اكدت دراسة علمية حديثة أن الشعور بالحب لا يدوم أكثر من ثلاث سنوات، وأن تسارع دقات القلب والإحساس بالتحليق عاليا فى السماء، وما يصاحبه من سعادة لا توصف ليست سوى أعراض جسدية ونفسية طبيعية ناتجة من زيادة فى إفراز بعض هرمونات المخ، والتى تخف مع الزمن لتصاب العلاقة بالفتور، وتبدأ مواويل الملل واكتشاف العيوب والندم أيضا.
و إن الحب ليس سوى نتيجة لإفراز كوكتيل من الهرمونات العصبية التى تجعلنا نشعر بتلك الخفة والسعادة، وهى هرمونات (الفيرومون، والدوبامين، والاندروفين، والأوسيتوسين)، والتى تجتمع كلها لهدف بيولوجى يدخل فى إطار السعى إلى البقاء.
وأن المخ هو المتحكم الرئيسى فى الحب، لكن مفعول هذا الكوكتيل السحرى لا يستمر فترة طويلة، بل يعيش فترة محددة تختلف من شخص إلى آخر، لكنها لا تتعدى الثلاث السنوات فى أحسن الحالات، حيث يخف إفراز هذه الهرمونات شيئا فشيئا وكأنها بطارية فرغت من طاقتها تماما
وأنه يمكن تحفيز إفراز هرمون الأوسيتوسين الذى يزيد من مشاعر الحب، إذا عرف الزوجان كيف ينميان علاقتهما من خلال الكلام الجميل والحوار البناء والتعامل اللطيف والعودة بالذاكرة إلى أيام التوهج الأولى .....
اللي اكثر من ثلاث سنين تقول لنا كلامهم صحيح والا لا لاني تحطمت :eh_s(11):
و إن الحب ليس سوى نتيجة لإفراز كوكتيل من الهرمونات العصبية التى تجعلنا نشعر بتلك الخفة والسعادة، وهى هرمونات (الفيرومون، والدوبامين، والاندروفين، والأوسيتوسين)، والتى تجتمع كلها لهدف بيولوجى يدخل فى إطار السعى إلى البقاء.
وأن المخ هو المتحكم الرئيسى فى الحب، لكن مفعول هذا الكوكتيل السحرى لا يستمر فترة طويلة، بل يعيش فترة محددة تختلف من شخص إلى آخر، لكنها لا تتعدى الثلاث السنوات فى أحسن الحالات، حيث يخف إفراز هذه الهرمونات شيئا فشيئا وكأنها بطارية فرغت من طاقتها تماما
وأنه يمكن تحفيز إفراز هرمون الأوسيتوسين الذى يزيد من مشاعر الحب، إذا عرف الزوجان كيف ينميان علاقتهما من خلال الكلام الجميل والحوار البناء والتعامل اللطيف والعودة بالذاكرة إلى أيام التوهج الأولى .....
اللي اكثر من ثلاث سنين تقول لنا كلامهم صحيح والا لا لاني تحطمت :eh_s(11):