مساء الخيير
بنات والله محتاره حيييل أنا طبعي مو نحيسه ولاأكره أحد وأجتماعيه ومحتاره بأمر وودي تساعدوني أنا أو ماتعينت قبل 3 سنوات كانت معاي بنيه أنا وياها زماله حلوه مسجات تلفونات نضحك نتغمشر مع بعض المهم صار موقف ظلمتني فيه مادري بنات وصلولها لها حجي غلط جذب عني وحطت علي بالداوم حطه شينه والله تخيلوا وقتها كنت أروح الداوم أبجي وأرد أبجي تمسك البنات ولاتقعدون معاها ولاأحد ياكل من الريوق أللي أتييبه سوالف يهال وأذا قمت أتريق أهي موجوده قالت مابي حتي لو توا قاعده أذكر وقتها أبوي الله يرحمه عصب من الموقف وتظايق علي حييل لأن كنت ماأشتهي أروح الداوم بسببها حتي أخووي كان بيروح يزفها وويوقفها عند حدها بس وقتها مارضيت وخليتها وحقرتها وكنت أدش وأقعد وتعليقات كانت حيل تجرحني وتخريب لشغلي وتذمني وأطرش مسجات سب وهالسوالف المهم ناديت وحده قريبه منها حييل قلت فلانه شفيها لأن طلب أحاجيها مارضت وشفيها علي وليش تسوي جذيه قالت بنات موصلين لها حجي حلفت بالله مو أنا ولاطبعي القيل والقال أنا طبعي ساكته بالداوم لأن أستحي من يمعة البنات وماأتحجي أحب أسمع وأنا علي بالي زعلانه علي موقف ثاني وقلتلها الموقف البنيه صارت واسطة خير وراحت قالت ترا البنيه فاهمه أنج زعلانه من سالفه ثانيه يت عندي وتفاهمنا ويابت البنات أللي يحشون وواجهتهم وقالوا لأ أحنا مانقصد فلانه أللي أهي أنا وبعدين أنتي فهمتي غلط لأنهم يعرفوني مو راعية سوالف وحش قامت البنيه وباستني وتأسفت مني وقالت أسفه وظايقتج أنا من داخلي متظايقه حيييييل منها ومن تصرفها وبعدين ماراضتني ألا عقب وفاة ابوي بسنه ومادري ليش أحس وقتها زعل أبوي علي لأن أنا الجعده ويموووت علي مو قادره اتقبلها وكله تقول للبنات أبي رقمها اليديد أهي توها أنتقلت لأن أيام ماكانت زعلانه غيرت رقمي وابي أيميلها اليديد وأنا من داخلي مو بالعتها أتذكر لحضة لما دش علي أبوي الدار وكنت أبجي من طريقة أسلوبها الدفشه معاي وكان ابوي وقتها مايوديني الداوم أروح علي سيارتي وقتها كان أهوا بنفسه وكان تعبان حييل يقوم الصبح يوديني ويقعد يتغشمر معاي ويمر المطعم الصبح يريقني يقول عشان ماتوايهون علي الريووق يبي يغير نفسيتي للداوم...
أسامحها ولاماتستاهل ...هل تستحق أني أنسي أللي سوته ..
بنات والله محتاره حيييل أنا طبعي مو نحيسه ولاأكره أحد وأجتماعيه ومحتاره بأمر وودي تساعدوني أنا أو ماتعينت قبل 3 سنوات كانت معاي بنيه أنا وياها زماله حلوه مسجات تلفونات نضحك نتغمشر مع بعض المهم صار موقف ظلمتني فيه مادري بنات وصلولها لها حجي غلط جذب عني وحطت علي بالداوم حطه شينه والله تخيلوا وقتها كنت أروح الداوم أبجي وأرد أبجي تمسك البنات ولاتقعدون معاها ولاأحد ياكل من الريوق أللي أتييبه سوالف يهال وأذا قمت أتريق أهي موجوده قالت مابي حتي لو توا قاعده أذكر وقتها أبوي الله يرحمه عصب من الموقف وتظايق علي حييل لأن كنت ماأشتهي أروح الداوم بسببها حتي أخووي كان بيروح يزفها وويوقفها عند حدها بس وقتها مارضيت وخليتها وحقرتها وكنت أدش وأقعد وتعليقات كانت حيل تجرحني وتخريب لشغلي وتذمني وأطرش مسجات سب وهالسوالف المهم ناديت وحده قريبه منها حييل قلت فلانه شفيها لأن طلب أحاجيها مارضت وشفيها علي وليش تسوي جذيه قالت بنات موصلين لها حجي حلفت بالله مو أنا ولاطبعي القيل والقال أنا طبعي ساكته بالداوم لأن أستحي من يمعة البنات وماأتحجي أحب أسمع وأنا علي بالي زعلانه علي موقف ثاني وقلتلها الموقف البنيه صارت واسطة خير وراحت قالت ترا البنيه فاهمه أنج زعلانه من سالفه ثانيه يت عندي وتفاهمنا ويابت البنات أللي يحشون وواجهتهم وقالوا لأ أحنا مانقصد فلانه أللي أهي أنا وبعدين أنتي فهمتي غلط لأنهم يعرفوني مو راعية سوالف وحش قامت البنيه وباستني وتأسفت مني وقالت أسفه وظايقتج أنا من داخلي متظايقه حيييييل منها ومن تصرفها وبعدين ماراضتني ألا عقب وفاة ابوي بسنه ومادري ليش أحس وقتها زعل أبوي علي لأن أنا الجعده ويموووت علي مو قادره اتقبلها وكله تقول للبنات أبي رقمها اليديد أهي توها أنتقلت لأن أيام ماكانت زعلانه غيرت رقمي وابي أيميلها اليديد وأنا من داخلي مو بالعتها أتذكر لحضة لما دش علي أبوي الدار وكنت أبجي من طريقة أسلوبها الدفشه معاي وكان ابوي وقتها مايوديني الداوم أروح علي سيارتي وقتها كان أهوا بنفسه وكان تعبان حييل يقوم الصبح يوديني ويقعد يتغشمر معاي ويمر المطعم الصبح يريقني يقول عشان ماتوايهون علي الريووق يبي يغير نفسيتي للداوم...
أسامحها ولاماتستاهل ...هل تستحق أني أنسي أللي سوته ..