خُطُوطُ العُمرِ تَجتَمعُ
وَجِسمٌ هَدّهُ الوَجَعُ
وآهَاتٌ إِذَا خَرَجَتْ
يَكَادُ النبضُ يَنقَطِعُ !!
يَراعِي في يَدِي تَعِبٌ
وَخاصَمَ أحرُفي السَجَعُ
أُعَتّقُ في فَمِي كَلِمِي
وَمن تَعَبٍ بهِ تَقَعُ !!
فَهَذَا الحبُّ أَتعَبَنِي
يُزَلزِلُني وَبي وَلَعُ !!
قَضيتُ العُمرَ أَتبَعُهُ
فَإنْ قَرّبتَ يَرتَفِعُ
رَبيعُ العُمر يَهجُرُنِي
فَهلْ يَومَاً سَنجتَمِعُ ؟!
تَعَالِي أَنتِ أُغنِيَتِي
أُدَندِنُهَا وَأَستَمِعُ
تَعَالِي وَاظهَرِي قَمَرَاً
بكِ الظُلُمَات تَنقَشِعُ
تَعَالِي وَاحتَوي أَلَمِي
فَمَا فِي العُمرِ مُتَّسَعُ !!
تَعَالَ إِليهِ كَلِّمُهُ
أَلا يَكفِيكَ تَحكُمهُ !!
فَهَذا الحبّ يَقتلُهُُ
هَوَاكَ وَأَنتَ تظلمهُ
فَكَمْ مِنْ دَمعَةٍ نَزَلَتْ
عَلى الخَدَّينِ تُؤلِمُهُ
نَزَفتَ الصَبرَ مِنْ أَلَمٍ
فَكَيفَ اليَومَ تكتُمُهُ
كَتَبتَ الشِعرَ مِنْ زَمَنٍ
لِذَاكَ الحبُّ تَنظِمُهُ
فُؤادُكَ مَسَّهُ الكِبَرُ
وَأَنتَ الآنَ تُسقِمُهُ !!
(أُحِبّكِ) في الحَشَا تَغلِي
يَكَادُ يَقُولها فَمُهُ !!
فَمَدُّكَ هَزَّ شَاطِئُهَا
وَجَزرٌ مِنكِ يُرغِمُهُ !!
وَجِسمٌ هَدّهُ الوَجَعُ
وآهَاتٌ إِذَا خَرَجَتْ
يَكَادُ النبضُ يَنقَطِعُ !!
يَراعِي في يَدِي تَعِبٌ
وَخاصَمَ أحرُفي السَجَعُ
أُعَتّقُ في فَمِي كَلِمِي
وَمن تَعَبٍ بهِ تَقَعُ !!
فَهَذَا الحبُّ أَتعَبَنِي
يُزَلزِلُني وَبي وَلَعُ !!
قَضيتُ العُمرَ أَتبَعُهُ
فَإنْ قَرّبتَ يَرتَفِعُ
رَبيعُ العُمر يَهجُرُنِي
فَهلْ يَومَاً سَنجتَمِعُ ؟!
تَعَالِي أَنتِ أُغنِيَتِي
أُدَندِنُهَا وَأَستَمِعُ
تَعَالِي وَاظهَرِي قَمَرَاً
بكِ الظُلُمَات تَنقَشِعُ
تَعَالِي وَاحتَوي أَلَمِي
فَمَا فِي العُمرِ مُتَّسَعُ !!
تَعَالَ إِليهِ كَلِّمُهُ
أَلا يَكفِيكَ تَحكُمهُ !!
فَهَذا الحبّ يَقتلُهُُ
هَوَاكَ وَأَنتَ تظلمهُ
فَكَمْ مِنْ دَمعَةٍ نَزَلَتْ
عَلى الخَدَّينِ تُؤلِمُهُ
نَزَفتَ الصَبرَ مِنْ أَلَمٍ
فَكَيفَ اليَومَ تكتُمُهُ
كَتَبتَ الشِعرَ مِنْ زَمَنٍ
لِذَاكَ الحبُّ تَنظِمُهُ
فُؤادُكَ مَسَّهُ الكِبَرُ
وَأَنتَ الآنَ تُسقِمُهُ !!
(أُحِبّكِ) في الحَشَا تَغلِي
يَكَادُ يَقُولها فَمُهُ !!
فَمَدُّكَ هَزَّ شَاطِئُهَا
وَجَزرٌ مِنكِ يُرغِمُهُ !!