صحيح أن للخل فوائد عديدة ودورًا فعالًا في أعمال التنظيف والتدبير المنزلي، إلا أنه يحذر من استعماله في أماكن محددة منعًا من إلحاق الضرر بها نظرًا للمادة الحمضية التي يحتويها. هنا نسلط الضوء على هذه الأماكن في ما يلي:
- قطع الخشب: يحوي الخلّ مادة حمضية تساهم في إزالة الطلاء عن الخشب، ولكن يمكن دمجه مع القليل من زيت الزيتون واستخدامه كملمع للقطع، مع الحرص على تجفيفها جيّدًا. ويفضل تجنب تنظيف أرضيات "الباركيه" بالخلّ؛ نظرًا لما يتركه من بقع تتلف الخشب.
- أسطح الرخام: يحظر رشّ الخل مباشرة على الرخام لأنه يتسبب بتآكلها وبروز الحفر عليها، ويمكن تنظيفه بقطعة من القماش المبللة بالماء المضاف إليه القليل من "البيكينغ صودا" الذي يساعد في تنظيفه وتلميعه بدون إلحاق أي ضرر به.
- قطع الحديد: يؤدي تنظيف هذه الخامة بالخل إلى تآكل الأجزاء الداخلية من المعدن، علمًا أنه يفيد دعكها بنصف حبة من البصل لإزالة الصدأ عنها ثم غسلها بالماء وتجفيفها جيّدًا.
• ملاحظة: لا يجب الإفراط في استخدام الخل أثناء التنظيف، ويفضل تخفيفه دائمًا بالقليل من الماء ثم تجفيفه جيدًا عند الانتهاء من عملية التنظيف.
- قطع الخشب: يحوي الخلّ مادة حمضية تساهم في إزالة الطلاء عن الخشب، ولكن يمكن دمجه مع القليل من زيت الزيتون واستخدامه كملمع للقطع، مع الحرص على تجفيفها جيّدًا. ويفضل تجنب تنظيف أرضيات "الباركيه" بالخلّ؛ نظرًا لما يتركه من بقع تتلف الخشب.
- أسطح الرخام: يحظر رشّ الخل مباشرة على الرخام لأنه يتسبب بتآكلها وبروز الحفر عليها، ويمكن تنظيفه بقطعة من القماش المبللة بالماء المضاف إليه القليل من "البيكينغ صودا" الذي يساعد في تنظيفه وتلميعه بدون إلحاق أي ضرر به.
- قطع الحديد: يؤدي تنظيف هذه الخامة بالخل إلى تآكل الأجزاء الداخلية من المعدن، علمًا أنه يفيد دعكها بنصف حبة من البصل لإزالة الصدأ عنها ثم غسلها بالماء وتجفيفها جيّدًا.
• ملاحظة: لا يجب الإفراط في استخدام الخل أثناء التنظيف، ويفضل تخفيفه دائمًا بالقليل من الماء ثم تجفيفه جيدًا عند الانتهاء من عملية التنظيف.
