طبعا معروفة سيرين ببشرتها الروعة ومكياجها المتقن وجسمها الرشيق
شوفو اسرارها ونظامها
• تَليق بكِ كل أنواع «الماكياج»، ولكن أيها المفضَّل لديكِ؟
- أُحب «الماكياج» النَّاعم الخفيف، الذي يُبرز تفاصيل الوجه ولا يُغيِّرها. وأظن أن كثرة «الماكياج» تشوِّه الجَمال، فتبرز الألوان والخطوط بَدل تقاطيع الوجه. وحالياً باتت كل النساء يبتعدن عنه حتى المعتادات على «الكحل» العربي القوي.
• تتحدَّثين عن «الماكياج» بشكل محترف. فهل أنتِ بارعة في استخدامه؟
- منذ صغري وأنا أعشق «الماكياج»، وكنت أجرِّبه على صديقاتي. واليوم، يُفاجأ مَن يراني بـ«الماكياج» الذي أقوم به لنفسي. وأركِّز بشكل خاص على «ماكياج» العينين، لأن أي خطأ فيه يشوِّه العين، ويجعلها هابطة أو ضيِّقة أو يجعل النظرة قاسية، بينما «الماكياج» الصحيح يُجمِّـل العين. وأنا أؤمن بلغة العيون وبأنها مرآة للنفس. أما أحمر الشفاه أو الخدين، فليس له هذا التأثير الكبير في الملامح وتعابيرها. ويبقَى الأهم من هذا كله، البشرة الجميلة النَّضرة، إذ لا يمكن استعمال «الماكياج» فوق بشرة كامدة مُتعبَة ومليئة بالشوائب.
• مـــــــا مـــدى اهتمـــــــــامك ببشرتك لتَبْدو بهذا الجَمال تحت الأضواء؟
- أهتم كثيراً ببشرتي، لأنها تتعرَّض للكثير من العوامل المؤذية من إضاءة وسهر وتعب وقلة نوم و«ماكياج» قوي. وأحاول أن أعوّض باعتماد نظام جَمَالي مُعيَّـن، يقضي بالنوم ثماني ساعات يومياً لإراحة مُحيط العين، وتناول المياه بكثرة لترطيب البشرة، وكذلك استخدام الكريمات صباحاً ومساءً، مع الوقاية من الشمس والتلوث خلال النهار، وتغذية البشرة وترطيبها خلال الليل. وفي رأيي أن لا شيء يؤخِّر العمر، ولكن يمكن الحفاظ على النَّضارة وهذا هو الأهم. وأحمد الله أني ورثت البشرة الحلوة عن أمي، وكلنا في العائلة نتمتع بهذه النعمة.
• هل من أسرار خاصة بالعناية بالبشرة يمكن أن تكشفيها لنا؟
- يمكنني أن أقول إنَّ الـ«ـMulti-vitamines»، مهمة جداً للبشرة، وكذلك الفيتامين «E»، لأنها مضادة للأكسدة وتغذي البشرة. وأنا من أنصار العلاجات التي تُجمِّل البشرة من الداخل وليس فقط من الخارج. لذلك كل ما ينصح به الطبيب من أدوية وعلاجات للبثور أو لاستعادة النضارة وتنقية البشرة، أفضِّله على العلاجات اليدوية التي تحمل عنفاً للبشرة مثل الـ«نتواياج». وكل ما يتعامل مع البشرة بلطف أحبّذه وأنصح به، لأنها في رأيي حساسة جداً وتشبه قماشة حريرية يجب مراعاتها حتى لا تتجعّد. ولا أظن أني أكشف سراً إذا قلت إني من هواة استعمال الكريمات منذ صغري، وكان «الصيدلي» يُفاجأ بي، وينصحني بألا أستخدم كريمات غير مناسبة لعمري، وكنت أشتريها من مصروفي الخاص وشبه مهووسة بها. أما الآن فأصبحت أهتم أكثر بالفيتامينات والعلاجات الداخلية.
• ما المستحضَر الذي تحملينه في حقيبتك ولا تخرجين من دونه؟
- حين تتعب بشرتي، تظهر عليها بقع حمراء تسبب حكة في الوجه، لاسيما عند تبدُّل الفصول أو حين أقف طويلاً تحت أضواء قوية أو في الشمس، لذلك أحمل دائماً في حقيبتي كريماً خاصاً يرطب البشرة ويهدئ الاحمرار والحكة. أما الماكياج فلا أفكر يوماً في أن أحمله معي في الحقيبة، وأحياناً لا يمكنني إعادة وضع أحمر الشفاه، لأني لا أحمله معي، ولكني لا أخرج من دون الكريم أو العطر.
• ما أَحَب أنواع العطور بالنسبة إليك؟
- أُحـــــــــــب «مــــــــاء التــوالـــيت» وليـــــس العطـــــــــر وأجــــــده أكثــــر نضــــــــارة وخفــة. أحـــب مثلاً عطور GUCCI RUSH» : VICTORIA’S SECRET» أو «BURBERRY»، ولكني أضعها على ظهري، لأني لا أستطيع أن أشمّها مباشرة لأنها تسبب لي صداعاً.
• هل تُحبِّذين استعمال الكريمات المنحِّفة للجسم، أم أنك لست في حاجة إليها؟
- لديّ بعض «السيلوليت» ككل النساء، ولكني لا أعتقد بفاعلية هذه الكريمات. وحين أجد أن بعض التكتلات قد تكوّمت في مكان ما، أسارع إلى التخفيف من الدهون والمقالي والحلويات. ومنذ أن تزوجت صار لديَّ خوف من المأكولات المقلية، لأن زوجي وهو رياضي من الدرجة الأولى، يحذِّرني دائماً منها ويحثّني على ممارسة الرياضة. لكن بحكم عملي وانشغالي الدائم، يصعب عليَّ ممارسة الرياضة بانتظام، والحمد لله أنني أملك بالوراثة جسماً نحيفاً مشدوداً.
جسمي غير قابل لزيادة الوزن واحاول جاهدة الزياده ولكن دون جدوى وزني 53 كيلو غرام
حاليا ولم يزد يوما لذالك الان اكل مايحلو لي لكني كنت افرط في تناول المقليات واصبحت
اتجنبها الان لان مساوئها كثيره خصوصا انه مع التقدم في السن يحرق الجسم دهونا اقل
ووحدات حراريه قليله مما يجعلنا اكثر قابليه لتكدس الدهون وتسبب ايصا ظهور
السيلوليت المزعج وفي المقابل اكل السلطه كثيراوتعتبر الرياضه مهمه جدا
للتنفس ومهدئه للأعصاب وتساعد في الاسترخاء ولكنني كسوله جدا ونادرا ما امارسها
ولكنني امارس السباحه واحب المشي وركوب الدراجه كثيرا
• هل تزورين الـ«SPA» من وقت إلى آخر؟
- أجل أحياناً مرتين في الأسبوع، لإجراء مساجات للجسم تساعد على تفعيل الدورة الدموية. وهي أساس الصحة والجَمال، كما تساعد على حرق الدهون والتخفيف من «السيلوليت». في «السبا» أستخدم «السَّونَا» و«الحمَّام المغربي» و«المساج». وخلال السفر، أحاول قدر الإمكان الاستفادة من النوادي الموجودة في الفندق.
أما في البيت، فلا أستخدم أكثر من زيت الأطفال بعد الاستحمام.>>مو مثلنا ماغير نتلطخ
• تتمتعين بشعر أسود جميل، فهل يأخذ الكثير من وقتك واهتمامك؟
- التصفيف الدائم لدواعي التصوير يُتعب الشَّعر ويُفقده لمعانه. لذا، أُبــادر إلى قص أطرافه مرة في الشهر، وأعمل له باستمرار حمّامات زيت، وأستعمل صبغة لا تؤذي الشعر، إضافة إلى الأقنعة والكريمات الخاصة أسبوعياً. والأهم أني أتناول فيتامينات خاصة لتقوية الشعر والأظافر.
• ما النصيحة التي تُقدِّمينها للسيدات، للحفاظ على شعر جميل؟
- نصيحتي بأنه مهما يكن البرد شديداً ومياه الاستحمام ساخنة، لابد أن يكون «التفويح» الأخير للشعر بمياه باردة، حيث تعطي الشعر قوة ولمعاناً، وتَمنع تَكوّن القشرة فيه.
:rerrerek::rerrerek::rerrerek:
شوفو اسرارها ونظامها

• تَليق بكِ كل أنواع «الماكياج»، ولكن أيها المفضَّل لديكِ؟
- أُحب «الماكياج» النَّاعم الخفيف، الذي يُبرز تفاصيل الوجه ولا يُغيِّرها. وأظن أن كثرة «الماكياج» تشوِّه الجَمال، فتبرز الألوان والخطوط بَدل تقاطيع الوجه. وحالياً باتت كل النساء يبتعدن عنه حتى المعتادات على «الكحل» العربي القوي.

• تتحدَّثين عن «الماكياج» بشكل محترف. فهل أنتِ بارعة في استخدامه؟
- منذ صغري وأنا أعشق «الماكياج»، وكنت أجرِّبه على صديقاتي. واليوم، يُفاجأ مَن يراني بـ«الماكياج» الذي أقوم به لنفسي. وأركِّز بشكل خاص على «ماكياج» العينين، لأن أي خطأ فيه يشوِّه العين، ويجعلها هابطة أو ضيِّقة أو يجعل النظرة قاسية، بينما «الماكياج» الصحيح يُجمِّـل العين. وأنا أؤمن بلغة العيون وبأنها مرآة للنفس. أما أحمر الشفاه أو الخدين، فليس له هذا التأثير الكبير في الملامح وتعابيرها. ويبقَى الأهم من هذا كله، البشرة الجميلة النَّضرة، إذ لا يمكن استعمال «الماكياج» فوق بشرة كامدة مُتعبَة ومليئة بالشوائب.

• مـــــــا مـــدى اهتمـــــــــامك ببشرتك لتَبْدو بهذا الجَمال تحت الأضواء؟
- أهتم كثيراً ببشرتي، لأنها تتعرَّض للكثير من العوامل المؤذية من إضاءة وسهر وتعب وقلة نوم و«ماكياج» قوي. وأحاول أن أعوّض باعتماد نظام جَمَالي مُعيَّـن، يقضي بالنوم ثماني ساعات يومياً لإراحة مُحيط العين، وتناول المياه بكثرة لترطيب البشرة، وكذلك استخدام الكريمات صباحاً ومساءً، مع الوقاية من الشمس والتلوث خلال النهار، وتغذية البشرة وترطيبها خلال الليل. وفي رأيي أن لا شيء يؤخِّر العمر، ولكن يمكن الحفاظ على النَّضارة وهذا هو الأهم. وأحمد الله أني ورثت البشرة الحلوة عن أمي، وكلنا في العائلة نتمتع بهذه النعمة.

• هل من أسرار خاصة بالعناية بالبشرة يمكن أن تكشفيها لنا؟
- يمكنني أن أقول إنَّ الـ«ـMulti-vitamines»، مهمة جداً للبشرة، وكذلك الفيتامين «E»، لأنها مضادة للأكسدة وتغذي البشرة. وأنا من أنصار العلاجات التي تُجمِّل البشرة من الداخل وليس فقط من الخارج. لذلك كل ما ينصح به الطبيب من أدوية وعلاجات للبثور أو لاستعادة النضارة وتنقية البشرة، أفضِّله على العلاجات اليدوية التي تحمل عنفاً للبشرة مثل الـ«نتواياج». وكل ما يتعامل مع البشرة بلطف أحبّذه وأنصح به، لأنها في رأيي حساسة جداً وتشبه قماشة حريرية يجب مراعاتها حتى لا تتجعّد. ولا أظن أني أكشف سراً إذا قلت إني من هواة استعمال الكريمات منذ صغري، وكان «الصيدلي» يُفاجأ بي، وينصحني بألا أستخدم كريمات غير مناسبة لعمري، وكنت أشتريها من مصروفي الخاص وشبه مهووسة بها. أما الآن فأصبحت أهتم أكثر بالفيتامينات والعلاجات الداخلية.
• ما المستحضَر الذي تحملينه في حقيبتك ولا تخرجين من دونه؟
- حين تتعب بشرتي، تظهر عليها بقع حمراء تسبب حكة في الوجه، لاسيما عند تبدُّل الفصول أو حين أقف طويلاً تحت أضواء قوية أو في الشمس، لذلك أحمل دائماً في حقيبتي كريماً خاصاً يرطب البشرة ويهدئ الاحمرار والحكة. أما الماكياج فلا أفكر يوماً في أن أحمله معي في الحقيبة، وأحياناً لا يمكنني إعادة وضع أحمر الشفاه، لأني لا أحمله معي، ولكني لا أخرج من دون الكريم أو العطر.
• ما أَحَب أنواع العطور بالنسبة إليك؟
- أُحـــــــــــب «مــــــــاء التــوالـــيت» وليـــــس العطـــــــــر وأجــــــده أكثــــر نضــــــــارة وخفــة. أحـــب مثلاً عطور GUCCI RUSH» : VICTORIA’S SECRET» أو «BURBERRY»، ولكني أضعها على ظهري، لأني لا أستطيع أن أشمّها مباشرة لأنها تسبب لي صداعاً.
• هل تُحبِّذين استعمال الكريمات المنحِّفة للجسم، أم أنك لست في حاجة إليها؟
- لديّ بعض «السيلوليت» ككل النساء، ولكني لا أعتقد بفاعلية هذه الكريمات. وحين أجد أن بعض التكتلات قد تكوّمت في مكان ما، أسارع إلى التخفيف من الدهون والمقالي والحلويات. ومنذ أن تزوجت صار لديَّ خوف من المأكولات المقلية، لأن زوجي وهو رياضي من الدرجة الأولى، يحذِّرني دائماً منها ويحثّني على ممارسة الرياضة. لكن بحكم عملي وانشغالي الدائم، يصعب عليَّ ممارسة الرياضة بانتظام، والحمد لله أنني أملك بالوراثة جسماً نحيفاً مشدوداً.

جسمي غير قابل لزيادة الوزن واحاول جاهدة الزياده ولكن دون جدوى وزني 53 كيلو غرام
حاليا ولم يزد يوما لذالك الان اكل مايحلو لي لكني كنت افرط في تناول المقليات واصبحت
اتجنبها الان لان مساوئها كثيره خصوصا انه مع التقدم في السن يحرق الجسم دهونا اقل
ووحدات حراريه قليله مما يجعلنا اكثر قابليه لتكدس الدهون وتسبب ايصا ظهور
السيلوليت المزعج وفي المقابل اكل السلطه كثيراوتعتبر الرياضه مهمه جدا
للتنفس ومهدئه للأعصاب وتساعد في الاسترخاء ولكنني كسوله جدا ونادرا ما امارسها
ولكنني امارس السباحه واحب المشي وركوب الدراجه كثيرا
• هل تزورين الـ«SPA» من وقت إلى آخر؟
- أجل أحياناً مرتين في الأسبوع، لإجراء مساجات للجسم تساعد على تفعيل الدورة الدموية. وهي أساس الصحة والجَمال، كما تساعد على حرق الدهون والتخفيف من «السيلوليت». في «السبا» أستخدم «السَّونَا» و«الحمَّام المغربي» و«المساج». وخلال السفر، أحاول قدر الإمكان الاستفادة من النوادي الموجودة في الفندق.
أما في البيت، فلا أستخدم أكثر من زيت الأطفال بعد الاستحمام.>>مو مثلنا ماغير نتلطخ

• تتمتعين بشعر أسود جميل، فهل يأخذ الكثير من وقتك واهتمامك؟
- التصفيف الدائم لدواعي التصوير يُتعب الشَّعر ويُفقده لمعانه. لذا، أُبــادر إلى قص أطرافه مرة في الشهر، وأعمل له باستمرار حمّامات زيت، وأستعمل صبغة لا تؤذي الشعر، إضافة إلى الأقنعة والكريمات الخاصة أسبوعياً. والأهم أني أتناول فيتامينات خاصة لتقوية الشعر والأظافر.
• ما النصيحة التي تُقدِّمينها للسيدات، للحفاظ على شعر جميل؟
- نصيحتي بأنه مهما يكن البرد شديداً ومياه الاستحمام ساخنة، لابد أن يكون «التفويح» الأخير للشعر بمياه باردة، حيث تعطي الشعر قوة ولمعاناً، وتَمنع تَكوّن القشرة فيه.
:rerrerek::rerrerek::rerrerek: