- إنضم
- 16 أبريل 2010
- المشاركات
- 341
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
«الراي» نشرت خبر تغيبه وقراؤها عثروا عليه
الطالب عبد الله أعاد البسمة لذويه بعودته
| كتب عزيز العنزي |
تفاعل قراء «الراي» مع ما نشرته عن تغيب الطالب عبد الله عبدالرزاق عن منزل ذويه وعثر احدهم عليه في احد شوارع منطقة الفردوس فسلمه الى رجال الامن الذين تولوا تسليمه الى ذويه بعد 5 أيام من اختفائه بفعل «عين حاسدة» اصابته كما أكدت أمه.
أم عبد الله التي كانت لجأت الى «الراي» قبل ايام وروت قصة تغيب ابنها الطالب المتفوق، بعد ما اصابته «عين حاسدة» - حسب قولها - جعلته يصرخ ويبكي ويضرب نفسه بعد ايام من ظهور نتيجة نجاحه في امتحانات الصف الدراسي الحادي عشر حتى وصل به المطاف الى خروجه من المنزل وعدم العودة بعد ان فشلت كل جهود علاجه بالدواء الكيميائي وآيات القرآن الكريم.
الطالب عبد الله وبعد ان نشرت «الراي» قصته تفاعل قراؤها مع الخبر وارتسمت صورته لدرجة ان احد المواطنين وفور مطالعة الصورة على «الراي» تذكر انه رأى صاحب الصورة يجلس بالقرب من بنايته في منطقة الفردوس فانطلق بحثا عنه حتى عثر عليه وراح يهدئ من روعه قبل ان يتصل بأمنيي مخفر الصليبية الذين سارعوا واصطحبوه الى المخفر.
ووفق مصدر امني «اتصل رجال الامن على ذوي الطالب عبدالله فسارعوا الى الحضور حيث تسلموا عبد الله الذي بدا في حال إرهاق وتعب لم تحل دون تعبير الأسرة عن فرحتها بالعثور عليه».
الحمدلله
أم عبد الله التي كانت لجأت الى «الراي» قبل ايام وروت قصة تغيب ابنها الطالب المتفوق، بعد ما اصابته «عين حاسدة» - حسب قولها - جعلته يصرخ ويبكي ويضرب نفسه بعد ايام من ظهور نتيجة نجاحه في امتحانات الصف الدراسي الحادي عشر حتى وصل به المطاف الى خروجه من المنزل وعدم العودة بعد ان فشلت كل جهود علاجه بالدواء الكيميائي وآيات القرآن الكريم.
الطالب عبد الله وبعد ان نشرت «الراي» قصته تفاعل قراؤها مع الخبر وارتسمت صورته لدرجة ان احد المواطنين وفور مطالعة الصورة على «الراي» تذكر انه رأى صاحب الصورة يجلس بالقرب من بنايته في منطقة الفردوس فانطلق بحثا عنه حتى عثر عليه وراح يهدئ من روعه قبل ان يتصل بأمنيي مخفر الصليبية الذين سارعوا واصطحبوه الى المخفر.
ووفق مصدر امني «اتصل رجال الامن على ذوي الطالب عبدالله فسارعوا الى الحضور حيث تسلموا عبد الله الذي بدا في حال إرهاق وتعب لم تحل دون تعبير الأسرة عن فرحتها بالعثور عليه».
الحمدلله