ضحكه قمر
New member
- إنضم
- 5 يوليو 2009
- المشاركات
- 13
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
مرحبا انا عضوه جديده وحبيت انزل لكم خاطره من خواطري انا كتبتها واتمنى انها تعجبكم حبايبي
اختكم ضحكه قمر
اختكم ضحكه قمر
ابن ذاك الحي
قبل ليلتين من اليوم كان هناك من يطرق باب المنزل فذهبت كعادتي حتى افتح الباب ولكن قبل أن افتحه أجبته بكلمه من هناك فقال لي هل من الممكن آن تفتحي لي الباب فأخذني الفضول حتى اعرف من خلف هذا الباب وكان لدي ولأول مره في حياتي الجرأة حتى افتح الباب لشخص غريب وأنا وحيده بالمنزل .
فعندما فتحت ذلك الباب لعل ما خفي وراءه خير لي
رأيت شخصا لا لا بل ملاكا على هيئه إنسان رأيت وجها كالقمر رأيت رجلا طويل و وسيم وجميل
اسمر اللون لديه أعين كأعين الغزال فبما أوصف هذا الشخص يال جماله فالتزمت بالصمت لمده دقيقه من هول ما رأت عيناي فلقد خرج بريق من جميل من عينيه أخترق قلبي فكان هذا البرق يكفي ليسحر بلده بأكملها فكيف أنا لقد جننت من نظرته بسبب نظرته هذه نسيت من أنا حتى أن قلبي نسي لدقيقه أن يخفق .
وبعدها عدت إلى الواقع بعد كل هذا الشرود وسألته كيف لي بأن أخدمك أو بأي شي أساعده فأجابني قائلا إنني ابحث عن فتاه سكنت عقلي وأحرقت مملكه قلبي بأكملها فقدتها ببحر الظلام والضلال
فسألته وقد كاد الفضول يقتلني كيف هي تلك الفتاه التي تملك تلك القدرة لتفعل ما فعلته بهذا الشاب العاشق الولهان
فأجابني بعده تنهيده كدت أن أطير من قوتها وكأنها خرجت من أعماق قلبه وقال أنها بيضاء اللون شعرها اسود لها أعين واسعة ولونها بني ذات جسد جميل قلب كبير تملك أجمل ابتسامه رأيتها في هذا الوجود وأيضا تمتلك جمال الروح وطهارة النفس ونقاء القلب فهي مخلصه لمن تحب تضحي من اجل رؤية من تحب في قمة السعادة . فقلت له وأنا في حيره من أمري يال جمال من تبحث عنها ويال روعتك لوصفها ولكنني لم افهم ماذا تريد مني فلقد طال بقائي في الخارج وبدأ الخوف يتسلل إلى قلبي أرجوك اخبرني ماذا تريد وما علاقتي عمن تبحث وارحل أرجوك
فقال لي لاتخافي ولكنني متعجب كيف لم تعرفيها
أجبته وأنا غاضبه (وكيف لي بان اعرفها أيها المجنون اغرب عن وجهي وأقفلت الباب )
ولكن كانت يده أسرع من يدي فمنعني من أن أغلق الباب وقال لي انظري إلى نفسك وستعرفين عمن ابحث فأخذتني أفكار كثيرة أيعقل أن أكون تلك الفتاه وبعد تفكير دام دقائق طويلة نظرت إليه قائله أأنت ابن ذلك الحي فأجابني نعم أنا هو يا أميرتي
فعندما فتحت ذلك الباب لعل ما خفي وراءه خير لي
رأيت شخصا لا لا بل ملاكا على هيئه إنسان رأيت وجها كالقمر رأيت رجلا طويل و وسيم وجميل
اسمر اللون لديه أعين كأعين الغزال فبما أوصف هذا الشخص يال جماله فالتزمت بالصمت لمده دقيقه من هول ما رأت عيناي فلقد خرج بريق من جميل من عينيه أخترق قلبي فكان هذا البرق يكفي ليسحر بلده بأكملها فكيف أنا لقد جننت من نظرته بسبب نظرته هذه نسيت من أنا حتى أن قلبي نسي لدقيقه أن يخفق .
وبعدها عدت إلى الواقع بعد كل هذا الشرود وسألته كيف لي بأن أخدمك أو بأي شي أساعده فأجابني قائلا إنني ابحث عن فتاه سكنت عقلي وأحرقت مملكه قلبي بأكملها فقدتها ببحر الظلام والضلال
فسألته وقد كاد الفضول يقتلني كيف هي تلك الفتاه التي تملك تلك القدرة لتفعل ما فعلته بهذا الشاب العاشق الولهان
فأجابني بعده تنهيده كدت أن أطير من قوتها وكأنها خرجت من أعماق قلبه وقال أنها بيضاء اللون شعرها اسود لها أعين واسعة ولونها بني ذات جسد جميل قلب كبير تملك أجمل ابتسامه رأيتها في هذا الوجود وأيضا تمتلك جمال الروح وطهارة النفس ونقاء القلب فهي مخلصه لمن تحب تضحي من اجل رؤية من تحب في قمة السعادة . فقلت له وأنا في حيره من أمري يال جمال من تبحث عنها ويال روعتك لوصفها ولكنني لم افهم ماذا تريد مني فلقد طال بقائي في الخارج وبدأ الخوف يتسلل إلى قلبي أرجوك اخبرني ماذا تريد وما علاقتي عمن تبحث وارحل أرجوك
فقال لي لاتخافي ولكنني متعجب كيف لم تعرفيها
أجبته وأنا غاضبه (وكيف لي بان اعرفها أيها المجنون اغرب عن وجهي وأقفلت الباب )
ولكن كانت يده أسرع من يدي فمنعني من أن أغلق الباب وقال لي انظري إلى نفسك وستعرفين عمن ابحث فأخذتني أفكار كثيرة أيعقل أن أكون تلك الفتاه وبعد تفكير دام دقائق طويلة نظرت إليه قائله أأنت ابن ذلك الحي فأجابني نعم أنا هو يا أميرتي