- إنضم
- 24 مارس 2023
- المشاركات
- 813
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
الفرش فى دين الله
الفرش فى القرآن
فرش الله الأرض:
أخبر الله الناس أن السماء بناها والمقصود أن السماء شيدها وهو موسع لها حيث زاد سمكها وهو طبقاتها إلى سبعة حيث قال :
" ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سموات"
والأرض فرشها والمقصود بسطها وبلفظ أخر :
مدها وبلفظ أخر جعلها بساط كما قال سبحانه:
"والأرض مددناها"
فنعم الماهدون والمقصود فحسن الخالق لها
وفى المعنى قال سبحانه :
"والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون والأرض فرشناها فنعم الماهدون "
وأخبرنا الله أنه خلق الأرض فراش والمقصود :
بساط ممتد وبألفاظ أخرى:
مهد وبلفظ أخر :
مكان صالح للحياة
وفى المعنى قال سبحانه :
" الذى جعل لكم الأرض فراشا "
وقال مبينا المعنى :
"الذى جعل لكم الأرض مهدا"
فرش الجنة :
أخبر الله الناس أن المؤمنين متكئين على فرش بطائنها من استبرق والمقصود مرتاحين على أسرة حشاياها من حرير له بريق وجنى الجنتين دان والمقصود وثمر وهو قطوف الأشجار ذليل والمقصود قريب
وفى المعنى قال سبحانه :
"متكئين على فرش بطائنها من استبرق وجنى الجنتين دان "
وأخبرنا الله أن أصحاب اليمين وهم سكان الدرجة التالية فى الجنة هم أصحاب اليمين وهم أهل الحبور يقيمون فى سدر مخضود وهو النبق المنزوع شوكه والطلح المنضود وهو الموز المتراكب الثمار وهم تحت ظل ممدود وهو الخيال المبسوط وهم فى شرب لماء مسكوب وهو ماء مصبوب وهم فى أكل لفاكهة كثيرة والمقصود لأنواع متنوعة لا مقطوعة وهى ليست محرمة عليهم وهم فى اتكاء على فرش مرفوعة والمقصود:
على أسرة عالية عن الأرض
وبألفاظ أخرى:
على متكئات مريحات
وفى المعنى قال سبحانه :
"وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين فى سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود وماء مسكوب وفاكهة كثيرة لا مقطوعة ولا ممنوعة وفرش مرفوعة "
فرش الأنعام:
أخبرنا الله أن الأنعام منها الحمولة وهى التى تحمل الأثقال والناس والمقصود الأنعام المركوبة مثل الإبل التى قال سبحانه فيها:
"الله الذى جعل لكم الأنعام لتركبوا منها"
ومنها الفرش وهو الأثاث الذى يستراح عليه عن طريق الجلوس وعن طريق الرقاد أو عن طريق النوم عليه
وفى المعنى قال سبحانه :
"ومن الأنعام حمولة وفرشا "
الفراش المبثوث
أخبرنا الله أن القارعة وهى الموقظة للناس وهى القيامة وسأل الله:
ما القارعة والمقصود وما القيامة ؟
وما أدراك ما القارعة والمقصود والله الذى عرفك ما القيامة وهى المنادية للخلق بالقيام يوم يكون الناس كالفراش المبثوث والمقصود يوم يصبح الخلق كالفراش وهى الفرش فى دين الله
الفرش فى القرآن
فرش الله الأرض:
أخبر الله الناس أن السماء بناها والمقصود أن السماء شيدها وهو موسع لها حيث زاد سمكها وهو طبقاتها إلى سبعة حيث قال :
" ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سموات"
والأرض فرشها والمقصود بسطها وبلفظ أخر :
مدها وبلفظ أخر جعلها بساط كما قال سبحانه:
"والأرض مددناها"
فنعم الماهدون والمقصود فحسن الخالق لها
وفى المعنى قال سبحانه :
"والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون والأرض فرشناها فنعم الماهدون "
وأخبرنا الله أنه خلق الأرض فراش والمقصود :
بساط ممتد وبألفاظ أخرى:
مهد وبلفظ أخر :
مكان صالح للحياة
وفى المعنى قال سبحانه :
" الذى جعل لكم الأرض فراشا "
وقال مبينا المعنى :
"الذى جعل لكم الأرض مهدا"
فرش الجنة :
أخبر الله الناس أن المؤمنين متكئين على فرش بطائنها من استبرق والمقصود مرتاحين على أسرة حشاياها من حرير له بريق وجنى الجنتين دان والمقصود وثمر وهو قطوف الأشجار ذليل والمقصود قريب
وفى المعنى قال سبحانه :
"متكئين على فرش بطائنها من استبرق وجنى الجنتين دان "
وأخبرنا الله أن أصحاب اليمين وهم سكان الدرجة التالية فى الجنة هم أصحاب اليمين وهم أهل الحبور يقيمون فى سدر مخضود وهو النبق المنزوع شوكه والطلح المنضود وهو الموز المتراكب الثمار وهم تحت ظل ممدود وهو الخيال المبسوط وهم فى شرب لماء مسكوب وهو ماء مصبوب وهم فى أكل لفاكهة كثيرة والمقصود لأنواع متنوعة لا مقطوعة وهى ليست محرمة عليهم وهم فى اتكاء على فرش مرفوعة والمقصود:
على أسرة عالية عن الأرض
وبألفاظ أخرى:
على متكئات مريحات
وفى المعنى قال سبحانه :
"وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين فى سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود وماء مسكوب وفاكهة كثيرة لا مقطوعة ولا ممنوعة وفرش مرفوعة "
فرش الأنعام:
أخبرنا الله أن الأنعام منها الحمولة وهى التى تحمل الأثقال والناس والمقصود الأنعام المركوبة مثل الإبل التى قال سبحانه فيها:
"الله الذى جعل لكم الأنعام لتركبوا منها"
ومنها الفرش وهو الأثاث الذى يستراح عليه عن طريق الجلوس وعن طريق الرقاد أو عن طريق النوم عليه
وفى المعنى قال سبحانه :
"ومن الأنعام حمولة وفرشا "
الفراش المبثوث
أخبرنا الله أن القارعة وهى الموقظة للناس وهى القيامة وسأل الله:
ما القارعة والمقصود وما القيامة ؟
وما أدراك ما القارعة والمقصود والله الذى عرفك ما القيامة وهى المنادية للخلق بالقيام يوم يكون الناس كالفراش المبثوث والمقصود يوم يصبح الخلق كالفراش وهى كالفراشات المنتشرة من كثرة عدده وتكون الجبال كالعهن المنفوش والمقصود وتصبح الرواسى كالصوف المنفوخ حيث تصبح هشة
وفى المعنى قال سبحانه :
"القارعة ما القارعة وما أدراك ما القارعة يوم يكون الناس كالفراش المبثوث وتكون الجبال كالعهن المنفوش "
الفراش فى الفقه :
الفراش هو مكان الوطء وهو :
مكان جماع الزوج
وقد شرح أهل الفقه رواية :
الولد للفراش وللعاهر الحجر
بأن معنى الولد الفراش هو أنه لمالك الفراش وهو الزوج
وهى رواية لا تصح خاصة فى حالة اعتراف المرأة بالزنى أو فى حالة ثبات تهمة الزنى عليها فساعتها الولد لا ينسب لصاحب الفراش وهو الزوج المخدوع
وفى حالة الزانية العزباء عانس أو عذراء او مطلقة أو أرملة لا يمكن أن ينسب الولد لصاحب البيت سواء كان الأب أو الأخ أو حتى الزوج الميت أو حتى الابن الذى تعيش معه
وإنما ينسب هذا الولد للزانى إن اعترف به أو ثبت الزنى عليهما
الفراش وهو السرير :
يجب أن يكون للمرأة فى بيت زوجها سرير وهو مكان مجهز بشىء لين ترقد عليه حتى لا تؤثر رمال او صخور أو حصا الأرض على جسمها
وكذلك على جسم الزوج وأيضا الأولاد أو الوالدين الموجودين فى البيت معه
الفراش بمعنى كون المرأة متعينة للولادة لشخص واحد:
اختلف أهل الفقه فيما بينهم فى أمر كون الزوجة فراش لزوجها سواء من حيث الثبوت أو من حيث الدخول وقالوا كلاما غريبا ونسبوه للعقل ومنه قول فريق :
إن نكح المغربي مشرقية، ولم يفارق واحد منهما وطنه، ثم أتت بولد لستة أشهر أو أكثر لم يلحقه لعدم إمكان كونه منه
الفرش فى القرآن
فرش الله الأرض:
أخبر الله الناس أن السماء بناها والمقصود أن السماء شيدها وهو موسع لها حيث زاد سمكها وهو طبقاتها إلى سبعة حيث قال :
" ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سموات"
والأرض فرشها والمقصود بسطها وبلفظ أخر :
مدها وبلفظ أخر جعلها بساط كما قال سبحانه:
"والأرض مددناها"
فنعم الماهدون والمقصود فحسن الخالق لها
وفى المعنى قال سبحانه :
"والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون والأرض فرشناها فنعم الماهدون "
وأخبرنا الله أنه خلق الأرض فراش والمقصود :
بساط ممتد وبألفاظ أخرى:
مهد وبلفظ أخر :
مكان صالح للحياة
وفى المعنى قال سبحانه :
" الذى جعل لكم الأرض فراشا "
وقال مبينا المعنى :
"الذى جعل لكم الأرض مهدا"
فرش الجنة :
أخبر الله الناس أن المؤمنين متكئين على فرش بطائنها من استبرق والمقصود مرتاحين على أسرة حشاياها من حرير له بريق وجنى الجنتين دان والمقصود وثمر وهو قطوف الأشجار ذليل والمقصود قريب
وفى المعنى قال سبحانه :
"متكئين على فرش بطائنها من استبرق وجنى الجنتين دان "
وأخبرنا الله أن أصحاب اليمين وهم سكان الدرجة التالية فى الجنة هم أصحاب اليمين وهم أهل الحبور يقيمون فى سدر مخضود وهو النبق المنزوع شوكه والطلح المنضود وهو الموز المتراكب الثمار وهم تحت ظل ممدود وهو الخيال المبسوط وهم فى شرب لماء مسكوب وهو ماء مصبوب وهم فى أكل لفاكهة كثيرة والمقصود لأنواع متنوعة لا مقطوعة وهى ليست محرمة عليهم وهم فى اتكاء على فرش مرفوعة والمقصود:
على أسرة عالية عن الأرض
وبألفاظ أخرى:
على متكئات مريحات
وفى المعنى قال سبحانه :
"وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين فى سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود وماء مسكوب وفاكهة كثيرة لا مقطوعة ولا ممنوعة وفرش مرفوعة "
فرش الأنعام:
أخبرنا الله أن الأنعام منها الحمولة وهى التى تحمل الأثقال والناس والمقصود الأنعام المركوبة مثل الإبل التى قال سبحانه فيها:
"الله الذى جعل لكم الأنعام لتركبوا منها"
ومنها الفرش وهو الأثاث الذى يستراح عليه عن طريق الجلوس وعن طريق الرقاد أو عن طريق النوم عليه
وفى المعنى قال سبحانه :
"ومن الأنعام حمولة وفرشا "
الفراش المبثوث
أخبرنا الله أن القارعة وهى الموقظة للناس وهى القيامة وسأل الله:
ما القارعة والمقصود وما القيامة ؟
وما أدراك ما القارعة والمقصود والله الذى عرفك ما القيامة وهى المنادية للخلق بالقيام يوم يكون الناس كالفراش المبثوث والمقصود يوم يصبح الخلق كالفراش وهى الفرش فى دين الله
الفرش فى القرآن
فرش الله الأرض:
أخبر الله الناس أن السماء بناها والمقصود أن السماء شيدها وهو موسع لها حيث زاد سمكها وهو طبقاتها إلى سبعة حيث قال :
" ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سموات"
والأرض فرشها والمقصود بسطها وبلفظ أخر :
مدها وبلفظ أخر جعلها بساط كما قال سبحانه:
"والأرض مددناها"
فنعم الماهدون والمقصود فحسن الخالق لها
وفى المعنى قال سبحانه :
"والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون والأرض فرشناها فنعم الماهدون "
وأخبرنا الله أنه خلق الأرض فراش والمقصود :
بساط ممتد وبألفاظ أخرى:
مهد وبلفظ أخر :
مكان صالح للحياة
وفى المعنى قال سبحانه :
" الذى جعل لكم الأرض فراشا "
وقال مبينا المعنى :
"الذى جعل لكم الأرض مهدا"
فرش الجنة :
أخبر الله الناس أن المؤمنين متكئين على فرش بطائنها من استبرق والمقصود مرتاحين على أسرة حشاياها من حرير له بريق وجنى الجنتين دان والمقصود وثمر وهو قطوف الأشجار ذليل والمقصود قريب
وفى المعنى قال سبحانه :
"متكئين على فرش بطائنها من استبرق وجنى الجنتين دان "
وأخبرنا الله أن أصحاب اليمين وهم سكان الدرجة التالية فى الجنة هم أصحاب اليمين وهم أهل الحبور يقيمون فى سدر مخضود وهو النبق المنزوع شوكه والطلح المنضود وهو الموز المتراكب الثمار وهم تحت ظل ممدود وهو الخيال المبسوط وهم فى شرب لماء مسكوب وهو ماء مصبوب وهم فى أكل لفاكهة كثيرة والمقصود لأنواع متنوعة لا مقطوعة وهى ليست محرمة عليهم وهم فى اتكاء على فرش مرفوعة والمقصود:
على أسرة عالية عن الأرض
وبألفاظ أخرى:
على متكئات مريحات
وفى المعنى قال سبحانه :
"وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين فى سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود وماء مسكوب وفاكهة كثيرة لا مقطوعة ولا ممنوعة وفرش مرفوعة "
فرش الأنعام:
أخبرنا الله أن الأنعام منها الحمولة وهى التى تحمل الأثقال والناس والمقصود الأنعام المركوبة مثل الإبل التى قال سبحانه فيها:
"الله الذى جعل لكم الأنعام لتركبوا منها"
ومنها الفرش وهو الأثاث الذى يستراح عليه عن طريق الجلوس وعن طريق الرقاد أو عن طريق النوم عليه
وفى المعنى قال سبحانه :
"ومن الأنعام حمولة وفرشا "
الفراش المبثوث
أخبرنا الله أن القارعة وهى الموقظة للناس وهى القيامة وسأل الله:
ما القارعة والمقصود وما القيامة ؟
وما أدراك ما القارعة والمقصود والله الذى عرفك ما القيامة وهى المنادية للخلق بالقيام يوم يكون الناس كالفراش المبثوث والمقصود يوم يصبح الخلق كالفراش وهى كالفراشات المنتشرة من كثرة عدده وتكون الجبال كالعهن المنفوش والمقصود وتصبح الرواسى كالصوف المنفوخ حيث تصبح هشة
وفى المعنى قال سبحانه :
"القارعة ما القارعة وما أدراك ما القارعة يوم يكون الناس كالفراش المبثوث وتكون الجبال كالعهن المنفوش "
الفراش فى الفقه :
الفراش هو مكان الوطء وهو :
مكان جماع الزوج
وقد شرح أهل الفقه رواية :
الولد للفراش وللعاهر الحجر
بأن معنى الولد الفراش هو أنه لمالك الفراش وهو الزوج
وهى رواية لا تصح خاصة فى حالة اعتراف المرأة بالزنى أو فى حالة ثبات تهمة الزنى عليها فساعتها الولد لا ينسب لصاحب الفراش وهو الزوج المخدوع
وفى حالة الزانية العزباء عانس أو عذراء او مطلقة أو أرملة لا يمكن أن ينسب الولد لصاحب البيت سواء كان الأب أو الأخ أو حتى الزوج الميت أو حتى الابن الذى تعيش معه
وإنما ينسب هذا الولد للزانى إن اعترف به أو ثبت الزنى عليهما
الفراش وهو السرير :
يجب أن يكون للمرأة فى بيت زوجها سرير وهو مكان مجهز بشىء لين ترقد عليه حتى لا تؤثر رمال او صخور أو حصا الأرض على جسمها
وكذلك على جسم الزوج وأيضا الأولاد أو الوالدين الموجودين فى البيت معه
الفراش بمعنى كون المرأة متعينة للولادة لشخص واحد:
اختلف أهل الفقه فيما بينهم فى أمر كون الزوجة فراش لزوجها سواء من حيث الثبوت أو من حيث الدخول وقالوا كلاما غريبا ونسبوه للعقل ومنه قول فريق :
إن نكح المغربي مشرقية، ولم يفارق واحد منهما وطنه، ثم أتت بولد لستة أشهر أو أكثر لم يلحقه لعدم إمكان كونه منه