- إنضم
- 19 فبراير 2011
- المشاركات
- 100
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
اجمل واذرب اعلامية بنظري ومحبوبة الكويت اعطت الكثير وتستحق الكثير
الاعلامية القديرة منى طالب مرت حياتها بظروف صعبة بل ومعقدة ومع ذلك نقول انها مدللة وحياتها مملوءة بالحب، واذا خضنا في تفاصيل حياتها زال عنا ما يمكن ان يصيبنا من عجب او دهشة، فقد بدأت منى طالب الدهام حياتها في البصرة ضمن الجالية الكويتية التي كانت تعيش هناك ايام الحكم المالكي هناك وتنقلت كثيرا مع اسرتها بين العراق والكويت، وكان والدها يحبها ويرعاها وتذكر انه حملها خلال الاضرابات التي حدثت هناك عام 1948 وتقسيم فلسطين وذهب الى العم عبدالعزيز البعيجان وتناولوا العشاء وتقول ان والدها قال حينها «لا أعلم هل سأربي هذه البنت أم لا» وفي تلك الليلة خرج ولم يعد حيث راح ضحية هجوم عليه في البر.
وتقول الدهام انها عادت نهائيا الى الكويت مع والدتها نتيجة الدكتاتورية التي مارسها عبدالكريم قاسم مع الشعب والحياة الصعبة هناك.
لكن والدتها المثقفة أثرت في تربيتها وبعد استقرارها في الكويت عاشت اسعد ايامها خلال المرحلة الثانوية التي اكملتها في القاهرة وهناك ازدادت ثقافتها وتفتحت مداركها على الكثير من الأمور.
بدأت عملها بالاذاعة عام 1964 وخلال فترة وجيزة كانت معروفة لقوة صوتها وجماله وقد استدعاها الأمير الراحل الشيخ عبدالله السالم ولها معه مواقف لا تنسى وعوضها الأمير الراحل عن والدها، حيث عملت في الديوان الأميري.
انتقلت لتكملة الدراسة الجامعية في لبنان من الجامعة اليسوعية الى الجامعة العربية في بيروت وبجانب دراستها هناك قدمت الكثير من الاعمال الاذاعية.
واعذروني على القصور:eh_s(7):
الاعلامية القديرة منى طالب مرت حياتها بظروف صعبة بل ومعقدة ومع ذلك نقول انها مدللة وحياتها مملوءة بالحب، واذا خضنا في تفاصيل حياتها زال عنا ما يمكن ان يصيبنا من عجب او دهشة، فقد بدأت منى طالب الدهام حياتها في البصرة ضمن الجالية الكويتية التي كانت تعيش هناك ايام الحكم المالكي هناك وتنقلت كثيرا مع اسرتها بين العراق والكويت، وكان والدها يحبها ويرعاها وتذكر انه حملها خلال الاضرابات التي حدثت هناك عام 1948 وتقسيم فلسطين وذهب الى العم عبدالعزيز البعيجان وتناولوا العشاء وتقول ان والدها قال حينها «لا أعلم هل سأربي هذه البنت أم لا» وفي تلك الليلة خرج ولم يعد حيث راح ضحية هجوم عليه في البر.
وتقول الدهام انها عادت نهائيا الى الكويت مع والدتها نتيجة الدكتاتورية التي مارسها عبدالكريم قاسم مع الشعب والحياة الصعبة هناك.
لكن والدتها المثقفة أثرت في تربيتها وبعد استقرارها في الكويت عاشت اسعد ايامها خلال المرحلة الثانوية التي اكملتها في القاهرة وهناك ازدادت ثقافتها وتفتحت مداركها على الكثير من الأمور.
بدأت عملها بالاذاعة عام 1964 وخلال فترة وجيزة كانت معروفة لقوة صوتها وجماله وقد استدعاها الأمير الراحل الشيخ عبدالله السالم ولها معه مواقف لا تنسى وعوضها الأمير الراحل عن والدها، حيث عملت في الديوان الأميري.
انتقلت لتكملة الدراسة الجامعية في لبنان من الجامعة اليسوعية الى الجامعة العربية في بيروت وبجانب دراستها هناك قدمت الكثير من الاعمال الاذاعية.


واعذروني على القصور:eh_s(7):