم راح يصير فيه اجتماع بين وزاره التربيه والصحه:gathering:
وراح يقررون على اساسه تـاجيل الدوام:ggdw:
او يداومون في وقتهم المحدد سابقا:(
ونتمنى انهم يأجلونه حتى نلقى حل لهلمرض
ويتم فحص كل الطلبه والعاملين والمدرسين لسلامت اعيالنيا وسلامتنا
:ioljnmlk:
 

عنايد

New member
إنضم
7 نوفمبر 2005
المشاركات
4,893
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
ان شاء الله ياجلونه

مومن صالح الطلبه ابد الدوام
 

AL-BaNDry

عضوه موقوفة
إنضم
8 سبتمبر 2007
المشاركات
5,264
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
المطيـــري
بنت البحرين عفوا تقصدين عندنا والا عندكم بالبحرين ؟

اذا عندنا هذا ثالث اجتماع بس يبحثون التطورات وشنو راح يسوون عشان يواجهون المرض ماعتقد بيأجلونها
 

78MariMar78

New member
إنضم
15 مارس 2009
المشاركات
18,486
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
خلينا ننتظر ونشوف شنو قرارهم...
 
إنضم
12 أغسطس 2009
المشاركات
342
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
الكويت
100 % بيتأجل

اجباري
مو اختياري
اهما عارفين ومتأكدين انه الأولياء الأمور ما كوأحد راح يودي عياله علشان جذي راح يأجلون
انشاء الله بيتأجل شووووووووووور
 

ريشه123

New member
إنضم
12 أكتوبر 2008
المشاركات
213
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
انشاااااااءالله راح يتاجل
 

عزيزتى

New member
إنضم
15 أغسطس 2009
المشاركات
258
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
بنات الله يعافيكم الي يصير عندها خبر تقول لنا انا اتوقع ياجلونة لما يوصل التطعيم
 

عزيزتى

New member
إنضم
15 أغسطس 2009
المشاركات
258
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
خبر عاجل---- تم تاجيل الحضانات ورياض الاطفال وذوي الاحتياجات الخاصة حتى 10سبتمبر:ggdw::ggdw::ggdw:
 
إنضم
12 أغسطس 2009
المشاركات
342
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
الكويت
خبر عاجل---- تم تاجيل الحضانات ورياض الاطفال وذوي الاحتياجات الخاصة حتى 10سبتمبر:ggdw::ggdw::ggdw:

10سبتمبر
اصلا الدوامات للحكومه والمدارس العربية الخاصة 27/سبتمبر
والمدارس الخاصة الاجنبية والباكستانية والهندية والثنائية 7/ سبتمبر

يعني ما سوو شي اذا 10 سبتمبر
اخاف اختى تقصدين ديسمبر
 
إنضم
12 أغسطس 2009
المشاركات
342
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
الكويت

بدأ العد التنازلي لتدشين العام الدراسي الجديد 2009/2010، وفي الوقت الذي تعمل فيه وزارة التربية جاهدة لتوفير كافة المستلزمات التربوية التعليمية من أجل بدء عام دراسي «ناجح» يبقى الخوف والهلع والتوجس تنتاب جل أولياء الأمور مع اقتراب موعد الدراسة، بسبب الانتشار السريع لوباء انفلونزا الخنازير، الذي فتك بالعالم أجمع وارتفعت اصاباته في الكويت رغم جهود وزارة الصحة لمواجهته.
وبالرغم من استعدادات وزارة التربية لتجنب تفشي المرض بين الطلبة، وتأكيدها ان المرض وخطورته لا يستدعيان تأجيل العام الدراسي، يؤكد أولياء الأمور ان العام الدراسي لابد أن يتأجل وان الوباء ينتشر بشكل سريع جداً ولا نريد ان نصل الى مرحلة الكارثة لانه اذا اصيب طفل واحد في المدرسة ستسوء الأمور كثيراً.
«الراي» التقت عدداً من أولياء الأمور الذين بدوا خائفين ومتوجسين من انطلاق العام الدراسي، حيث دعوا وزارة التربية الى ضرورة تأجيل العام الدراسي لأن الوباء فتاك، وينتشر بصورة كبيرة والتأجيل ضروري حتى يتم ايجاد لقاح للمرض. ويؤكد بعض أولياء الأمور انهم لن يدعوا ابناءهم يذهبون الى المدرسة في الايام الأولى، خصوصاً رياض الاطفال، متسائلين اذا وقعت الكارثة وانتشر المرض من يواسي من وعلى من تقع المسؤولية؟
ويضيف أولياء الأمور «نتمنى ان تتحسن الأمور خلال شهر رمضان»، محذرين «اذا بقت الأمور على حالها لن نسمح لأبنائنا بالتوجه الى المدارس وسيكون قرارنا فردياً في التأجيل، لأننا نرى ان مصلحة ابنائنا في التأجيل»، لافتين الى ان وزارة الصحة تحذر من التجمعات خصوصاً في فصل الشتاء الذي يبدأ منه المرض بالانتشار وبشكل كبير.

ولي الأمر سلطان الشمري الذي يؤكد ان المرض فتاك وينتشر بسرعة كبيرة لا سيما يشعر بخوف كبير وهلع من بداية العام الدراسي الذي قد يبدأ وتبدأ معه «كارثة» وهي انتقال العدوى بين الطلبة لا سيما وان كل مدرسة تحتوي على أكثر من 500 طالب.
ويضيف الشمري «تراودني تساؤلات كثيرة في كل يوم بشأن تأجيل الدراسة، ولماذا لا يتم تأجيلها الى ان تتم السيطرة على المرض وايجاد لقاح او مصل يحد من انتشار الوباء»، موضحاً ان الكثيرين من الطلبة يعانون من الربو وهذا المرض منتشر بشكل كبير في الكويت وقد يؤدي الوباء الى الموت السريع.
ويقول طلال العازمي «لن ندع اطفالنا يذهبون الى المدارس مالم تؤجل وزارة التربية العام الدراسي لمدة اسبوعين على الاقل، وذلك حتى يجدوا لقاحاً يتم تطعيم اطفالنا»، وحياة اطفالنا اهم من الذهاب الى المدرسة ويجب على وزارة التربية تأجيل العام الدراسي حتى يجدوا حلولاً ويعوضوا من العطلة المقبلة ما فاتهم من دروس للطلبة في العام الدراسي الحالي».
ويضيف العازمي «لو كان هناك طفل واحد مصاب وانتقلت العدوة الى جميع الاطفال، ماذا ستفعل وزارة التربية سوى التصريحات والنفي وهذا ما اعتدناه منهم، خصوصاً ان حوادث كثيرة حدثت ولنا سوابق مع تصريحات وزارة التربية ويجب عليها تأجيل العام الدراسي والمحافظة على حياة الاطفال التي هي أهم من اي شيء آخر».
أما احمد الميع فقال: «ماذا سيحدث لو تأجل العام الدراسي اسبوعين او شهرا؟ وكل ذلك يصب في مصلحة أطفالنا ورجال المستقبل ونحن كأولياء أمور نخاف على اطفالنا من تفشي هذا المرض في المدارس، وعدم قدرة الوزارة السيطرة عليه، ولذلك يجب تأجيل العام الدراسي، ولا أظن انه سوف يؤثر على احد سوى انه سيحمي اطفالنا وهذا كاجراء احترازي فقط».
ويرى الميع «ان الوزارة لن تتأثر ان تأجل العام الدراسي حتى يتم تطعيم الاطفال ضد هذا الوباء الفتاك، ولا نريد الانتظار حتى يحدث شيء ثم تخرج لنا الوزارة بتصريحات انه لا يوجد شيء، واذا كانت الوزارة لا تخاف على اطفالنا فنحن نخاف عليهم والدراسة «لاحقين عليها» ونتمنى مراعاة شعور أولياء الأمور والاستماع لمتطلباتهم.
ومن جانبه، قال محمد الصويلح «نحن لا نريد سوى اسبوعين فقط من وزارة التربية ولماذا تبخل على ابنائها بهذه المدة القصيرة خصوصاً انها تختص في صحة الطلبة، والجميع طالب الوزارة بالتأجيل اسوة ببعض الدول الخليجية التي أجلت العام الدراسي بسبب مرض انفلونزا الخنازير، الذي انتشر في الكويت وسمعنا عن حالات وفاة بسبب هذا المرض؟».
ويضيف الصويلج «تأجيل العام الدراسي هو اجراء احترازي للوقاية من انتشار المرض، خصوصاً لدى الاطفال الذين لم يكتمل لديهم نمو المناعة وهذا ما يعرضهم للاصابة بالمرض بسرعة، ويعرض حياتهم للخطر وهذا ما لا نرضاه على ابنائنا، ولن يضر وزارة التربية شيء اذا أجلت العام الدراسي ولكن الرفض ليس مقبولاً من الوزارة».
وبدوره، قال نواف المحجان «حالات الوفاة التي سمعنا عنها في الكويت يجب ان تكون دافعاً قوياً لوزارة التربية لتأجيل العام الدراسي الى فترة قصيرة، حتى يجدوا الحلول لهذا المرض ولا يجب على الوزارة المخاطرة بحياة الطلبة بسبب العناد ويجب عليها اتخاذ اجراء احترازي للحد من انتشار المرض خصوصا بين طلبة المدارس.
وأشاد المحجان بقرار وزارة التربية بتجهيز المدارس بالعيادات الطبية التي لن تكون وحدها كافية طبعا ويجب على اولياء الامور والمدرسة توعية الطلبة من مخاطر هذا المرض منذ الايام الاولى التي تصاحب الدراسة حتى يتسنى لهم معرفة هذا المرض وأضراره.
واتفق احمد المحجان مع زميله واعتبر ان «حالات الوفاة بسبب هذا المرض دبت الذعر في نفوس اولياء الامور وجعلتنا نطالب بتأجيل العام الدراسي الى ان يجدوا لقاحا يطعمون به الطلبة للوقاية من هذا المرض الذي يعتبر قاتلا خصوصا لدى الاطفال الذين ليس لديهم مناعة كافية للتصدي لهذا المرض».
واضاف المحجان «ان الطلبة في مرحلة رياض الاطفال والمرحلة الابتدائية هم اكثر عرضة للمرض بسبب عدم وعيهم بسبل الوقاية من هذا المرض خصوصا وانه ينتشر بسرعة والتوعية لدى الطلبة سوف تساعد على الوقاية من المرض ونتمنى من الوزارة ان تؤجل العام الدراسي لأجل مسمى».
وتساءل فهيد الميع عن الاسباب التي تدفع الجهات المسؤولة الى عدم تأجيل العام الدراسي وهل حياة الطلبة باتت رخيصة لهذه الدرجة.
وأكد ان ابناءنا لن يكونوا عرضة للخطر وان لم يتم اتخاذ الاجراءات اللازمة من قبل وزارة التربية لن ندع ابناءنا يذهبون الى المدارس الا اذا وجدت الحلول اللازمة ونحن نأمل ان تسمع وزارة التربية لمطالب اولياء الامور.
وحذر الميع من ان اي قرار تتخذه وزارة التبرية بعدم تأجيل العام الدراسي حتى يوجد تطعيم للطلبة ستتحمل مسؤوليته وحدها وسنطالب النواب باتخاذ الادوات الدستورية ان لزم الامر ولا نريد ان تكون المدارس من المساهمين بنشر المرض ويكون ذلك على حساب صحة ابنائنا ولن يضر الوزارة شيء لو تأجل العام الدراسي اسبوعين فقط.
«الوقاية خير من العلاج» بهذه الجملة بدأ سعد الزقاع كلماته حيث قال ان ابناءنا هم ابناء الحكومة ويجب ان يحافظوا عليهم وذلك بوقايتهم من الامراض ولكن ان لم يتم تأجيل العام الدراسي فلن نسمح لأبنائنا بالدوام في المدارس حتى يجدوا لقاحا لمرض انفلونزا الخنازير الذي اصبح وباء بانتشاره السريع بين الناس.
واستطرد الزقاع قائلا «لا يكفي توفير ممرض فقط بل يجب ان يكون هناك اطباء على مستوى جيد ويكونوا على علم بهذا المرض وكيفية التعامل معه حتى نطمئن على ابنائنا في المدارس».
اما فواز البحار فرفض ارسال ابنه الى المدرسة الابتدائية حتى يتم توفير الطعم اللازم لهذا المرض داخل المدارس لأن المدارس ستساهم بشكل كبير بانتشار المرض خصوصا ان الاطفال معرضون للاصابة بهذا المرض عن غيرهم لأن مناعتهم لم تكتمل بالشكل المطلوب ويجب على وزارة التربية تأجيل العام الدراسي.
ويضيف البحار ان وفاة اول حالة بهذا المرض جعلتنا نخاف على ابنائنا ونتخوف ازدياد حالات الوفاة خصوصا لدى الاطفال وسمعنا ان حالات الوفاة بسبب هذا المرض في زيادة والاطفال لا يعرفون سبل الوقاية وتجب مراعاتهم من قبل جهات الاختصاص.
ومن جهته، قال عيد العازمي ان تأجيل العام الدراسي واجب على الجهات المختصة خصوصا بعد انتشار المرض وتصنيفه وباء ونحن اصبحنا نخاف على ابنائنا ومن ارسالهم للمدارس وسمعنا كثيرا بهذا الصدد ووجهنا رسالة الى وزارة التربية من خلال الصحف اننا نريد تأجيل العام الدراسي ونتنمى ان يحققوا مطالبنا.
ويضيف العازمي «من المؤسف اننا لا نرى ردا من الحكومة ووزارة التربية على وجه الخصوص وعدم ادراكها لخطورة هذا المرض الذي قتل الكثيرين ولم تتخذ اي اجراء بهذا الصدد ونريد منهم دراسة الاوضاع قبل حلول العام الدراسي وان كان الامر يحتم ان يؤجل العام الدراسي أتمنى تأجيله».
صلال الصلال قال «لم نجد الحلول المناسبة للتصدي لهذ المرض وهذا ما جعلنا نطالب بتأجيل العام الدراسي حتى يجدوا حلا ويتم تطعيم الطلبة فنحن اولياء الامور ومن حقنا ان نخاف على ابنائنا ويبقى الدور على وزارة التربية في اتخاذ الاجراء اللازم وتوفير الحماية اللازمة لهم ويجب تشكيل لجنة قبل بداية العام الدراسي لدراسة الاوضاع وتطورات المرض».
وأضاف الصلال «عندما سمعنا عن حالات الوفاة اقشعرت ابداننا وبدأ خوفنا يتزايد على ابنائنا واذا لم تسمع وزارة التربية متطلباتنا فلن ندع ابناءنا يذهبون الى المدارس ما لم نجد الحلول ومن هذا المنطلق سننتظر قرار «التربية» في تأجيل العام الدراسي من عدمه.
من جهتها، كشفت وزارة التربية عن استعداداتها لمواجهة وباء انفلونزا الخنازير بالتنسيق مع وزارة الصحة مؤكدة انها اتخذت جميع الاجراءات الاحترازية للوقاية منه ومنها تكليف عدد من افراد الهيئة التمريضية القيام بجولات صباحية على المدارس لكشف اي اصابات للطلبة ومشاركة نظار من مدارس التعليم العام والخاص في لجان برئاسة رؤساء المستوصفات للقيام بحملات توعوية في المدارس مع امكانية تقليل فترة طابور الصباح وتقليل الازدحام عند المقاصف والممرات بين الفصول اضافة الى التقليل من الكثافة الطلابية داخل الفصول وان قرار اغلاق المدارس في حال تفشي المرض لا تستطيع ان تتخذه وزارة التربية قبل الرجوع الى وزارة الصحة مشيرة الى تجهيز بعض المدارس القريبة من المستوصفات والمستشفيات في حال تفشي المرض كي تصبح مراكز لايواء الطلبة.
وبينت وكيلة وزارة التربية تماضر السديراوي في تصريح لـ «الراي» عدم تأجيل العام الدراسي 2009 - 2010، بسبب وباء انفلونزا الخنازير، مشيرة إلى ان الوزارة اتخذت بالتعاون مع وزارة الصحة كافة الاجراءات الاحترازية والتوعوية لتجنب الاصابة بعدوى المرض، ولاسيما ان وزارة التربية بصدد افتتاح 120 عيادة مدرسية فور تجهيز مستلزماتها الطبية وتوفير كوادرها التمريضية.
وأكدت السديراوي، ان الوزارة بدأت اجراءاتها التوعوية للمرض، في ظل قرب موعد افتتاح المدارس الخاصة والتي يتجاوز عدد طلبتها 185 ألف طالب وطالبة، موضحة ان خطة التوعية المقبلة ستشمل المدارس العربية ومن ثم المدارس الحكومية، بهدف الحد من تفشي المرض.
وأشارت إلى أنها أفادت لقياديي «الصحة» بوجود عيادات جاهزة في مدارس التربية وتحتاج إلى مستلزمات وأجهزة طبية وطاقم تمريضي، مشيرة إلى انها اقترحت توفير هذه الاجهزة على سبيل الاعارة لحين الانتهاء من الاجراءات الخاصة بمناقصة العيادات المدرسية، وبالتالي وصول الاجهزة من الشركات الموردة، لافتة إلى ان وكيل وزارة الصحة وعد بتوفير عدد من أفراد الهيئة التمريضية كي تقوم بجولات صباحية على المدارس لكشف أي اصابات للطلبة، مبينة ان المناقصة المطروحة حاليا تتعلق بتجهيز 20 عيادة مدرسية في كل منطقة تعليمية لحين الانتهاء من اجراءات المناقصة الكبرى الخاصة بجميع المدارس.
وذكرت ان نظارا من مدارس التعليم العام والخاص سيشاركون في لجان برئاسة رؤساء المستوصفات في المناطق السكنية، للقيام بحملات توعوية في المدارس حول طرق الوقاية من مرض انفلونزا الخنازير، موضحة ان مشاركة مديري المدارس في هذه اللجان يسهم في كشف أي اعراض للمرض على الطلبة وعزلهم في فصل خاص تمهيدا لمنهج العلاج اللازم.
وذكرت السديراوي ان قرار اغلاق المدارس في حال تفشي المرض في مدارس معينة لا تستطيع ان تتخذه وزارة التربية قبل الرجوع إلى وزارة الصحة، مشيرة إلى ان الوزارة تنسق حاليا مع مركز العمل التطوعي لتجهيز بعض المدارس القريبة من المستوصفات والمستشفيات في حال تفشي المرض كي تصبح مراكز لايواء الطلبة، بحيث يتواجد بشكل دائم في هذه المراكز اعضاء من وزارة التربية والدفاع المدني ووزارة الصحة، للتعامل مع الحالات المصابة.
وأشارت إلى انه في حال تفشي المرض في مدرسة معينة، ستلجأ الوزارة إلى اغلاقها، حسب توصيات وزير الصحة بالتنسيق مع رئيس المستوصف الصحي في كل منطقة سكنية.
من جانبه، أكد نائب مدير إدارة الصحة العامة الدكتور يوسف مندكار انشاء سبعين لجنة صحية في المناطق السكنية، مبينا ان عضويتها ستكون من مديري المدارس في المنطقة وأحد المسؤولين من الجمعية التعاونية.
وأشار إلى ان هذه اللجنة تهدف إلى الحد من المرض وتعمل على حصر المدارس الموجودة في المنطقة، بالاضافة إلى حصر الطلبة المصابين بأمراض مزمنة، وتعمل على توفير الاجواء الصحية، منها توفير وسائل النظافة من الصابون لغسل الايدي وتوفير سلات المهملات، وتوفير الاجواء الصحية لسكن المعلمين والمعلمات، بالاضافة إلى انه سيتم العمل على عزل الحالات المصابة والمشتبه في اصابتها بالمرض وعلاجها.

منقول من موقع جريده الرأي اليوم الثلاثاء 25/8/2009

يا جماعة كل اللي احتجو عيالهم في مدارس حكومه والدوامات عندهم 27/9/2009 وغاعدين يطالبون بالتأجيل واحنا دواماتنه اول تسعه ليش ساكتيييين
 

عزيزتى

New member
إنضم
15 أغسطس 2009
المشاركات
258
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الخبر حاطينة في قناة الوطن 10سبتمبر --- لان المدارس الهندية والباكستانية يبدون قبلنا
 

mr000

New member
إنضم
7 فبراير 2009
المشاركات
8,316
مستوى التفاعل
9
النقاط
0
بنات آنا ولدي دوامه باجر تصدقون باجر ومدرسته بس أجلوا الحضانه والروضه ماأجلوا باجي المراحل!! المديره نزلت أعلان بالجريده اليوم تأكد أنه الدراسه باجر!! والله مادري بمصلحة منو هالقرار كل هذا خايفين عالدراسه خو موطايره الدنيا!!
 

78MariMar78

New member
إنضم
15 مارس 2009
المشاركات
18,486
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
يعني الحين شلون
شنو آخر كلام

متى مدارس الابتدائي بالضبط؟؟؟
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.