المصدر
أخلى رجال الأمن في الفروانية سبيل ابن نائب في مجلس الامة، بكفالة مالية على ذمة قضية اعتداء بضرب فيليبينية بينما كان يرافق صديقا له على متن سيارة رباعية الدفع.
مصدر أمني اخبر «الراي» ان «الفيليبينية المعتدى عليها توجهت الى مخفر الفروانية، وابلغت امنييه بأنها اثناء سيرها بصحبة احدى صديقاتها في احد الشوارع في منطقة الفروانية فوجئت بقبضة ادمية تهوي على رأسها من الخلف، وفيما رفعت رأسها كانت سيارة ذات دفع رباعي تنطلق من جانبها في طريق الفرار، واتضح لها ان من وجه اليها الضربة شخص كان يجلس الى يمين السائق، وارفقت ببلاغها ارقام السيارة الهاربة».
وتابع المصدر «ان رجال الأمن سجلوا اقوال المجني عليها، وبادروا بالاستعلام عن بيانات صاحب السيارة، وتبين انها تعود الى مواطن شاب، فسارعوا الى استدعائه وبالتحقيق معه في شأن الواقعة، اقر بأن صديقه الذي كان يرافقه اثناء قيادته السيارة هو من اعتدى على صاحبة البلاغ».
وأكمل المصدر ان «رجال المخفر استدعوا الجاني للتحقيق ليتبين انه ابن عضو في مجلس الامة، واعترف باعتدائه، فسجلوا بحقه قضية اعتداء بالضرب، قبل ان يطلق سراحه بكفالة بانتظار استكمال التحقيقات».
أخلى رجال الأمن في الفروانية سبيل ابن نائب في مجلس الامة، بكفالة مالية على ذمة قضية اعتداء بضرب فيليبينية بينما كان يرافق صديقا له على متن سيارة رباعية الدفع.
مصدر أمني اخبر «الراي» ان «الفيليبينية المعتدى عليها توجهت الى مخفر الفروانية، وابلغت امنييه بأنها اثناء سيرها بصحبة احدى صديقاتها في احد الشوارع في منطقة الفروانية فوجئت بقبضة ادمية تهوي على رأسها من الخلف، وفيما رفعت رأسها كانت سيارة ذات دفع رباعي تنطلق من جانبها في طريق الفرار، واتضح لها ان من وجه اليها الضربة شخص كان يجلس الى يمين السائق، وارفقت ببلاغها ارقام السيارة الهاربة».
وتابع المصدر «ان رجال الأمن سجلوا اقوال المجني عليها، وبادروا بالاستعلام عن بيانات صاحب السيارة، وتبين انها تعود الى مواطن شاب، فسارعوا الى استدعائه وبالتحقيق معه في شأن الواقعة، اقر بأن صديقه الذي كان يرافقه اثناء قيادته السيارة هو من اعتدى على صاحبة البلاغ».
وأكمل المصدر ان «رجال المخفر استدعوا الجاني للتحقيق ليتبين انه ابن عضو في مجلس الامة، واعترف باعتدائه، فسجلوا بحقه قضية اعتداء بالضرب، قبل ان يطلق سراحه بكفالة بانتظار استكمال التحقيقات».
