الأوقات التي تُفتح فيها أبواب السماء:
الوقت الأول :- قبل الظهر
قال صلى الله عليه وسلم: إن أبواب السماء تُفتح إلى زوال الشمس فلا ترتجُ حتى يُصلى الظهر فأحب أن يصعد لي فيها خير. صحيح الترغيب 584
الوقت الثاني :- عند سنة الظهر القبلية
قال صلى الله عليه وسلم: أربع قبل الظهر ليس فيهنّ تسليم، تفتحُ لهنّ أبواب السماء. صحيح الجامع 885
الوقت الثالث :- عند كل أذان
قال صلى الله عليه وسلم:
(إذا نادى المنادي فُتحت أبواب السماء واستُجيب الدعاء). صحيح الجامع 803
الوقت الرابع :- عند الرباط بين صلاتين
قال صلى الله عليه وسلم: أبشروا، هذا ربكم قد فتح باباً من أبواب السماء، يُباهي بكم الملائكة، يقول: انظروا إلى عبادي قد قضوا فريضة وهم ينتظرون أخرى. الصحيحة 661
الوقت الخامس :- عند منتصف الليل
قال صلى الله عليه وسلم: تُفتح أبواب السماء منتصف الليل فينادي منادٍ: هل من داعٍ فيستجاب له، هل من سائل فيعطى، هل من مكروب فيفرجُ عنه. صحيح الجامع 376
الوقت السادس :- عند الدعاء بـ(الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرةً وأصيلا)
بينما نحن نصلي مع رسول الله إذ قال رجل من القوم: الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من القائل كلمة كذا وكذا ؟ فقال رجل من القوم: أنا يا رسول الله قال: (عجبت لها، فُتحت لها أبواب السماء )
قال ابن عمر: فما تركتهنّ منذ سمعت رسول الله يقول ذلك. صحيح مسلم.
الوقت الأول :- قبل الظهر
قال صلى الله عليه وسلم: إن أبواب السماء تُفتح إلى زوال الشمس فلا ترتجُ حتى يُصلى الظهر فأحب أن يصعد لي فيها خير. صحيح الترغيب 584
الوقت الثاني :- عند سنة الظهر القبلية
قال صلى الله عليه وسلم: أربع قبل الظهر ليس فيهنّ تسليم، تفتحُ لهنّ أبواب السماء. صحيح الجامع 885
الوقت الثالث :- عند كل أذان
قال صلى الله عليه وسلم:
(إذا نادى المنادي فُتحت أبواب السماء واستُجيب الدعاء). صحيح الجامع 803
الوقت الرابع :- عند الرباط بين صلاتين
قال صلى الله عليه وسلم: أبشروا، هذا ربكم قد فتح باباً من أبواب السماء، يُباهي بكم الملائكة، يقول: انظروا إلى عبادي قد قضوا فريضة وهم ينتظرون أخرى. الصحيحة 661
الوقت الخامس :- عند منتصف الليل
قال صلى الله عليه وسلم: تُفتح أبواب السماء منتصف الليل فينادي منادٍ: هل من داعٍ فيستجاب له، هل من سائل فيعطى، هل من مكروب فيفرجُ عنه. صحيح الجامع 376
الوقت السادس :- عند الدعاء بـ(الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرةً وأصيلا)
بينما نحن نصلي مع رسول الله إذ قال رجل من القوم: الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من القائل كلمة كذا وكذا ؟ فقال رجل من القوم: أنا يا رسول الله قال: (عجبت لها، فُتحت لها أبواب السماء )
قال ابن عمر: فما تركتهنّ منذ سمعت رسول الله يقول ذلك. صحيح مسلم.