آحِبُكَ ،
و سَـ آحِبُك ،
و سَآبقَى آحِبُك ،
هُنا .. و هُنااك .. و الآن .. و بكُلِ الأزمان
سآبدآ و آنا مَيته ..
و آنت تَرفُض لِي آن اتنَفسك ..
و آنت تَرفض آن تُنقذنِي مِن تِلك السكَرات ،
بدآتُ مَيته ..
ولكِن هَل سآتنَفسُكَ يَوماا ً كَما تَتنَفسُك السمَاء الآن !!
آم هَل سَآعِيشُ مَيته !!
كَم آتمنَى آن آشبهَك قَلبَاا ً و قالبَاا ً ..
كلامُك / تصرُفااتُك / آسلُوبك / حَركَاتُك ،
كُل تفَاصِيلك ..}
كُلماا رَفضتُ آحدى آفعَالك تَمَنَيتُ آن آقتبِسَها عَنك ..
لَو كُنت آنا " آنت " .. لمّا تَركتُنِي لحظَه ،
مَا زِلتُ آتنَفس الأوكسجِين فَحسب ،
و مَا زِلتُ لا آتنَفسُكَ يَا - هَوائِي
آحياانَاا ً ..
آجِدُنِي آحتَاج الى مُجرد آن اراكَ قَريباا ً .. لـ تَقُر عَيني ..
و آحيان آخرَى ..
آتمنَى لُو كُنتُ غَيمَه تُحطُ بمَا تَحمِل على آرضِك ..
لـ تستنشِقَ رآئحَتك ،
و تمُوتُ فِي عَبيرك ..
و غَاالبَاا ً مَا آتمنَى آن تكُون قَريباا ً كَما الآنفَاس ..
لآننِي فَقط ..
آحتَاجُ عِناقَاا ً .. يُشعِرنِي بِـ شَوقك ..
يُمطِرُنِي حُباا .. و يُغرقنِي عِشقاا ً ..
لا آعلَم ،
شعُور الشَوق يُحاصِرُني ،
كَما تفعَل ذِكراك ،
آشتَاقُك ،
