هي عروس الزمان ، وحسناء الأوان ، كالزنبقة بين النبات، وكالفردوس في الجنات، إذا طالعتها نهارا فهي الشمس، أوليلا فهي البدر، إذا أحببتها أحبتك جميع العلوم، وإن تركتها فأنت الملوم!
لذا يجب على حاملي الهويّة العربية ولغة القرآن في مسمّى دولنا، ضرورة التمسّك باللغة العربيّة، ولا أقول إحياءها فهي حيّة شئنا أم أبينا، ويجب غرس محبّتها في نفوس أبنائنا، وتفعيل دساتيرنا الّتي تحوي على مادّة( اللغة العربيّة هي اللّغة الرّسميّة للبلاد ) ، وعلى الجهات المختصة مسؤوليّة مراقبة هذه اللافتات والتأكد من عدم احتوائها على كلمات عربية كتبت بالخطأ سهواً او عمداً .