- إنضم
- 27 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 5
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[/FONT]

[/FONT]
[FONT="]يعاني الكثير من الأشخاص من مشاكل في النوم نتيجة تدني مستوى نمط العيش لديهم .
وقد أظهرت آخر التحقيقات في هذا المجال أن النوم غير الكافي يتعب المرء للغاية ، حيث يقلل تركيزه
وقدرته على مواصلة العمل لليوم الموالي ، ويسبب أوجاعا في الرأس ، ويشجع أيضا على ارتفاع الضغط
واضطرابات المزاج أو السلوك .
[/FONT]
وقد أظهرت آخر التحقيقات في هذا المجال أن النوم غير الكافي يتعب المرء للغاية ، حيث يقلل تركيزه
وقدرته على مواصلة العمل لليوم الموالي ، ويسبب أوجاعا في الرأس ، ويشجع أيضا على ارتفاع الضغط
واضطرابات المزاج أو السلوك .
[/FONT]
[FONT="]فالنوم أهم ما يحتاجه جسم الإنسان بعد يوم مرهق ومتعب ، فإذا تتالت الليالي الصعبة ،
أضحت المشكلة بمثابة هاجس : " هل سأتمكن أخيرا من النوم ؟.. وكم سيكفيني من الوقت لنوم مريح ؟ " .
هذه التساؤلات رغم بساطتها إلا أنها تشكل خطرا على الصحة حيث تغذي عامل القلق والذي بدوره
يعيق عملية النوم .
[/FONT]
أضحت المشكلة بمثابة هاجس : " هل سأتمكن أخيرا من النوم ؟.. وكم سيكفيني من الوقت لنوم مريح ؟ " .
هذه التساؤلات رغم بساطتها إلا أنها تشكل خطرا على الصحة حيث تغذي عامل القلق والذي بدوره
يعيق عملية النوم .
[/FONT]
[FONT="]* فلماذا يحتاج الإنسان إلى النوم ؟ .
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]* وما المشاكل الناتجة عن قلته ؟
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="] * وما هي المعايير المساعدة على الاستفادة من النوم الجيد ؟
[/FONT]

[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]سواء احتاج الإنسان إلى 5 أو 9 ساعات من النوم ، فهذه الأخيرة ضرورية لتجديد القوى على صعيد الجسم والذهن معا ،
فالنوم أساسي لراحتنا وضروري لاستمرارنا ، إذ بدونه لا مجال لاستعادة القوى والنشاط بعد التعب والتوترات ،
ولا مجال لتجدد الأعضاء ، وهناك ثلاث مراحل مهمة في دورة النوم التي تمتاز بعدة نشاطات كهربائية في الدماغ
وعدة تغييرات للجسم والأعضاء . وتتعاقب هذه المراحل من 4 إل 6 مرات في الليل ودوما بالترتيب ذاته ، حيث ننتقل من اليقظة
الهادئة إلى النوم البطيء الخفيف ، ثم نغرف في النوم البطيء العميق ، والذي نخرج منه لاحقا لدخول النوم التناقضي (paradoxal[FONT="])
الغني بالأحلام والقريب من اليقظة .
[/FONT][/FONT]
فالنوم أساسي لراحتنا وضروري لاستمرارنا ، إذ بدونه لا مجال لاستعادة القوى والنشاط بعد التعب والتوترات ،
ولا مجال لتجدد الأعضاء ، وهناك ثلاث مراحل مهمة في دورة النوم التي تمتاز بعدة نشاطات كهربائية في الدماغ
وعدة تغييرات للجسم والأعضاء . وتتعاقب هذه المراحل من 4 إل 6 مرات في الليل ودوما بالترتيب ذاته ، حيث ننتقل من اليقظة
الهادئة إلى النوم البطيء الخفيف ، ثم نغرف في النوم البطيء العميق ، والذي نخرج منه لاحقا لدخول النوم التناقضي (paradoxal[FONT="])
الغني بالأحلام والقريب من اليقظة .
[/FONT][/FONT]
[FONT="]1 ـ في النوم الخفيف تسترخي العضلات
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]في أولى دقائق هذه المرحلة من النوم ينخفض التوتر القلبي ، فينتظم الإيقاع التنفسي ويصبح عميقا ، أما العضلات فتسترخي في هذه الأثناء ،
لينخفض النشاط الكهربائي تدريجيا في الدماغ . إذن هذه المرحلة هدفها الأساسي ادخار الطاقة المنفقة من الجسم ،
وبالتالي التعويض عن جزء من التعب خلال الصحو .
[/FONT]
لينخفض النشاط الكهربائي تدريجيا في الدماغ . إذن هذه المرحلة هدفها الأساسي ادخار الطاقة المنفقة من الجسم ،
وبالتالي التعويض عن جزء من التعب خلال الصحو .
[/FONT]
[FONT="]2ـفي النوم العميق تتجدد الأعضاء
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]إنها مرحلة النوم الأكثر تجديدا وتعويضا للجسم وتطول مدتها ما بعد تمرين رياضي أو جهد بدني كثيف ، وخلال الحمل عند المرأة ،
وكذا خلال النمو أو مرحلة البلوغ . ففي هذه المرحلة تعمل كل من أعضاء القلب والكبد والكليتين بأدنى حد ،
أما المعايير الفيزيولوجية كمعدلات سكر الدم فتنتظم ، ويتم إفراز هرمون النمو فقط في مرحلة النوم العميق . بينما الراشد ينشط عنده
إنتاج البروتينات وبالضبط تلك المتدخلة في صيانة العظام والعضلات ، في حين أن البشرة تستعيد إشراقها
من خلال التغذي بالاوكسيجين . أما الدماع فلا يبقى عاطلا عن العمل بل هو يصلح أغشية عصابته ويكون
تواصلات عصبية جديدة .
[/FONT]
وكذا خلال النمو أو مرحلة البلوغ . ففي هذه المرحلة تعمل كل من أعضاء القلب والكبد والكليتين بأدنى حد ،
أما المعايير الفيزيولوجية كمعدلات سكر الدم فتنتظم ، ويتم إفراز هرمون النمو فقط في مرحلة النوم العميق . بينما الراشد ينشط عنده
إنتاج البروتينات وبالضبط تلك المتدخلة في صيانة العظام والعضلات ، في حين أن البشرة تستعيد إشراقها
من خلال التغذي بالاوكسيجين . أما الدماع فلا يبقى عاطلا عن العمل بل هو يصلح أغشية عصابته ويكون
تواصلات عصبية جديدة .
[/FONT]
[FONT="]3ـ في النوم التناقضي يعمل الدماغ
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]إن لفظة " تناقض " آتية من التفاوت الكبير في هذه المرحلة ، بين هبوط التوتر العضلي وازدياد نشاط الدماغ
الذي ترافقه حركة سريعة للعينين لإنتاج الأحلام، وربما هي أساسية للتوازن النفسي واستعادة الذاكرة العملية
[/FONT]
الذي ترافقه حركة سريعة للعينين لإنتاج الأحلام، وربما هي أساسية للتوازن النفسي واستعادة الذاكرة العملية
[/FONT]
[FONT="]التي نستعملها في تلقن سلسلة جديدة من الحركات ، فهذه المرحلة تسمح أيضا بإيجاد حلول لمسائل غير المعالجة ، عندها يستكشف الدماغ
حلولا أو خيوطا أخرى تسمح بتحليل منطقي مختلف في الوقت عينه نستعيد المزاج الجيد وقدرة التكيف مع الأوضاع.
[/FONT]
حلولا أو خيوطا أخرى تسمح بتحليل منطقي مختلف في الوقت عينه نستعيد المزاج الجيد وقدرة التكيف مع الأوضاع.

[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]تشكل قلة النوم تأثيرا سلبيا للغاية على الصحة والعامة للفرد ، فخبراء علم البيولوجيا العصبية يؤكدون بأن ساعة
أقل من النوم كل ليلة وعلى مدى بضع سنوات ، تخلف عواقب خطيرة تشجع على ظهور الكثير من الأمراض . فقلة النوم تؤدي إلى التقليل
من مقاومة الجسم للعدوى نتيجة تراجع المكونات المناعية ، كما تزيد من تفاقم حالات التهاب الكبد (ج) ، والحساسية للبكتيريا والفيروسات،
أو مرض الإيدز إذا ما وجد ، إضافة على أن قلة النوم تزيد من احتمال ارتفاع الضغط وأيضا المعاناة من أمراض قلبية وعائية .
كما تسبب قلة النوم اضطرابا في العمل الخلوي حيث تفسد عمل الخلايا وتضعفها كثيرا عندما لا تنام ما يكفي لاستعادة الطاقة الكاملة .
أما بالنسبة للرضيع فقلة النوم تسهم في إبطاء نمو دماغه ، لذلك من المهم جدا الحرص على عدم حرمان المواليد الرضع
من النوم بصفة عامة والنوم التناقضي بصفة خاصة .
[/FONT]
أقل من النوم كل ليلة وعلى مدى بضع سنوات ، تخلف عواقب خطيرة تشجع على ظهور الكثير من الأمراض . فقلة النوم تؤدي إلى التقليل
من مقاومة الجسم للعدوى نتيجة تراجع المكونات المناعية ، كما تزيد من تفاقم حالات التهاب الكبد (ج) ، والحساسية للبكتيريا والفيروسات،
أو مرض الإيدز إذا ما وجد ، إضافة على أن قلة النوم تزيد من احتمال ارتفاع الضغط وأيضا المعاناة من أمراض قلبية وعائية .
كما تسبب قلة النوم اضطرابا في العمل الخلوي حيث تفسد عمل الخلايا وتضعفها كثيرا عندما لا تنام ما يكفي لاستعادة الطاقة الكاملة .
أما بالنسبة للرضيع فقلة النوم تسهم في إبطاء نمو دماغه ، لذلك من المهم جدا الحرص على عدم حرمان المواليد الرضع
من النوم بصفة عامة والنوم التناقضي بصفة خاصة .

[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]تعتبر الساعة البيولوجية ، حسب دراسة لطبيب الأمراض العصبية د. خزعل عبد السلام ، آلية شديدة الحساسية ، وتتمثل مهمتها في
تنظيم عدد من وظائف الجسم قبل النوم ، وكذا التمثيل الغذائي والسلوك ، وتسير على إيقاع ثابت وعلى مدار 24 ساعة يوميا بلا توقف ،
لتنظيم عمليات الأيض (الاستقلاب)، وانقسام الخلايا ، وإنتاج الهرمونات إلى جانب دورة النوم والاستيقاظ ومن خلال هذه الآلية يعرف
الإنسان توقيت سلوكه
طوال النهار ، بحيث يتأكد من أن كل عضو من أعضائه يعطي خير ما عنده في الساعة المعينة للقيام بوظيفته التي ينتظر أن يقوم بها .
وفي ما يلي توضيح لأهم أوقات النوم الجدي والصحي :
[/FONT]
تنظيم عدد من وظائف الجسم قبل النوم ، وكذا التمثيل الغذائي والسلوك ، وتسير على إيقاع ثابت وعلى مدار 24 ساعة يوميا بلا توقف ،
لتنظيم عمليات الأيض (الاستقلاب)، وانقسام الخلايا ، وإنتاج الهرمونات إلى جانب دورة النوم والاستيقاظ ومن خلال هذه الآلية يعرف
الإنسان توقيت سلوكه
طوال النهار ، بحيث يتأكد من أن كل عضو من أعضائه يعطي خير ما عنده في الساعة المعينة للقيام بوظيفته التي ينتظر أن يقوم بها .
وفي ما يلي توضيح لأهم أوقات النوم الجدي والصحي :
[/FONT]
[FONT="]1ـ النوم من الساعة 9 مساء ولغاية الساعة 12 منتصف الليل ، فإن كل ساعة نوم تعادل
3 ساعات من الراحة .
[/FONT]
3 ساعات من الراحة .
[/FONT]
[FONT="]2ـ النوم من الساعة 12 منتصف الليل ولغاية الساعة 3 صباحا ، فإن كل ساعة نوم تعادل
ساعة ونصف راحة .
[/FONT]
ساعة ونصف راحة .
[/FONT]
[FONT="]3ـ في حين أن النوم من الساعة 3 صباحا وحتى الساعة 5 فجرا ، فإن كل ساعة نوم تعادل
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]ساعة واحدة فقط من الراحة .
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]فمثلا إذا ذهبت إلى النوم من الساعة 10 مساء ولغاية الرابعة صباحا ، ستحصل على ما يعادل
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]11 أو 12 ساعة من الراحة . مما ينعكس إيجابا على صحة الفرد الذهنية والجسدية .
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[/FONT]

[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]يحبذ الإسلام النوم المبكر والاستيقاظ عند الفجر ، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه [/FONT]
[FONT="]قال " اللهم بارك لأمتي في بكورها " . وقال صلى الله عليه وسلم " ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها " .
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]أما الفوائد الصحية التي يجنيها الإنسان بيقظة الفجر فهي كثيرة نذكر منها :
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]1ـ عند الفجر تكون أعلى نسبة لغاز الأزون " 03"، وهو أحد نظائر الاكسيجين الموجود في
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]طبقات الجو العليا لحماية الأرض من الإشعاعات الضارة ، فعند الفجر ينزل إلى الطبقات الدنيا [/FONT]
[FONT="]الملامسة لسطح الأرض . ولهذا الغاز تأثير مفيد للجهاز العصبي ومنشط للعمل الفكري والعضلي ، بحيث يجعل ذروة
نشاط الإنسان الفكرية والعضلية تكون في الصباح الباكر .
[/FONT]
نشاط الإنسان الفكرية والعضلية تكون في الصباح الباكر .
[/FONT]
[FONT="]وقد ثبت علميا أن حقن الأزون يمكن أن تعطي الجسم نشاطا هائلا وتشعره بسعادة كبيرة ، ولهذا يستشعر الإنسان عندما يستنشق
نسيم الفجر المسمى بريح الصبا لذة ونشوة لا شبيه لها في أي ساعة من ساعات النهار أو الليل ..
[/FONT]
نسيم الفجر المسمى بريح الصبا لذة ونشوة لا شبيه لها في أي ساعة من ساعات النهار أو الليل ..
[/FONT]
[FONT="]2ـ إن أشعة الشمس عند شروقها تكون قريبة إلى اللون الأحمر المثير للأعصاب والباعث على اليقظة والحركة ،
كما أن نسبة الأشعة فوق البنفسجية تكون أكبر عند الشروق . وهي الأشعة التي تحرص على صنع فيتامين (د) .
[/FONT]
كما أن نسبة الأشعة فوق البنفسجية تكون أكبر عند الشروق . وهي الأشعة التي تحرص على صنع فيتامين (د) .
[/FONT]
[FONT="]3ـ الاستيقاظ الباكر يقطع النوم الطويل ، وقد تبين حسب الدراسات أن الإنسان الذي ينام ساعات طويلة وعلى وثيرة واحدة
يتعرض للإصابة بأمراض القلب وخناق الصدر ، لأن النوم ما هو إلا
[/FONT]
يتعرض للإصابة بأمراض القلب وخناق الصدر ، لأن النوم ما هو إلا
[/FONT]
[FONT="]سكون مطلق ، فإذا دام طويلا أدى ذلك لترسب المواد الدهنية على جدران الأوعية
الشريانية الإكليلية القلبية ، ولعل الوقاية من عامل الأمراض الوعائية هي إحدى الفوائد التي يجنيها المؤمنون الذين
يستيقظون في أعماق الليل متقربين لخالقهم بالدعاء والصلاة .[/FONT]
الشريانية الإكليلية القلبية ، ولعل الوقاية من عامل الأمراض الوعائية هي إحدى الفوائد التي يجنيها المؤمنون الذين
يستيقظون في أعماق الليل متقربين لخالقهم بالدعاء والصلاة .[/FONT]
[FONT="]إذن فالاستيقاظ المبكر قبل بزوغ الشمس يحسن من نباهة الإنسان ، وحيويته ، ونشاطه ،[/FONT]
[FONT="]كما يحسن الوضع الصحي
للإنسان بشكل عام . في حين أن النوم بعد شروق الشمس يزيد الكسل والخمول الذهني والبدني .
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
للإنسان بشكل عام . في حين أن النوم بعد شروق الشمس يزيد الكسل والخمول الذهني والبدني .
[/FONT]

[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]يجب أن يكون رأس الإنسان حسب أبحاث علم الفينشوي باتجاه الغرب أو الجنوب حصرا عند النوم ، لأن الإنسان عندما
ينام وقدماه باتجاه الجنوب فإن المجال المغناطيسي للكرة الأرضية سيؤثر على المجال المغناطيسي لأجسامنا ، بالتالي سيؤدي ذلك
إلى حصول الإجهاد الفكري والشعور بالكسل والإصابة ببعض الأمراض الباطنية . أما النوم ورؤوسنا باتجاه الغرب سيؤدي
[/FONT]
ينام وقدماه باتجاه الجنوب فإن المجال المغناطيسي للكرة الأرضية سيؤثر على المجال المغناطيسي لأجسامنا ، بالتالي سيؤدي ذلك
إلى حصول الإجهاد الفكري والشعور بالكسل والإصابة ببعض الأمراض الباطنية . أما النوم ورؤوسنا باتجاه الغرب سيؤدي
[/FONT]
[FONT="]إلى الشعور بالسكينة والهدوء العميق وتحسن واضح لوضعنا الصحي .
[/FONT]
[/FONT]

[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]ـ الالتزام بموعد الاستيقاظ يعد عاملا مهما لضبط ساعة الدماغ البيولوجية ، كما أنه خير ضابط
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]لنشاط الهرمونات، ولا يقل عن أهمية انتظام ساعة الدخول إلى سرير النوم .
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]ـ ضرورة التهيء للنوم قبل الدخول إلى الفراش بساعة من الزمن لتوديع مشاكل الذهن والمخ
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]والجهاز العصبي .
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]ـ وضع ساعات النوم فوق الأولويات والاعتبارات الأخرى التي قد تقتص من النوم تبعا للمستجدات أو الأمور الطارئة .
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]ـ توديع العمل ومكانه بساعات قبل النوم، حتى لا يستمر الذهن في حالة تأهب ويقظة وارتباط [/FONT]
[FONT="]بمشاغل العمل والتزاماته .
[/FONT]
[/FONT]
[FONT="]ـ الاستعانة بالمعايير الملائمة والأنسب لمكان النوم وفراشه وغرفته .[/FONT]