- إنضم
- 15 يوليو 2010
- المشاركات
- 587
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
هذه هي الحيآه كل شيء يبنى على الغيب .. وكل غيب لو علمنآه لاضاقت الارض علينا .. قبل وقوعه ..
[يابخت من وفق راسين بالحلال ]..
نعم العمل .. الاصحاب .. الزواج.. وقيس على ذلك ..
نروح إلى صلب موضوعي .. الا وهو الزواج عن طريق الخطـآبه ..
يابخت من جمع رأسين بالحلال..وشعارات رأينها من اسامي اطلقت على نفسها ..
[ ام تركي .. ام بندر .. ام فيصل .. ام عبدالله ]
كروت وكروت .. توزع في قاعات الافراح .. وفي مجالس الجارات .. ومواقف السيارات..
ويبقى الضحيه إمـآ زوج المستقبل او زوجة المستقبل ..
نعم ضحيه ..
فالخطاآبة لاتعرف ذاك العريس من اي اصل ومن اي فصل ..
ولا تعرف تلك العروس من أي معدن تكون ..
معدن العفه .. معدن الوفاء .. معدن الصلاح ..
أم تكون من ضمن المعآدن التي لاتبرق بريق الروح وإنما تعتمد على ذاك الجمال الباهت ..
فأصبحنا نرى أجيال لا تعرف للإحترام ذره ..
فالخطآبه ولا اخفيكم سرآ همها اولا وأخرا المبلغ المدفوع سواءمن والدة العريس ام والدة العروس ..
ولا أعلم هل الخطابه تعتمد على ما إذا كان لكل صفه جماليه او حالة ماديه اسعار ..
مثل ماقيل بمسرحية طآرق العلي صح لسانك عندما بدأ هو وحسن البلام بترديد
(السمينه لها سعر .. والنحيفه لها سعر .. والي شعرها طويل لها سعر وقس على ذلك)
اصبحت الفتاه او الشاب سلعه يتم تداولها مابين الخطابات ولكن جميعهم يندرجون تحت
مقولة ..يابخت من وفق راسين بالحلال..
كذلك الزيجات التي ظهرت على سطح المجتمع الكويتى مؤخرا ..
هذه الزيجات لا نعرف مدى استواء أركانها إلا بعد ان يتم معايشة هذه الزيجه ..
فهي اولا واخرا ستكون اما ذات مذاق رائع او لا طعم لها ..
انا لست ضد عمل الخطابات فيابخت من جمع رأسين بالحلال ..
ولكن انا ضد امور وسياسات في اختيار الزوج او الزوجه والناحيه الماديه ..
حيث بدأت المبالغ بالتضخم وكل خطابة تشترط السعر الفلاني ..
بل اصبح الامر اكبر من هذا .. حيث وجد على السطح خطابات ذوات ثقه ؟؟
والان نشاهد الخطابه لا تقوم بعملها لوجه الله بل للناحيه الماديه ..
‘‘ومضه ::
" هل تؤيدين الزواج من خطابه "؟
"مالفرق بين خطبة الاهل وخطبة الخطابة ومن الانجح "؟
[يابخت من وفق راسين بالحلال ]..
نعم العمل .. الاصحاب .. الزواج.. وقيس على ذلك ..
نروح إلى صلب موضوعي .. الا وهو الزواج عن طريق الخطـآبه ..
يابخت من جمع رأسين بالحلال..وشعارات رأينها من اسامي اطلقت على نفسها ..
[ ام تركي .. ام بندر .. ام فيصل .. ام عبدالله ]
كروت وكروت .. توزع في قاعات الافراح .. وفي مجالس الجارات .. ومواقف السيارات..
ويبقى الضحيه إمـآ زوج المستقبل او زوجة المستقبل ..
نعم ضحيه ..
فالخطاآبة لاتعرف ذاك العريس من اي اصل ومن اي فصل ..
ولا تعرف تلك العروس من أي معدن تكون ..
معدن العفه .. معدن الوفاء .. معدن الصلاح ..
أم تكون من ضمن المعآدن التي لاتبرق بريق الروح وإنما تعتمد على ذاك الجمال الباهت ..
فأصبحنا نرى أجيال لا تعرف للإحترام ذره ..
فالخطآبه ولا اخفيكم سرآ همها اولا وأخرا المبلغ المدفوع سواءمن والدة العريس ام والدة العروس ..
ولا أعلم هل الخطابه تعتمد على ما إذا كان لكل صفه جماليه او حالة ماديه اسعار ..
مثل ماقيل بمسرحية طآرق العلي صح لسانك عندما بدأ هو وحسن البلام بترديد
(السمينه لها سعر .. والنحيفه لها سعر .. والي شعرها طويل لها سعر وقس على ذلك)
اصبحت الفتاه او الشاب سلعه يتم تداولها مابين الخطابات ولكن جميعهم يندرجون تحت
مقولة ..يابخت من وفق راسين بالحلال..
كذلك الزيجات التي ظهرت على سطح المجتمع الكويتى مؤخرا ..
هذه الزيجات لا نعرف مدى استواء أركانها إلا بعد ان يتم معايشة هذه الزيجه ..
فهي اولا واخرا ستكون اما ذات مذاق رائع او لا طعم لها ..
انا لست ضد عمل الخطابات فيابخت من جمع رأسين بالحلال ..
ولكن انا ضد امور وسياسات في اختيار الزوج او الزوجه والناحيه الماديه ..
حيث بدأت المبالغ بالتضخم وكل خطابة تشترط السعر الفلاني ..
بل اصبح الامر اكبر من هذا .. حيث وجد على السطح خطابات ذوات ثقه ؟؟
والان نشاهد الخطابه لا تقوم بعملها لوجه الله بل للناحيه الماديه ..
‘‘ومضه ::
" هل تؤيدين الزواج من خطابه "؟
"مالفرق بين خطبة الاهل وخطبة الخطابة ومن الانجح "؟