الأمـــواج
New member
- إنضم
- 6 أبريل 2008
- المشاركات
- 1,388
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأطرح عليكم موضوع أرقني وأتعبني كثيراً
و والله حرم النوم من عيني من كثرة التفكير به..
وادخل الرعب في قلبي و جعلني أعيد حساباتي كثيرا لأخذ الحيطة والحذر من كل من حولي بسبب ما سمعته عن هذه الظواهر .. الى وهو الشذود الجنسي
السـحاق
كنت دائما اعتقد أن أكثر الحركات الإجرامية من اختطاف أو اغتصاب أو أو يكون المجرم الأول فيه الشباب او الرجل لان هذا ما تعودنا أن نسمعه .. ولم نسمع أن فتاة أغتصبت شخص أو ما شابه ذلك
وكنت أقول دائما أن الفتاة مهما تمردت فلن تميل للأجرام والانتقام بأسلوب الأجرام أبدا لكن القصص التي سمعتها اثبت لي عكس ذالك اثبت أن الفتاة قد تصل في تمردها لان تفعل أشياء لا يمكن تخيلها أبدا وهي في عمر الزهور ..
لكن ماتعجبت له كيف يمكن لان تقترف الفتاة التي تعتبر انعم كائن على الارض مثل هذا الاجرام كيف يمكن للانتقام ان يصل لحد الاغتصااب ومن الممكن ان يكون القتل
كيف يمكن لها ان تتعرى من حيائها ويصل بها قلة الحياء والنذالة .. والعهر الى هذا الحد
ومن هنـا من صفحتي هذه أوجه كلامي .. الى هؤلاء العاهرات أريد أن أرى تواجدكن هنا أريد أن أعرف وأعرف عن هذا الشئ الكثير
وسأقدم حلقتي هذه وأعلم انني سأعارض في هذا الموضوع مثلما حصل في الموضوع السابق الى وهو ( بنت التشات مجرد عاهرة )
هذه المراة لا أقول عاهرة فقط .. بل هي منحلة اخلاقية أقصد السحاقية
عاهرة .. فاجرة .. حقيرة .. رخيصة .,.. ووووو ...
ومن هنا أبدا صفحتي سأكتب بها ما يحلو لي بهذا الموضوع ..
ملاحظة .. ظاهرة السحـاق .. في الخليج العربي منتشرة فقط ... وخاصة في السعودية .. الأمارات .. الكويت .. قطر .. البحرين .. واليمن .. في هذه البلاد منتشرات بشكل لا يمكن تصديقه
وأريد منقشتكم .. وبكل صدق ..
سأأتي لكم بالادلة أولاً
السحــاق
ان الله سبحانه وتعالى وهبنا العقل لنميز به عن البهائم
فعرفنا طريق الخير لنسير فيه وعرفنا أيضاً طريق الشر لنبتعد عنه
فالخير وعمله من طرق البر والبر يهدي إلى الجنة أما الشر وعمله فمن طرق الفجور والفجور يهدي الى النار والعياذ بالله فلهذا أكرم الله الإنسان وميزه عن سائر الحيوانات ، وسائر المخلوقات ، قال تعالى : { ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً } ( الإسراء ) ، والعقل زينة الإنسان فالعاقل مميز عن المجنون ومن لا عقل له ، فهو ـ أي العاقل ـ مخاطب بالتكاليف الشرعية جميعها، ولهذا أعد الله لأصحاب العقول في الآخرة حياتين إما حياة نعيم وهي الجنة ، وإما حياة جحيم وهي النار . فمن أدى الواجبات وقام بالطاعات وترك المنكرات واجتنب المحرمات حُق له بإذن الله أن يكون من الفائزين برضوان الله ورحمته والدخول في جنته ، ومن تكاسل عن الواجبات ولم يهتم بالطاعات ، وارتكب المنكرات واجترأ على المحرمات ، كتبت عليه السيئات وحلت به الويلات وتوالت عليه النكبات ، واستحق الغضب وعدم الرضى من جبار الأرض والسموات ، فهو محروم من رحمة الله ومغفرته ، وحُق له أن يكون من أهل الجحيم والحميم وكتب عليه الشقاء الذي لا سعادة معه أبداً فشرابه الحميم : { يصهر به ما في بطونهم والجلود * ولهم مقامع من حديد } ( الحج ) وطعامه الزقوم والضريع : { لا يسمن ولا يغني من جوع } ( الغاشية ) ، { ثم إن لهم عليها لشوباً من حميم } ( الصافات ) ، وأما الحركة والانتقال ، فيقول الله تعالى : { إذ الأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون * في الحميم ثم في النار يسجرون } ( غافر ) ، أما الحياة في الصباح والمساء ، فيصورها لنا القرآن الكريم في قول ربنا جل وعلا : { النار يعرضون عليها غدواً وعشياً } ( غافر ) ، فانتبه ! أيها العاقل الفطن أن تكون ممن قال الله فيهم { واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد* من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد * يتجرعه ولا يكاد يسيغه ويأتيه الموت من كل مكان وما هو بميت ومن ورائه عذاب غليظ } ( إبراهيم15/16/17 ) ، فاحذر الذنوب والآثام ، والمعاصي العظام ، فمن يجيرك من الله العلام، فاعمل في دنياك لتعمر آخرتك ، واحذر أن تعمر الدنيا وتخرب الآخرة فهذا هو الشقاء والتعاسة ، وكن فطناً عاقلاً ، ولا تبع دينك بعرض من أعراض الدنيا فتهلك نفسك وتندم حينما لا ينفع الندم : { حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون * لعلي أعمل صالحاً فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ الى يوم يبعثون } ( المؤمنون ) ، وقال تعالى : { يا أيها الذين كفروا لا تعتذروا اليوم إنما تجزون ما كنتم تعملون } ( التحريم ) .
قلنا أن الله ميز الإنسان بالعقل وجعله زينة له ، ولكن بعضهم ضيع هذه الزينة وهذه الميزة بتركها للهوى والشهوات ، وباعوها للشيطان والملهيات ، فكم من أناس تراهم وتحسبهم ذوي عقول ، وإذا هم بلا عقول ، رؤوسهم كبيرة وعقولهم صغيرة ، وأجسامهم ثقيلة وأحلامهم سفيهة . لأنهم ركنوا للأهواء وشهوات النفس الأمارة بالسوء ، فهم كالبهائم بل هم في منزلة أحط وأوضع منها ، لأنهم ما عرفوا للعقل نعمة ، فكان العقل عليهم وبالاً ونقمة فتراهم يرتكبون الحرام غير ناظرين لما يسببه من آلام في نار تحترق فيها الأجسام من الرأس إلى الأقدام ، فأين أولوا الأحلام وأصحاب الأفهام ؟وإن مما ضاعت به العقول ، وانحط به كثير من الذكور ، ارتكاب فاحشة قوم لوط الفاحشة العظمى ، والجريمة النكراء ، والكبيرة الكبرى والغريبة جداً
(السحــاق )
نعوذ بالله من شرها وأهلها وعاقبة أمرها ، فإن عاقبة أمرها خُسرا في الدنيا والأخرى
سأطرح عليكم موضوع أرقني وأتعبني كثيراً
و والله حرم النوم من عيني من كثرة التفكير به..
وادخل الرعب في قلبي و جعلني أعيد حساباتي كثيرا لأخذ الحيطة والحذر من كل من حولي بسبب ما سمعته عن هذه الظواهر .. الى وهو الشذود الجنسي
السـحاق
كنت دائما اعتقد أن أكثر الحركات الإجرامية من اختطاف أو اغتصاب أو أو يكون المجرم الأول فيه الشباب او الرجل لان هذا ما تعودنا أن نسمعه .. ولم نسمع أن فتاة أغتصبت شخص أو ما شابه ذلك
وكنت أقول دائما أن الفتاة مهما تمردت فلن تميل للأجرام والانتقام بأسلوب الأجرام أبدا لكن القصص التي سمعتها اثبت لي عكس ذالك اثبت أن الفتاة قد تصل في تمردها لان تفعل أشياء لا يمكن تخيلها أبدا وهي في عمر الزهور ..
لكن ماتعجبت له كيف يمكن لان تقترف الفتاة التي تعتبر انعم كائن على الارض مثل هذا الاجرام كيف يمكن للانتقام ان يصل لحد الاغتصااب ومن الممكن ان يكون القتل
كيف يمكن لها ان تتعرى من حيائها ويصل بها قلة الحياء والنذالة .. والعهر الى هذا الحد
ومن هنـا من صفحتي هذه أوجه كلامي .. الى هؤلاء العاهرات أريد أن أرى تواجدكن هنا أريد أن أعرف وأعرف عن هذا الشئ الكثير
وسأقدم حلقتي هذه وأعلم انني سأعارض في هذا الموضوع مثلما حصل في الموضوع السابق الى وهو ( بنت التشات مجرد عاهرة )
هذه المراة لا أقول عاهرة فقط .. بل هي منحلة اخلاقية أقصد السحاقية
عاهرة .. فاجرة .. حقيرة .. رخيصة .,.. ووووو ...
ومن هنا أبدا صفحتي سأكتب بها ما يحلو لي بهذا الموضوع ..
ملاحظة .. ظاهرة السحـاق .. في الخليج العربي منتشرة فقط ... وخاصة في السعودية .. الأمارات .. الكويت .. قطر .. البحرين .. واليمن .. في هذه البلاد منتشرات بشكل لا يمكن تصديقه
وأريد منقشتكم .. وبكل صدق ..
سأأتي لكم بالادلة أولاً
السحــاق
ان الله سبحانه وتعالى وهبنا العقل لنميز به عن البهائم
فعرفنا طريق الخير لنسير فيه وعرفنا أيضاً طريق الشر لنبتعد عنه
فالخير وعمله من طرق البر والبر يهدي إلى الجنة أما الشر وعمله فمن طرق الفجور والفجور يهدي الى النار والعياذ بالله فلهذا أكرم الله الإنسان وميزه عن سائر الحيوانات ، وسائر المخلوقات ، قال تعالى : { ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً } ( الإسراء ) ، والعقل زينة الإنسان فالعاقل مميز عن المجنون ومن لا عقل له ، فهو ـ أي العاقل ـ مخاطب بالتكاليف الشرعية جميعها، ولهذا أعد الله لأصحاب العقول في الآخرة حياتين إما حياة نعيم وهي الجنة ، وإما حياة جحيم وهي النار . فمن أدى الواجبات وقام بالطاعات وترك المنكرات واجتنب المحرمات حُق له بإذن الله أن يكون من الفائزين برضوان الله ورحمته والدخول في جنته ، ومن تكاسل عن الواجبات ولم يهتم بالطاعات ، وارتكب المنكرات واجترأ على المحرمات ، كتبت عليه السيئات وحلت به الويلات وتوالت عليه النكبات ، واستحق الغضب وعدم الرضى من جبار الأرض والسموات ، فهو محروم من رحمة الله ومغفرته ، وحُق له أن يكون من أهل الجحيم والحميم وكتب عليه الشقاء الذي لا سعادة معه أبداً فشرابه الحميم : { يصهر به ما في بطونهم والجلود * ولهم مقامع من حديد } ( الحج ) وطعامه الزقوم والضريع : { لا يسمن ولا يغني من جوع } ( الغاشية ) ، { ثم إن لهم عليها لشوباً من حميم } ( الصافات ) ، وأما الحركة والانتقال ، فيقول الله تعالى : { إذ الأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون * في الحميم ثم في النار يسجرون } ( غافر ) ، أما الحياة في الصباح والمساء ، فيصورها لنا القرآن الكريم في قول ربنا جل وعلا : { النار يعرضون عليها غدواً وعشياً } ( غافر ) ، فانتبه ! أيها العاقل الفطن أن تكون ممن قال الله فيهم { واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد* من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد * يتجرعه ولا يكاد يسيغه ويأتيه الموت من كل مكان وما هو بميت ومن ورائه عذاب غليظ } ( إبراهيم15/16/17 ) ، فاحذر الذنوب والآثام ، والمعاصي العظام ، فمن يجيرك من الله العلام، فاعمل في دنياك لتعمر آخرتك ، واحذر أن تعمر الدنيا وتخرب الآخرة فهذا هو الشقاء والتعاسة ، وكن فطناً عاقلاً ، ولا تبع دينك بعرض من أعراض الدنيا فتهلك نفسك وتندم حينما لا ينفع الندم : { حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون * لعلي أعمل صالحاً فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ الى يوم يبعثون } ( المؤمنون ) ، وقال تعالى : { يا أيها الذين كفروا لا تعتذروا اليوم إنما تجزون ما كنتم تعملون } ( التحريم ) .
قلنا أن الله ميز الإنسان بالعقل وجعله زينة له ، ولكن بعضهم ضيع هذه الزينة وهذه الميزة بتركها للهوى والشهوات ، وباعوها للشيطان والملهيات ، فكم من أناس تراهم وتحسبهم ذوي عقول ، وإذا هم بلا عقول ، رؤوسهم كبيرة وعقولهم صغيرة ، وأجسامهم ثقيلة وأحلامهم سفيهة . لأنهم ركنوا للأهواء وشهوات النفس الأمارة بالسوء ، فهم كالبهائم بل هم في منزلة أحط وأوضع منها ، لأنهم ما عرفوا للعقل نعمة ، فكان العقل عليهم وبالاً ونقمة فتراهم يرتكبون الحرام غير ناظرين لما يسببه من آلام في نار تحترق فيها الأجسام من الرأس إلى الأقدام ، فأين أولوا الأحلام وأصحاب الأفهام ؟وإن مما ضاعت به العقول ، وانحط به كثير من الذكور ، ارتكاب فاحشة قوم لوط الفاحشة العظمى ، والجريمة النكراء ، والكبيرة الكبرى والغريبة جداً
(السحــاق )
نعوذ بالله من شرها وأهلها وعاقبة أمرها ، فإن عاقبة أمرها خُسرا في الدنيا والأخرى