- إنضم
- 26 يونيو 2011
- المشاركات
- 31,855
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
ارسم حدوداً .. لحفظ زواجك!
.
.
1-الولاء والإخلاص هما أساس أي علاقة زوجية صحية وسعيدة. .
.
2-وفي حين يحاول الأزواج دائماً المحافظة على هذا الولاء لهذا الرباط المقدس (الزواج) فإن الالهاءات الموجودة من حولها قد تتنافس رغماً عنهم مع هذا الشعور. .
.
3-ولحماية المؤسسة الزوجية وهذا الرباط المقدس من هذه الالهاءات والمغريات لاسيما في عصر التواصل الالكتروني السهل لابد للزوجين من ضبط حدود علاقتهما الزوجية وحمايتها من المتطفلين. .
.
4-فمن العبث ترك العلاقة الأهم (العلاقة الزوجية) للصدف والعبثية بل يجب التعامل معها بدراسة ودراية واهتمام ورعاية وحمايتها من أي مخاطر محتملة. .
.
5-ومن أهم الطرق للحماية هو الاتفاق مع شريك الحياة حول ضبط حدود هذه العلاقة بشكل يكون مريح للطرفين من جهة ويحمي العلاقة من الاختراق من جهة أخرى. .
.
6-الحدود يجب أن تشمل كيفية التعامل مع وسائل التواصل كافة، ووسائل الترفيه المتاحة، أي تفاعل يومي مع الجنس الآخر من زملاء العمل وحدودها الاجتماعية، والصداقات وغيرها من المناطق التي من الممكن أن تشكل تهديداً للعلاقة الزوجية. .
.
7-من الممكن الاتفاق على تبادل كلمات السر للإيميلات وبرامج التواصل بين الزوجين بشكل لائق ومرضي للطرفين لا بشكل قسري وبهدف حماية الزواج لا بهدف التلصص والتجسس المستمر والمحاسبة على كل شاردة وواردة. .
.
8-كما يجب أن يضع الطرفين في الاعتبار أن الشكوى حول العلاقة الزوجية لأي طرف من الجنس الآخر خارج مؤسسة الزواج هو تهديد لكيان العلاقة، سواء في العمل أو في وسائل التواصل. .
.
9-وضع بعض الحدود البسيطة من البداية وباتفاق مسبق من الممكن أن يساهم في الكثير من تعزيز الثقة وروح الولاء والالتزام في العلاقة الزوجية ويعد جهداً مشتركاً في رعاية وحفظ هذا الرباط المقدس. .
.
.
1-الولاء والإخلاص هما أساس أي علاقة زوجية صحية وسعيدة. .
.
2-وفي حين يحاول الأزواج دائماً المحافظة على هذا الولاء لهذا الرباط المقدس (الزواج) فإن الالهاءات الموجودة من حولها قد تتنافس رغماً عنهم مع هذا الشعور. .
.
3-ولحماية المؤسسة الزوجية وهذا الرباط المقدس من هذه الالهاءات والمغريات لاسيما في عصر التواصل الالكتروني السهل لابد للزوجين من ضبط حدود علاقتهما الزوجية وحمايتها من المتطفلين. .
.
4-فمن العبث ترك العلاقة الأهم (العلاقة الزوجية) للصدف والعبثية بل يجب التعامل معها بدراسة ودراية واهتمام ورعاية وحمايتها من أي مخاطر محتملة. .
.
5-ومن أهم الطرق للحماية هو الاتفاق مع شريك الحياة حول ضبط حدود هذه العلاقة بشكل يكون مريح للطرفين من جهة ويحمي العلاقة من الاختراق من جهة أخرى. .
.
6-الحدود يجب أن تشمل كيفية التعامل مع وسائل التواصل كافة، ووسائل الترفيه المتاحة، أي تفاعل يومي مع الجنس الآخر من زملاء العمل وحدودها الاجتماعية، والصداقات وغيرها من المناطق التي من الممكن أن تشكل تهديداً للعلاقة الزوجية. .
.
7-من الممكن الاتفاق على تبادل كلمات السر للإيميلات وبرامج التواصل بين الزوجين بشكل لائق ومرضي للطرفين لا بشكل قسري وبهدف حماية الزواج لا بهدف التلصص والتجسس المستمر والمحاسبة على كل شاردة وواردة. .
.
8-كما يجب أن يضع الطرفين في الاعتبار أن الشكوى حول العلاقة الزوجية لأي طرف من الجنس الآخر خارج مؤسسة الزواج هو تهديد لكيان العلاقة، سواء في العمل أو في وسائل التواصل. .
.
9-وضع بعض الحدود البسيطة من البداية وباتفاق مسبق من الممكن أن يساهم في الكثير من تعزيز الثقة وروح الولاء والالتزام في العلاقة الزوجية ويعد جهداً مشتركاً في رعاية وحفظ هذا الرباط المقدس. .