- إنضم
- 24 مارس 2023
- المشاركات
- 839
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
العذر فى دين الله
جذر عذر من الجذور التى قل وجود مشتقاته فيما بين أيدينا من كتاب الله سبحانه
والجذر يستعمل فى حياتنا بكثرة من خلال مشتقات قليلة منها :
العذر وهو تقديم سبب أو أسباب لعمل ما بغض النظر عن كون السبب كاذب أو صادق وهو يستخدم فى الغالب فى أمور يقال عنها رسمية كالعمل الوظيفى أو فى القضايا وهم يقسمونه لعذر مقبول وعذر غير مقبول كما يستخدم فى حياتنا لتبرير أفعال معينة فيما نسميه المعاتبات والتصالحات
الاعتذار وهو الاعتراف بالخطأ وطلب العفو ممن يعتذر له فى مراد وفى مراد أخر تقديم العذر فقط للحصول على منفعة ما كما فى اعتذار المريض عن العمل عدة أيام بسبب مرضه
وفى كتاب الله نجد التالى عن العذر :
المعذرة إلى الرب :
أخبرنا الله أن أمة وهى طائفة من أهل القرية قالت لطائفة ثانية:
لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا والمقصود لماذا تنصحون جماعة الله مدمرهم وبكلمى اخرى معاقبهم عقابا مستمرا
قال الواعظون:
معذرة إلى ربكم والمقصود براءة من خطيئة عدم النهى عن المنكر وبكلمات أخرى طاعة لأمر الله بالنهى عن المنكر ولعلهم يتقون والمقصود يتبعون النصح
وفى المعنى قال سبحانه:
"وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يهتدون"
بلوغ العذر :
أخبرنا الله أن موسى (ص)أخبر للعبد الصالح(ص):
إن سألتك عن شىء والمقصود إن استخبرت منك عن أمر بعد هذا فلا تصاحبنى والمقصود فلا تسايرنى قد بلغت من لدنى عذرا والمقصود قد لقيت فى قلبك سببا للفراق وبكلمات مغايرة :
وجدت فى نفسك مبررا لعدم الصحبة وفى المعنى قال سبحانه:
"قال إن سألتك عن شىء بعدها فلا تصاحبنى قد بلغت من لدنى عذرا "
العذر أو النذر من الملقيات:
حلف الله بالمرسلات عرفا وهى جماعات المجاهدين المبعوثات علما والمقصود لمعرفة أخبار الأعداء والعاصفات عصفا وهى جماعات المجاهدين القاذفات للعدو من على بعد والناشرات نشرا وهى جماعات المجاهدين المتفرقات فى أرض العدو تفرقا مخططا له والفارقات فرقا وهى جماعات المجاهدين الموزعة توزيعا على مهام القتال والملقيات ذكرا وهى جماعات المجاهدين المتكلمات كلاما مع العدو وهو إما عذرا وهو ترغيبا لهم وإما نذرا والمقصود إرهابا لهم
وفى المعنى قال سبحانه:
" والمرسلات عرفا فالعاصفات عصفا والناشرات نشرا فالفارقات فرقا فالملقيات ذكرا عذرا أو نذرا "
اعتذارات المنافقين:
أمر الله رسوله(ص) أن يقول للمنافقين :
لا يعتذروا والمقصود لا تبرروا عملكم السخرية بأى مبرر وبكلمات مغايرة لا تقدموا أسبابا تبيح استهزائكم قد كفرتم بعد إيمانكم والمقصود قد كذبتم الوحى بعد تصديقكم به إن نعف عن طائفة منكم والمقصود إن نصفح عن جماعة منكم نعذب طائفة والمقصود نعاقب جماعة أخرى لأنهم كانوا قوما مجرمين والمقصود بشرا كافرين بوحى الله حتى الموت
وفى المعنى قال سبحانه:
"لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بأنهم كانوا قوما مجرمين "
وأخبرنا الله المسلمين أن الأغنياء من أهل النفاق يعتذرون لهم والمقصود يتبررون أمامهم إذا رجعوا إليهم والمقصود إذا انصرفوا إليهم فى المدينة والمقصود يحدثونهم بأسباب غير مقنعة ليرضوهم
وأمر الله رسوله (ص)بالقول لهم :لا تعتذروا والمقصود لا تبرروا عملكم قد نبأنا الله من أخباركم والمقصود قد عرفنا الله من أقوالكم وأعمالكم ما أخفيتم
وفى المعنى قال سبحانه:
"يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا قد نبأنا الله من أخباركم "
مجىء المعذرون من الأعراب :
أخبرنا الله أن المعذورون وهم أصحاب الأسباب المقبولة للقعود عن الجهاد من الأعراب جاءوا ليؤذن لهم والمقصود أتوا ليسمح لهم بالقعود عن الجهاد لعجزهم البدنى أو المالى
وفى المعنى قال سبحانه:
"وجاء المعذورون من الأعراب ليؤذن لهم "
قول المعاذير :
أخبرنا الله أن الإنسان وهو الفرد على نفسه بصيرة والمقصود فى صدره حافظ وهو عقله يحميه من عقاب الله ومن ثم لو ألقى معاذيره والمقصود لو قال أسبابه وهى تبريراته لكفره فلن يمنع هذا التقديم للحجج الواهية عذابه من الله
وفى المعنى قال سبحانه:
"بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره "
المعذرة لا تفيد فى القيامة:
أخبرنا الله أن فى يوم البعث لا ينفع الذين ظلموا معذرتهم والمقصود لا يفيد الذين فسقوا تبريرهم وهو اعلانهم إنا مؤمنون وهم لا يستعتبون والمقصود وهم لا يتبررون وبكلمات مغايرة لا يقولون لله أسباب مباحة في شرعه ليمنع عنهم العقاب وفى المعنى قال سبحانه:
"فيومئذ لا ينفع الذين ظلموا معذرتهم ولا هم يستعتبون"
وأخبرنا الله أنه ينصر والمقصود ينقذ من العقاب فى الحياة الدنيا وهى المعيشة الأولى ويوم يقوم الأشهاد والمقصود ويوم يحيى الناس رسله وهم مبعوثيه برسالاته والذين آمنوا وهم الذين صدقوا الوحى ويوم القيامة لا ينفع الظالمين معذرتهم والمقصود لا يفيد الكفرة أقوالهم وهى تبريراتهم الواهية وهى تقديمهم لله أسباب كفرهم المحرمة وفى المعنى قال سبحانه:
"إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا فى الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم "
وأخبرنا الله أنه يقول للذين كفروا:
يا أيها الذين كفروا والمقصود الذين جحدوا وحى الله لا تعتذروا اليوم والمقصود لا تتحدثوا الحين بأسباب واهية والمقصود لا تقدموا تبريرات لكفركم إنما تجزون ما كنتم تعملون والمقصود إنما تعاقبون بالذى كنتم تسيئون فى الدنيا وفى المعنى قال سبحانه:
"يا أيها الذين كفروا لا تعتذروا اليوم إنما تجزون ما كنتم تعملون "
لا اعتذار للكفار فى يوم القيامة :
أخبرنا الله أن الويل وهو النار فى يوم القيامة للمكذبين وهم المخالفين لوحى الله ويقال للمسلمين عن الكفار:
هذا يوم لا ينطقون والمقصود هذا يوم لا يتكلمون لأنهم لا يؤذن لهم فيعتذرون والمقصود ولا يسمح لهم بالحديث فيقدموا أسبابا لمنع العذاب عنهم وبكلمات مغايرة لا يعطيهم الله إذن لتبرير كفرهم لأنهم كاذبون فيما سيقولون
وفى المعنى قال سبحانه:
"ويل يومئذ للمكذبين هذا يوم لا ينطقون ولا يؤذن لهم فيعتذرون "
وفى الفقه نجد أهل الفقه سموا الاستثناءات في العديد من الأحكام أعذارا ومن أمثلة هذا :
المرض والسفر أعذار لعدم الصوم في نهار رمضان كما قال سبحانه :
"فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهو خير له "
الجروح وبعض الأمراض أعذار في الوضوء والغسل إذا كان سيضر الإنسان وضع الماء على الجرح أو على مكان المرض الجلدى حيث ينقله من مكان واحد لبقية الجلد
المرض المعجز عن الحركة في الصلاة يبيح لصاحب العجز الكامل عدم حضور صلوات الجمع وبقية الصلوات في المسجد ويبيح لبعض أصحاب العجز الجزئى كبتر الأرجل أو الشلل
وايذاء المطر وهو الوحل يمنع الصلاة في المساجد العامة منعا لانكسار المصلين بالوقوع أو جرحهم بسبب السقوط عند التزحلق كما يمنع حمل السلاح في القتال وإنما يكون بجانب المجاهد وهو يراقب العدو بناظريه خلال المطر كما قال سبحانه :
"ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم"
ما يصيب الجسم من حيض ونفاس وحمل يبيح للمرأة عدم الصوم والصلاة بسبب عدك الطهارة أو بسبب الضعف الجسدى
وفيما سبق هذا سبحانه :
"ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج"
جذر عذر من الجذور التى قل وجود مشتقاته فيما بين أيدينا من كتاب الله سبحانه
والجذر يستعمل فى حياتنا بكثرة من خلال مشتقات قليلة منها :
العذر وهو تقديم سبب أو أسباب لعمل ما بغض النظر عن كون السبب كاذب أو صادق وهو يستخدم فى الغالب فى أمور يقال عنها رسمية كالعمل الوظيفى أو فى القضايا وهم يقسمونه لعذر مقبول وعذر غير مقبول كما يستخدم فى حياتنا لتبرير أفعال معينة فيما نسميه المعاتبات والتصالحات
الاعتذار وهو الاعتراف بالخطأ وطلب العفو ممن يعتذر له فى مراد وفى مراد أخر تقديم العذر فقط للحصول على منفعة ما كما فى اعتذار المريض عن العمل عدة أيام بسبب مرضه
وفى كتاب الله نجد التالى عن العذر :
المعذرة إلى الرب :
أخبرنا الله أن أمة وهى طائفة من أهل القرية قالت لطائفة ثانية:
لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا والمقصود لماذا تنصحون جماعة الله مدمرهم وبكلمى اخرى معاقبهم عقابا مستمرا
قال الواعظون:
معذرة إلى ربكم والمقصود براءة من خطيئة عدم النهى عن المنكر وبكلمات أخرى طاعة لأمر الله بالنهى عن المنكر ولعلهم يتقون والمقصود يتبعون النصح
وفى المعنى قال سبحانه:
"وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يهتدون"
بلوغ العذر :
أخبرنا الله أن موسى (ص)أخبر للعبد الصالح(ص):
إن سألتك عن شىء والمقصود إن استخبرت منك عن أمر بعد هذا فلا تصاحبنى والمقصود فلا تسايرنى قد بلغت من لدنى عذرا والمقصود قد لقيت فى قلبك سببا للفراق وبكلمات مغايرة :
وجدت فى نفسك مبررا لعدم الصحبة وفى المعنى قال سبحانه:
"قال إن سألتك عن شىء بعدها فلا تصاحبنى قد بلغت من لدنى عذرا "
العذر أو النذر من الملقيات:
حلف الله بالمرسلات عرفا وهى جماعات المجاهدين المبعوثات علما والمقصود لمعرفة أخبار الأعداء والعاصفات عصفا وهى جماعات المجاهدين القاذفات للعدو من على بعد والناشرات نشرا وهى جماعات المجاهدين المتفرقات فى أرض العدو تفرقا مخططا له والفارقات فرقا وهى جماعات المجاهدين الموزعة توزيعا على مهام القتال والملقيات ذكرا وهى جماعات المجاهدين المتكلمات كلاما مع العدو وهو إما عذرا وهو ترغيبا لهم وإما نذرا والمقصود إرهابا لهم
وفى المعنى قال سبحانه:
" والمرسلات عرفا فالعاصفات عصفا والناشرات نشرا فالفارقات فرقا فالملقيات ذكرا عذرا أو نذرا "
اعتذارات المنافقين:
أمر الله رسوله(ص) أن يقول للمنافقين :
لا يعتذروا والمقصود لا تبرروا عملكم السخرية بأى مبرر وبكلمات مغايرة لا تقدموا أسبابا تبيح استهزائكم قد كفرتم بعد إيمانكم والمقصود قد كذبتم الوحى بعد تصديقكم به إن نعف عن طائفة منكم والمقصود إن نصفح عن جماعة منكم نعذب طائفة والمقصود نعاقب جماعة أخرى لأنهم كانوا قوما مجرمين والمقصود بشرا كافرين بوحى الله حتى الموت
وفى المعنى قال سبحانه:
"لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بأنهم كانوا قوما مجرمين "
وأخبرنا الله المسلمين أن الأغنياء من أهل النفاق يعتذرون لهم والمقصود يتبررون أمامهم إذا رجعوا إليهم والمقصود إذا انصرفوا إليهم فى المدينة والمقصود يحدثونهم بأسباب غير مقنعة ليرضوهم
وأمر الله رسوله (ص)بالقول لهم :لا تعتذروا والمقصود لا تبرروا عملكم قد نبأنا الله من أخباركم والمقصود قد عرفنا الله من أقوالكم وأعمالكم ما أخفيتم
وفى المعنى قال سبحانه:
"يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا قد نبأنا الله من أخباركم "
مجىء المعذرون من الأعراب :
أخبرنا الله أن المعذورون وهم أصحاب الأسباب المقبولة للقعود عن الجهاد من الأعراب جاءوا ليؤذن لهم والمقصود أتوا ليسمح لهم بالقعود عن الجهاد لعجزهم البدنى أو المالى
وفى المعنى قال سبحانه:
"وجاء المعذورون من الأعراب ليؤذن لهم "
قول المعاذير :
أخبرنا الله أن الإنسان وهو الفرد على نفسه بصيرة والمقصود فى صدره حافظ وهو عقله يحميه من عقاب الله ومن ثم لو ألقى معاذيره والمقصود لو قال أسبابه وهى تبريراته لكفره فلن يمنع هذا التقديم للحجج الواهية عذابه من الله
وفى المعنى قال سبحانه:
"بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره "
المعذرة لا تفيد فى القيامة:
أخبرنا الله أن فى يوم البعث لا ينفع الذين ظلموا معذرتهم والمقصود لا يفيد الذين فسقوا تبريرهم وهو اعلانهم إنا مؤمنون وهم لا يستعتبون والمقصود وهم لا يتبررون وبكلمات مغايرة لا يقولون لله أسباب مباحة في شرعه ليمنع عنهم العقاب وفى المعنى قال سبحانه:
"فيومئذ لا ينفع الذين ظلموا معذرتهم ولا هم يستعتبون"
وأخبرنا الله أنه ينصر والمقصود ينقذ من العقاب فى الحياة الدنيا وهى المعيشة الأولى ويوم يقوم الأشهاد والمقصود ويوم يحيى الناس رسله وهم مبعوثيه برسالاته والذين آمنوا وهم الذين صدقوا الوحى ويوم القيامة لا ينفع الظالمين معذرتهم والمقصود لا يفيد الكفرة أقوالهم وهى تبريراتهم الواهية وهى تقديمهم لله أسباب كفرهم المحرمة وفى المعنى قال سبحانه:
"إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا فى الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم "
وأخبرنا الله أنه يقول للذين كفروا:
يا أيها الذين كفروا والمقصود الذين جحدوا وحى الله لا تعتذروا اليوم والمقصود لا تتحدثوا الحين بأسباب واهية والمقصود لا تقدموا تبريرات لكفركم إنما تجزون ما كنتم تعملون والمقصود إنما تعاقبون بالذى كنتم تسيئون فى الدنيا وفى المعنى قال سبحانه:
"يا أيها الذين كفروا لا تعتذروا اليوم إنما تجزون ما كنتم تعملون "
لا اعتذار للكفار فى يوم القيامة :
أخبرنا الله أن الويل وهو النار فى يوم القيامة للمكذبين وهم المخالفين لوحى الله ويقال للمسلمين عن الكفار:
هذا يوم لا ينطقون والمقصود هذا يوم لا يتكلمون لأنهم لا يؤذن لهم فيعتذرون والمقصود ولا يسمح لهم بالحديث فيقدموا أسبابا لمنع العذاب عنهم وبكلمات مغايرة لا يعطيهم الله إذن لتبرير كفرهم لأنهم كاذبون فيما سيقولون
وفى المعنى قال سبحانه:
"ويل يومئذ للمكذبين هذا يوم لا ينطقون ولا يؤذن لهم فيعتذرون "
وفى الفقه نجد أهل الفقه سموا الاستثناءات في العديد من الأحكام أعذارا ومن أمثلة هذا :
المرض والسفر أعذار لعدم الصوم في نهار رمضان كما قال سبحانه :
"فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهو خير له "
الجروح وبعض الأمراض أعذار في الوضوء والغسل إذا كان سيضر الإنسان وضع الماء على الجرح أو على مكان المرض الجلدى حيث ينقله من مكان واحد لبقية الجلد
المرض المعجز عن الحركة في الصلاة يبيح لصاحب العجز الكامل عدم حضور صلوات الجمع وبقية الصلوات في المسجد ويبيح لبعض أصحاب العجز الجزئى كبتر الأرجل أو الشلل
وايذاء المطر وهو الوحل يمنع الصلاة في المساجد العامة منعا لانكسار المصلين بالوقوع أو جرحهم بسبب السقوط عند التزحلق كما يمنع حمل السلاح في القتال وإنما يكون بجانب المجاهد وهو يراقب العدو بناظريه خلال المطر كما قال سبحانه :
"ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم"
ما يصيب الجسم من حيض ونفاس وحمل يبيح للمرأة عدم الصوم والصلاة بسبب عدك الطهارة أو بسبب الضعف الجسدى
وفيما سبق هذا سبحانه :
"ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج"
