خطوة أساسية لـ خطة البحث العلمي الناجح
يجب ألا تنسى خطوة أساسية لأي أطروحة ناجحة وهي إعداد الخطة، حيث ستسمح لك الخطة بتسليط الضوء على مشكلة بحثك، وتنظيم المفاهيم المختلفة لأطروحتك بشكل فعال، ولتكوين خطتك لا تتردد في التواصل مع مكتب إجادة، والذي يعمل على تصفح الرسائل والأبحاث السابقة، الأمر الذي سيعطيك أفكارًا، لتدرك ما يمكنك فعله من عدمه.يجب أيضًا تجنب وضع خطة بحثك بسرعة فائقة أو مرة واحدة، فعليك أن تبدأ بالتفكير والقراءة والتوليف، لأن الطلاب أو الباحثون يحتاجون إلى معرفة ما يتحدثون عنه، وسنتكلم لاحقًا عن الخطة بسهولة لاحقًا، إذ لابد من أن تعلم أن الخطة ليست عنصرًا جامدًا، فعادة ما يُطلب بالضرورة إعادة تشكيلها وإعادة ترتيبها وتعديلها مع المضي قدمًا في البحث، وهذا هو السبب في التمييز بين:
- الخطة الإرشادية المقابلة لمشروع التفكير.
- خطة العمل التفصيلية أو الخطة التشغيلية المقابلة لخطوات البحث المطلوب تنفيذها.
- خطة الصياغة المقابلة للملخص (قصير) أو جدول المحتويات (مفصل) الذي سيظهر في النسخة النهائية لموجز الرسالة أو البحث