"إجادة" وفرت الآن كيفية عمل مشاريع تخرج من المهد إلى اللحد

منة إجادة

Active member
إنضم
14 أبريل 2021
المشاركات
4,671
مستوى التفاعل
1
النقاط
38

خطوة أساسية لـ خطة البحث العلمي الناجح​

يجب ألا تنسى خطوة أساسية لأي أطروحة ناجحة وهي إعداد الخطة، حيث ستسمح لك الخطة بتسليط الضوء على مشكلة بحثك، وتنظيم المفاهيم المختلفة لأطروحتك بشكل فعال، ولتكوين خطتك لا تتردد في التواصل مع مكتب إجادة، والذي يعمل على تصفح الرسائل والأبحاث السابقة، الأمر الذي سيعطيك أفكارًا، لتدرك ما يمكنك فعله من عدمه.

يجب أيضًا تجنب وضع خطة بحثك بسرعة فائقة أو مرة واحدة، فعليك أن تبدأ بالتفكير والقراءة والتوليف، لأن الطلاب أو الباحثون يحتاجون إلى معرفة ما يتحدثون عنه، وسنتكلم لاحقًا عن الخطة بسهولة لاحقًا، إذ لابد من أن تعلم أن الخطة ليست عنصرًا جامدًا، فعادة ما يُطلب بالضرورة إعادة تشكيلها وإعادة ترتيبها وتعديلها مع المضي قدمًا في البحث، وهذا هو السبب في التمييز بين:

  • الخطة الإرشادية المقابلة لمشروع التفكير.
  • خطة العمل التفصيلية أو الخطة التشغيلية المقابلة لخطوات البحث المطلوب تنفيذها.
  • خطة الصياغة المقابلة للملخص (قصير) أو جدول المحتويات (مفصل) الذي سيظهر في النسخة النهائية لموجز الرسالة أو البحث
وفي هذا الصدد علينا أن نذكر إن صياغة مشكلة البحث والتعبير عن الدلائل الإرشادية البحثية هي جانب أساسي وحساس لـ عمل مشاريع تخرج، لأنه هذه الاقتراحات تعتمد بشكل أساسي على صلابة النهج البحثي ككل، وهذا ما يقدمه لك مكتب "إجادة" أفضل مكتب خدمات طلابية، لذا لا يجب أن تظل مشكلة بحثك والأسئلة المرتبطة بها ضمنية، ولا يجب أن يتسبب فيها القارئ بعد ذلك - أكاديميًا أو محترفًا - أنها تثبت قدرة المؤلف على التفكير بشكل مستقل في موضوع قد تم اختياره. يجب النظر وبكل عناية في مسألة تحديد مشكلة البحث، فهي تعد مسألة تحديد الأفكار الرئيسية التي سيتم تناولها، والحجج والتفسيرات الأساسية، وكذلك الأمثلة التي سيتم استخدامها للتعامل بفعالية مع موضوع البحث، ثم تحديد كيفية التعامل مع المشكلة والانتقال من فكرة إلى أخرى منطقيًا.