في مجتمعات ذكورية كمجتمعاتنا لا زالت طريق المرأة نحو تحقيق بل فرض كيانها
مزروعة بالأشواك ومحفوفة بالمطبات والعوائق التي تستمد قوتها من أعراف
حلّت محل الشرائع رغم اننا لا يمكن والحق يُقال ان ننكر القفزة النوعية التي
نطتها في سبيل ذلك.
هيمنة وومعاناة تبدأ مع اللحظات الأولى لولوجها هذا العالم إذ يُقابل مقدمها غالبا
بوجوه مكفهرة متشائمة كانت تُفضل مولودا ذكرا وتلوم المرأة من أجل ذلك !!!
وتستمر مع تمييز في المعاملة وهي طفلة وقد تُحرم من التعليم وبعده من حق إختيار
شريك الحياة والإجبار على الزواج ممن لا ترضى وبعده طلاق تعسفي فحرمان
من الميراث والأمرّ والأقسى : حرمانها من الحق في الحياة لمجرد الإشتباه
في ما أُصطلح على تسميته بجرائم الشرف بل يكفي أحيانا ان تتمرد على العرف
الذكوري حتى تنال ذلك الجزاء .
أسئلتنا النقاشية :
هل ترى أن هذه الهيمنة في تراجع ؟
ما أسبابها في نظرك ؟
أهي تسلط رجالي أم إستسلام نسائي ؟
هل يمكن لهذه الهيمنة أن تزول يوما ؟ وكيف ؟
مزروعة بالأشواك ومحفوفة بالمطبات والعوائق التي تستمد قوتها من أعراف
حلّت محل الشرائع رغم اننا لا يمكن والحق يُقال ان ننكر القفزة النوعية التي
نطتها في سبيل ذلك.
هيمنة وومعاناة تبدأ مع اللحظات الأولى لولوجها هذا العالم إذ يُقابل مقدمها غالبا
بوجوه مكفهرة متشائمة كانت تُفضل مولودا ذكرا وتلوم المرأة من أجل ذلك !!!
وتستمر مع تمييز في المعاملة وهي طفلة وقد تُحرم من التعليم وبعده من حق إختيار
شريك الحياة والإجبار على الزواج ممن لا ترضى وبعده طلاق تعسفي فحرمان
من الميراث والأمرّ والأقسى : حرمانها من الحق في الحياة لمجرد الإشتباه
في ما أُصطلح على تسميته بجرائم الشرف بل يكفي أحيانا ان تتمرد على العرف
الذكوري حتى تنال ذلك الجزاء .
أسئلتنا النقاشية :
هل ترى أن هذه الهيمنة في تراجع ؟
ما أسبابها في نظرك ؟
أهي تسلط رجالي أم إستسلام نسائي ؟
هل يمكن لهذه الهيمنة أن تزول يوما ؟ وكيف ؟
