:aha:
دراسة بريطانية أجريت مؤخراً <المرأةالكويتية> على أنها
أجمل امرأة في العالم.
واعتمدت الدراسة في إعلان هذه النتيجة على الرقة التي تتمتع بها الفتاة الكويتية وكميه الحياء التي تبدو ظاهرة في تصرفاتها.
إلى جانب قدرتها الفائقة على التفاعل مع الموضة دون أن يفقدها ذلك شيئاً من حشمتها..
ولم تغفل الدراسة ذاتها الإشارة إلى جمال المرأة الكويتية واعتبرته سراً من أسرار انجذاب الرجال إليها فضلاً عن الحنان الوافر الكامن
في قلبها الذي يمدها بطاقة حب كافية..!
::
توصلت دراسة من مركز ستارش البريطاني للأبحاث العالمية إلى أن الكويتيات هم أكثر البنات دلالاً واحتراماً على مستوى العالم ..
حيث تمت الدراسة بناءً على عدة أمور منها:
أن الفتاة الكويتية تلبى طلباتها بدون عناء ،، وأن الفتاة الكويتية دائماً يقوم أحد بخدمتها ،، إضافة إلى أنها ليست بحاجة إلى عمل
فمصروفها متوفر لها من أولياء أمورها دون الحاجة للعمل ،، وأن اهتمامهم بها منذ الولادة وحتى وفاتها يدل على احترامها ..
ووصف الباحث الفتيات الكويتيات بأنهن ((( ملكات العالم ))) ،،
ويقول أن الملكة لا تقود السيارة بل الخدم من يقوم بذلك فالفتاة الكويتيية مثل الملكات تماماً"
كما أنه لا يمكن أن يراها إلا قريبها المحرم فهي جوهرة ..
وتمت الدراسة على الاعتناء بالرشاقة وحسن المظهر واهتمام الفتاة الكويتية بجمالها ،،
حيث يقول السيد كريستوفور جولايل:أن الكويتيات الأجمل ،، فهن متحجبات ولا يمكن للشمس أن تؤثر على وجههن وأجسامهن
الطبيعية على مستوى العالم ..
لذلك تمت إضافة نسبة الجمال إلى البحث والدراسة الذي حازت عليه الفتيات الكويتيات تحت مسمى:
((( أكثر بنات العالم دلالاً واحتراماً )))
دراسة بريطانية أجريت مؤخراً <المرأةالكويتية> على أنها
أجمل امرأة في العالم.
واعتمدت الدراسة في إعلان هذه النتيجة على الرقة التي تتمتع بها الفتاة الكويتية وكميه الحياء التي تبدو ظاهرة في تصرفاتها.
إلى جانب قدرتها الفائقة على التفاعل مع الموضة دون أن يفقدها ذلك شيئاً من حشمتها..
ولم تغفل الدراسة ذاتها الإشارة إلى جمال المرأة الكويتية واعتبرته سراً من أسرار انجذاب الرجال إليها فضلاً عن الحنان الوافر الكامن
في قلبها الذي يمدها بطاقة حب كافية..!
::
توصلت دراسة من مركز ستارش البريطاني للأبحاث العالمية إلى أن الكويتيات هم أكثر البنات دلالاً واحتراماً على مستوى العالم ..
حيث تمت الدراسة بناءً على عدة أمور منها:
أن الفتاة الكويتية تلبى طلباتها بدون عناء ،، وأن الفتاة الكويتية دائماً يقوم أحد بخدمتها ،، إضافة إلى أنها ليست بحاجة إلى عمل
فمصروفها متوفر لها من أولياء أمورها دون الحاجة للعمل ،، وأن اهتمامهم بها منذ الولادة وحتى وفاتها يدل على احترامها ..
ووصف الباحث الفتيات الكويتيات بأنهن ((( ملكات العالم ))) ،،
ويقول أن الملكة لا تقود السيارة بل الخدم من يقوم بذلك فالفتاة الكويتيية مثل الملكات تماماً"
كما أنه لا يمكن أن يراها إلا قريبها المحرم فهي جوهرة ..
وتمت الدراسة على الاعتناء بالرشاقة وحسن المظهر واهتمام الفتاة الكويتية بجمالها ،،
حيث يقول السيد كريستوفور جولايل:أن الكويتيات الأجمل ،، فهن متحجبات ولا يمكن للشمس أن تؤثر على وجههن وأجسامهن
الطبيعية على مستوى العالم ..
لذلك تمت إضافة نسبة الجمال إلى البحث والدراسة الذي حازت عليه الفتيات الكويتيات تحت مسمى:
((( أكثر بنات العالم دلالاً واحتراماً )))
