- إنضم
- 26 يونيو 2011
- المشاركات
- 31,855
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
مسئوليتكِ كأم وزوجة ستجعلكِ تشعرين كثيرًا بالتوتر والقلق، خاصة في الأيام التي تعيشين فيها ضغوطًا نفسية؛ بسبب تراكم الأعمال المنزلية، بالإضافة إلى انشغالكِ مع أطفالكِ ومذاكرتهم ودروسهم، وواجباتكِ كزوجة.. فهل تؤثر كل هذه الضغوط على العلاقة الحميمة؟
أكدَّت دراسة أقيمت أخيرًا في بريطانيا على مجموعة أشخاص، لمعرفة إذا ما كانت العلاقة الحميمة ساهمت في خفض التوتر الذي يشعرون به قبل ممارستها أم لا، وجاءت النتائج بأن بالفعل ساهمت العلاقة بشكل كبير في خفض توترهم، وذلك من خلال ممارسة علاقة حميمة سعيدة ومرضية.. أما العلاقات الحميمة المكررة والروتينية، فكانت نتائجها عكسية تمامًا؛ حيث ساهمت في زيادة توتر أصحابها وإصابتهم بالإحباط.
لكن انتبهي، لأن الاستمرار في حالات التوتر والشعور بالضغط النفسي لفترات طويلة قد يجعلكِ تفقدين الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة؛ حيث يستنزف القلق والتوتر طاقة جسمكِ، ويجعلكِ لا تشعرين بأي إثارة خلال علاقتكِ الحميمة، الأمر الذي يسبب فجوة بينكِ وبين زوجكِ، ويقلل من الرومانسية بينكما خلال العلاقة الحميمة.. لهذا احرصي دائمًا ألا يتمكن القلق والتوتر منكِ، وأن تسترخي تمامًا قبل الاستعداد لممارسة العلاقة الحميمة.
أكدَّت دراسة أقيمت أخيرًا في بريطانيا على مجموعة أشخاص، لمعرفة إذا ما كانت العلاقة الحميمة ساهمت في خفض التوتر الذي يشعرون به قبل ممارستها أم لا، وجاءت النتائج بأن بالفعل ساهمت العلاقة بشكل كبير في خفض توترهم، وذلك من خلال ممارسة علاقة حميمة سعيدة ومرضية.. أما العلاقات الحميمة المكررة والروتينية، فكانت نتائجها عكسية تمامًا؛ حيث ساهمت في زيادة توتر أصحابها وإصابتهم بالإحباط.
لكن انتبهي، لأن الاستمرار في حالات التوتر والشعور بالضغط النفسي لفترات طويلة قد يجعلكِ تفقدين الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة؛ حيث يستنزف القلق والتوتر طاقة جسمكِ، ويجعلكِ لا تشعرين بأي إثارة خلال علاقتكِ الحميمة، الأمر الذي يسبب فجوة بينكِ وبين زوجكِ، ويقلل من الرومانسية بينكما خلال العلاقة الحميمة.. لهذا احرصي دائمًا ألا يتمكن القلق والتوتر منكِ، وأن تسترخي تمامًا قبل الاستعداد لممارسة العلاقة الحميمة.