الرجال يحبون الزوجة المرحة ?
________________________ . .
1- تجتهد المرأة لاستمالة مشاعر زوجها بجميع وسائل وفنون حواء، ثم تستسلم يائسة، لا جدوى من هذا الرجل المحيّر الذي لا تعرف كيف ترضيه؟! .
.
2- ، فقد صارحتني زوجة شابة بحكايتها الطريفة قائلة:
صرت لزوجي فنانة وآرتست، أتغير باستمرار لأرضي مزاجه، تارة شقراء وتارة سمراء، تارة متوحشة وتارة وديعة، لم أستطع إلى حد الآن فهم مزاجه و احتياجاته.
.
.
3- قلت لها: إن لكل رجل مفتاحه الخاص ولكن دعينا نستقرئ آراء الرجال لنعرف أي نوعٍ من النساء يفضلون.؟
.
.
4- حينما سألت كثير من الرجال عبر وسائل التواصل الاجتماعي وحتى المقربين ومحيط العمل أجمعوا أنهم يحبون الزوجة المرحة ويكرهون الكئيبة التي تجعل من بيتها قلعة صامتة كل ما فيها بارد وموحش.
.
.
5- فالرجل حينما يتذكر أن بانتظاره زوجة ضاحكة الوجه، دائمة التبسم، فإن قلبه ينشرح فيتحمس للعودة إلى البيت في وقت مبكر، .
.
6- لأن المرأة المرحة تشع حيوية وأنس وفرح في البيت وتخلق جواً ممتعاً عبر الحوارات الطريفة والأحاديث الشيقة،
.
.
7- وعكسها النكدية العابسة الوجه المنقبضة النفس الكثيرة الشكوى الصامة كتمثال شمع، تُدخل الملل والهم والغم في بيتها، .
.
8- وقد أسرني زوجاً أن زوجته رشيقة كغصن البان، أنيقة كالأميرة الراحلة ديانا، جميلة كنجمات السينما، لكنها على حد تعبيره دائماً (مبوزة) و (مكشرة)، ذات مزاج سوداوي كئيب، أشبهها بالدمى التي تعرض على واجهات المحلات مجرد صورة جميلة لكنها ميتة باردة التفاعل، جامدة كلوح ثلج)،
.
.
9- فالرجل على حد قوله يحب الجمال في المرأة لكن يريده جمالاً حيوياً، ناطقاً، متحركاً، متفاعلاً، وإلا تزهده العين وتمله النفس.
.
.
10- إذن..
اضحكي يا بنت حواء وابتسمي لتأسري زوجك في فخ من عسل!?
.
.
د. خولة القزويني ?
________________________ . .
1- تجتهد المرأة لاستمالة مشاعر زوجها بجميع وسائل وفنون حواء، ثم تستسلم يائسة، لا جدوى من هذا الرجل المحيّر الذي لا تعرف كيف ترضيه؟! .
.
2- ، فقد صارحتني زوجة شابة بحكايتها الطريفة قائلة:
صرت لزوجي فنانة وآرتست، أتغير باستمرار لأرضي مزاجه، تارة شقراء وتارة سمراء، تارة متوحشة وتارة وديعة، لم أستطع إلى حد الآن فهم مزاجه و احتياجاته.
.
.
3- قلت لها: إن لكل رجل مفتاحه الخاص ولكن دعينا نستقرئ آراء الرجال لنعرف أي نوعٍ من النساء يفضلون.؟
.
.
4- حينما سألت كثير من الرجال عبر وسائل التواصل الاجتماعي وحتى المقربين ومحيط العمل أجمعوا أنهم يحبون الزوجة المرحة ويكرهون الكئيبة التي تجعل من بيتها قلعة صامتة كل ما فيها بارد وموحش.
.
.
5- فالرجل حينما يتذكر أن بانتظاره زوجة ضاحكة الوجه، دائمة التبسم، فإن قلبه ينشرح فيتحمس للعودة إلى البيت في وقت مبكر، .
.
6- لأن المرأة المرحة تشع حيوية وأنس وفرح في البيت وتخلق جواً ممتعاً عبر الحوارات الطريفة والأحاديث الشيقة،
.
.
7- وعكسها النكدية العابسة الوجه المنقبضة النفس الكثيرة الشكوى الصامة كتمثال شمع، تُدخل الملل والهم والغم في بيتها، .
.
8- وقد أسرني زوجاً أن زوجته رشيقة كغصن البان، أنيقة كالأميرة الراحلة ديانا، جميلة كنجمات السينما، لكنها على حد تعبيره دائماً (مبوزة) و (مكشرة)، ذات مزاج سوداوي كئيب، أشبهها بالدمى التي تعرض على واجهات المحلات مجرد صورة جميلة لكنها ميتة باردة التفاعل، جامدة كلوح ثلج)،
.
.
9- فالرجل على حد قوله يحب الجمال في المرأة لكن يريده جمالاً حيوياً، ناطقاً، متحركاً، متفاعلاً، وإلا تزهده العين وتمله النفس.
.
.
10- إذن..
اضحكي يا بنت حواء وابتسمي لتأسري زوجك في فخ من عسل!?
.
.
د. خولة القزويني ?
