قال الشاعر في قصيدته التي اسماها رسالة إلى تلميذة
قلي و لو كذبا كلاما ناعما
قد كاد يقتلني بك التمثال
لا زلت في فن المحبة طفلة
بيني و بينك أبحر و جبال
لن تستطيعي بعد أن تتفهمي
إن الرجال جميعهم أطفال
إني لارفض أن أكون مهرجا
قزما على كلماته يحتال
حسبي و حسبك أن تظلي دائما
سرا يمزقني و ليس يقال
أعجبه أدبها ورقيها وشغفها بالتتلمذ على يديه ورسم أحلام ورديه بخياله عنها أصبح يرى السماء زرقاء على غير زرقتها المعتادة والأزهار لألوانها رونق ورائحة لم يعهدهما، ورأته مثقفا يجيد الحوار والنقاش واسع الأفق عميق الطرح يروي عطش كبريائها الذي لم يرقَ له الشباب الذين مازالوا يحبون في خطواتهم الأولى.
(إذا أوقفنا المشهد لهذه النقطة)
هل ترون أن زواج أساتذة الجامعات من تلميذاتهم أمرا عاديا؟ أم أنه غير ذلك؟
يرى البعض أن الأستاذ يستغل التلميذة لانبهارها بمكانته العلمية وقدرته على النقاش والحوار والثقافة مما يعميها عن سلبيات الارتباط بمن يكبرها سنا بأعوام عديدة فتتورط بزواج لم تُقدم عليه بناء على دراسة واعية لتتحمل تبعاته بل أقدمت عليه بحماسة لانبهارها بشخصية أُستاذها.
ويرى البعض الأخر أنه زواج عادي فقد تنبهر الفتاة بشخصية من يتقدم لخطبتها فتتحمس له ولا ترى عيوبه إلا بعد الزواج كما قد تتزوج الفتاة برجل يكبرها سنا حتى لو لم يكن أُستاذها.
وقد تزوج مجموعة من أساتذتنا بتلميذاتهم، حتى أصبحت بعض التلميذات تنتظر خبر الموسم لتنشر خبر زواج إحدى زميلاتها بأحد الأساتذة وأصبحن يرددن "الدور على من يا تُرى"؟
ماذا ترون انتم؟
(((مــنــــقــــول)))
قلي و لو كذبا كلاما ناعما
قد كاد يقتلني بك التمثال
لا زلت في فن المحبة طفلة
بيني و بينك أبحر و جبال
لن تستطيعي بعد أن تتفهمي
إن الرجال جميعهم أطفال
إني لارفض أن أكون مهرجا
قزما على كلماته يحتال
حسبي و حسبك أن تظلي دائما
سرا يمزقني و ليس يقال
أعجبه أدبها ورقيها وشغفها بالتتلمذ على يديه ورسم أحلام ورديه بخياله عنها أصبح يرى السماء زرقاء على غير زرقتها المعتادة والأزهار لألوانها رونق ورائحة لم يعهدهما، ورأته مثقفا يجيد الحوار والنقاش واسع الأفق عميق الطرح يروي عطش كبريائها الذي لم يرقَ له الشباب الذين مازالوا يحبون في خطواتهم الأولى.
(إذا أوقفنا المشهد لهذه النقطة)
هل ترون أن زواج أساتذة الجامعات من تلميذاتهم أمرا عاديا؟ أم أنه غير ذلك؟
يرى البعض أن الأستاذ يستغل التلميذة لانبهارها بمكانته العلمية وقدرته على النقاش والحوار والثقافة مما يعميها عن سلبيات الارتباط بمن يكبرها سنا بأعوام عديدة فتتورط بزواج لم تُقدم عليه بناء على دراسة واعية لتتحمل تبعاته بل أقدمت عليه بحماسة لانبهارها بشخصية أُستاذها.
ويرى البعض الأخر أنه زواج عادي فقد تنبهر الفتاة بشخصية من يتقدم لخطبتها فتتحمس له ولا ترى عيوبه إلا بعد الزواج كما قد تتزوج الفتاة برجل يكبرها سنا حتى لو لم يكن أُستاذها.
وقد تزوج مجموعة من أساتذتنا بتلميذاتهم، حتى أصبحت بعض التلميذات تنتظر خبر الموسم لتنشر خبر زواج إحدى زميلاتها بأحد الأساتذة وأصبحن يرددن "الدور على من يا تُرى"؟
ماذا ترون انتم؟
(((مــنــــقــــول)))
