افكار ..

إنضم
15 سبتمبر 2010
المشاركات
2,214
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
آـلكوـيت
السلام عليكم ..

شلونكم ابلات شخباركم ..؟

انا طالبة بس مرة كنت قاعدة اكلم ابلتي ع المسن وقلت لها اني متمللة فقالت لي قعدي طلعي لي افكار عن البيئة لان احنة مدرستنا مشاركة باليونيسكو فبتسوي عن البيئة ..
وانا قاعدة افكر وافكر منو بيساعدني ..
قلت ماكو الا كويتيات فديتهم اهمة الي يساعدوني
يعني بنات ابي افكار نخلي البنات بتعلمون عن البيئة طول السنة بالاذاعة بالمسرح باليونيسكو اوراق نوزعها عليهم يكون شكلها جذاب يخليهم يقرونة ..؟

بليييز بنات ساعدوني والله انا متوهقة :eh_s(2):
 

Maryam

New member
إنضم
30 أبريل 2008
المشاركات
424
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
يحليلج
لا تعليق
 

بنات حواء2

*مساعدة مشرفات قسم المعلمات*
إنضم
6 يوليو 2007
المشاركات
13,898
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
شدعوه ابلات ليش طالبه اهملتوها
الله يهداكم
بالعكس حبيبتي حلوه المبادره منج و حلو ان ابلتج عطتج هذا الاهتمام
بس ممكن تشرحين اكثر البيئه من اي جانب
النظافه و الاهتمام فيها و لا شنو بالضبط و انا راح اساعدج
 
إنضم
15 سبتمبر 2010
المشاركات
2,214
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
آـلكوـيت
شدعوه ابلات ليش طالبه اهملتوها
الله يهداكم
بالعكس حبيبتي حلوه المبادره منج و حلو ان ابلتج عطتج هذا الاهتمام
بس ممكن تشرحين اكثر البيئه من اي جانب
النظافه و الاهتمام فيها و لا شنو بالضبط و انا راح اساعدج
مشكوورة حبيبتي ع الرد

لا يعني شلون يحافظون على نظافتها شلون يكتسبون معلومات عن البيئة
 
إنضم
4 نوفمبر 2008
المشاركات
493
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الموقع الالكتروني
WWW.q8yat.net
ماشاء الله عليج الله يوفقج يا رب

ما عندي افكار بس عجبتيني تبارك الرحمن
 

¤§ زيتونة §¤

*مساعدة مشرفات قسم المعلمات*
إنضم
12 أغسطس 2006
المشاركات
5,540
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
كويت الحب
يعطيج العافية حبيبتي

والله يوفقج في دراستج



لقيت لج بعض المعلومات ان شاءالله تفيدكم

:)

البيئة هي كل ما يحيط بالإنسان من موجودات؛ من ماء وهواء، وكائنات حية، وجمادات، وهي المجال الذي يمارس فيه الإنسان حياته، ونشاطاته المختلفة.
وللبيئة نظام دقيق متوازن صنعه خالق عظيم، ومدبر حكيم، {صنع الله الذي أتقن كل شيء} [النمل: 88]. ولكن جاءت يد الإنسان لتعبث بكل جميل في البيئة، تهدد الأخضر واليابس، فكان ذلك الشبح المدمر؛ ألا وهو (التلوث) الذي أصاب معظم عناصر البيئة

المجتمع الإسلامي في مواجهة هذه المشكلة عليه أن يلتزم آداب الإسلام في السلوك والتعامل مع الطبيعة من حولنا من منطلق الاستخلاف في الأرض لإعمارها.
ولكن ما دور المسلم؟
إن دوره في:
- الحرص على نظافة المكان الذي يعيش فيه، سواء أكان بيته أو مدينته لأن النظافة أساس كل تقدم ورقي، وعنوان الحضارة، ومظهر من مظاهر الإيمان.
- تجنب الضوضاء، والحرص على أن يُعَوِّد أبناءه الهدوء، فهو بحق قيمة سامية ومظهر للحضارة الإسلامية، وقيمة حرص ديننا الحنيف على تأكيدها والدعوة إليها، قال تعالى: {واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير} [لقمان: 19].
- الحرص على زراعة ما حوله، من فراغات بالزهور وغيرها، وتزيين منزله وما حوله بالأشجار والنباتات، وتعليم الأبناء المحافظة على الأشجار والزهور والنباتات الموجودة في الأماكن العامة والخاصة، مع توعيتهم بأهمية زراعة الأشجار والزهور في حديقة المنزل أو داخله؛ ليتذوقوا الجمال ويحرصوا عليه.
- التخلص من القمامة بطريقة سليمة؛ لمنع انتشار الأمراض، ونقل العدوى، فلا يجب وضعها أمام المنزل أو خلفه، حتى لا تكون عرضة للعبث فتتناثر بصورة تتجمع عليها الحشرات، فتشوه صورة البيت وتضر أهله، وكذلك الحرص على عدم إلقائها من الشرفات والنوافذ.
- التخلص من المخلفات الصلبة؛ كالأوراق، والصناديق، وقطع القماش القديمة، والزجاجات الفارغة، والعلب المعدنية، وبقايا الطعام التي أصبحت من أهم مصادر التلوث؛ لأن تراكمها وتجمع المياه حولها يجعلها مرتعًا للحشرات والميكروبات ومصدرًا للرائحة الكريهة. فعلى المسلم أن يحرص على الاتصال بمكتب الصحة وإخطاره بأماكن القمامة للتخلص منها.
- الحرص في التعامل مع المياه، وعدم الإسراف في استخدامها، وكذلك عدم تلويثها بإلقاء القاذورات فيها.
- الحرص على إدخال الشمس إلى مختلف الحجرات؛ لتقضي على الحشرات والميكروبات وتمنع تكاثرها وتحد من نشر الأمراض والأوبئة.
- الحذر عند استعمال المنظفات الكيماوية، والمواد السامة، والتقليل منها ما أمكن، لأنها تؤثر على طبقة الأوزون، التي تحمي الأرض من أشعة الشمس الحارقة، والأشعة الأخرى الضارة.
- استخدام المرشحات التي تقي البيئة من العوادم الناجمة عن استخدام الوقود وغير ذلك، وكذلك استخدامها في الأجهزة المنزلية التي يترتب عليها ظهور عوادم ضارة كمدخنة المطبخ وغيرها.
- نشر الوعي البيئي بين الأبناء، لتوسيع آفاقهم ومداركهم حول حب العالم والكون بما فيه، ومن فيه، وكذلك نشر هذا الوعي بين الجارات والأقارب وتوجيه النصح والإرشاد لهم، والتعاون على مواجهة هذا الخطر، لما فيه صالح الفرد، والمجتمع، بل والعالم أجمع.
إن الله قد خلق لنا الكون كله، وأبدع لنا الطبيعة من حولنا، وجعلها مسخرة لخدمتها، فهي أمانة بين أيدينا، واستغلالها يجب أن يقترن بقدر تحقيق المنفعة الخاصة مع الحفاظ على المصلحة العامة.

 
إنضم
15 سبتمبر 2010
المشاركات
2,214
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
آـلكوـيت
زيتونة : مشكوورة حياتي ماقصرتي ..

بنات ويينكم ..؟ ابي افكار عن اعادة التدوير .. ولو سمتحو الفقرات ابيها بالانجليزي .. وسوري ع الازعاج