- إنضم
- 1 أبريل 2011
- المشاركات
- 108
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0

وّ هآهو يومي ينتهي قبل أن يبدأ ، هكذآ هو في مغيبك دآئما
أصحو على ترآنيم قطرآت المطر ، أعم بِ فتح تلك الستآره السودا
بِ أمل ، لعلي أراك تأشر لي بيدك حاملا وردة حمرا وّ أرى حركة شفتيك
تهمس بِ ( أ ح ب ك ) :الشاقي:
وّ أبتسم لك بِ حب ، وّ سرعان ماأتحرك بتبديل ملابسي وّ الجري إليك
كّ طفله أقبلت إلى أمها تحتضنها بقوه !
هكذا أنا أو هكذا كنا في كل صباح أراك خلف تلك الستاره وّ أذهب إليك
محبه بل عآشقه ، تنتمي إلى أحضآنك ، أينما كانت وّ أي شي فعلت
هي لك ، لك وحدك ! . .
بِ عينها أنت فقط ،أنت ملكها ، انت الذي تملك مفآتيح سعادتها !
في حزنها ، في فرحها ، تظل بين يدييييييك !
وّ هكذا كناا . . كنا نعم كنا

تؤلم الذكريات بِ حق تؤلم ، لآ أعلم !
أأنت بخير الأن ؟ ، أأنت سعيييد ؟ ، أيضآيقك شي ما ؟
دوما ماأرى طيفك يأشر لي بيده خلف تلك الستاره ، وّ أبتسم له
وّ أبببببببكي

تعلم ! .. كتبت رسآئل كثيره لك ، كلما ذهبت لِ ذلك المقهى الذي تحبه
أكتب لك وّ أنا أشرب ( الكوفي الخاصه بك ) ومع ذلك
أعلم بأن رسآئلي لن تصلك

غرفتك مظلمه وّ أفكر بأن أطرق باب المنزل وّ مع ذلك أعلم بِ أنك
لن تفتح لي


أحيانا ماأتسائل ! .. أمازال يذكرني ؟ أم ماذا ! ، فقط أتمنى بأن تسعفني بِ همساتك
تهدئني بِ كلماتك المعتاده كل يوم !
أتعلم ! .. لست بخير ، سعادتي إختفت عند صعود روحك ! لم أعد أعرفني منذ مغيبك !
أنا لست بِ أنــاا .. لكني مازلت أحبك يوما أكثر عن يوم ، سّ تبقى بداخلي دوما الشاقي:
أتمنى بِ أنك في جنة الخلد في الأعلى .. وّ اتمنى بِ أنهم يعاملونك جيدا في السماء
لأني أفتقدك أكثر عن كل يوم

لقآئنا في الأخره بإذن الرب يّ مليك روحي
لقآئنا في الأخره في جنة الخلد بإذن الخالق يّ عشيقي
لقآئنا في الأخره سّ يدوم لا موت يفرقنا ولا أي شي يّ حبيبي
إنتظرني هناك . . سّ أتي يوما ما إليك
وّ أفتقدك دآئما

* بِ قلم ..
إختنآق ( جود ) ،