السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم جبت لكم قصص في قمة الروعة
اليوم جبت لكم قصص في قمة الروعة
قد لا تكون المشكلة عند الآخرين بل عندنا نحن
يحكى بأن رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.
فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن.. لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.
وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.
قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية..
إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.
وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ،
فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور.
فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً، ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها :
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".
فقالت له ……."يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن".
(إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.. ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن..!!
فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن.. لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.
وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.
قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية..
إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.
وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ،
فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور.
فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً، ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها :
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".
فقالت له ……."يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن".
(إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.. ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن..!!
_______________________________
الإعتقادات السلبية
عندما كان عمره شهرين وقع الفيل الأبيض الصغير في فخ الصيادين
ثم بيع لرجل ثري يمتلك حديقة حيوان متكاملة
عندما كان عمره شهرين وقع الفيل الأبيض الصغير في فخ الصيادين
ثم بيع لرجل ثري يمتلك حديقة حيوان متكاملة
وعند وصوله الى الحديقة قام العمال المسؤولون بربط أحد أرجل الفيل بسلسلة حديدية قوية
تنتهي بكرة كبيرة من الحديد ووضعوه في مكان قصي من الحديقة.
تنتهي بكرة كبيرة من الحديد ووضعوه في مكان قصي من الحديقة.
بالطبع شعر الفيل بالغضب الشديد من هذه المعاملة القاسية وعزم على تحرير نفسه من القيود
ولكنه كلما حاول التحرك وشد السلسلة شعر بألم شديد فما كان منه بعد عدة مرات فتعب ونام.
ولكنه كلما حاول التحرك وشد السلسلة شعر بألم شديد فما كان منه بعد عدة مرات فتعب ونام.
وتكررت محاولات الفيل خلال الأيام التالية لكن دون جدوى ومع كثرة محاولاته الفاشلة وآلآمه
قرر الفيل تقبل الواقع الجديد وتوقف عن محاولة تحرير نفسه ..
قرر الفيل تقبل الواقع الجديد وتوقف عن محاولة تحرير نفسه ..
وبعد مدة وأثناء نومه..قام العمال بتوجيه من صاحب الحديقة بتغيير الكرة الحديدية الثقيلة بكرة صغيرة من الخشب ,
طبعا الفرصة أصبحت سانحة للفيل لتخليص نفسه..
طبعا الفرصة أصبحت سانحة للفيل لتخليص نفسه..
ولكن ما حدث هو العكس تماما؟؟
فقد تمت برمجة عقل الفيل أن أي محاولة للتحرر من القيود ستفشل وستترافق بألم شديد
أي برمج عقله على عدم القدرة وبالتالي فقد ايمانه بقواه الذاتية..
أي برمج عقله على عدم القدرة وبالتالي فقد ايمانه بقواه الذاتية..
أحد زوار الحديقة أدهشه ذلك وسأل صاحبها:
هل يمكنك أن توضح لي كيف أن هذا الفيل القوي لا يحاول سحب الكرة الخشبية وتحرير نفسه والأمر سهل جدا له؟؟
فرد عليه:طبعا الفيل قوي جدا ويمكنه تخليص نفسه بسهولة وفي اي وقت
أنا أعلم ذلك ولكن الأهم أن الفيل نفسه لا يعلم هذا ولا يدرك مدى قدرته الذاتية
هل يمكنك أن توضح لي كيف أن هذا الفيل القوي لا يحاول سحب الكرة الخشبية وتحرير نفسه والأمر سهل جدا له؟؟
فرد عليه:طبعا الفيل قوي جدا ويمكنه تخليص نفسه بسهولة وفي اي وقت
أنا أعلم ذلك ولكن الأهم أن الفيل نفسه لا يعلم هذا ولا يدرك مدى قدرته الذاتية
والآن:
معظم الناس يبرمجون من الصغر على التصرف والكلام وحتى الأحاسيس بطريقة معينة
واستمروا على هذا طوال حياتهم فأصبحوا سجناء برمجتهم واعتقاداتهم السلبية
التي تحد من قدرتهم على الحصول على ما يستحقونه في الحياة
واستمروا على هذا طوال حياتهم فأصبحوا سجناء برمجتهم واعتقاداتهم السلبية
التي تحد من قدرتهم على الحصول على ما يستحقونه في الحياة
لكن هذه البرمجة ممكن تغييرها لمصلحتنا بأن نستبدلها بأخرى ايجابية تعيننا على تحقيق أهدافنا
اعلم أن أي تغيير في حياتك يجب أن يحدث أولا في داخلك..\
"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"
_______________________________________
اعلم أن أي تغيير في حياتك يجب أن يحدث أولا في داخلك..\
"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"
_______________________________________
لاتستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق
يحكى إن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع إبن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار.
وبدآ الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة..
وبدآ الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة..
اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!!
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه.
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه.
وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه.
وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!
وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!
فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم تسير مع القطار".
واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى ،
"أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".
"أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز
" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"
هنا قال الرجل العجوز:
" إننا قادمون من المستشفى..حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لأول مرة في حياته "
" إننا قادمون من المستشفى..حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لأول مرة في حياته "
تذكر دائماً: "لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق"
________________________________________
واللي عنده قصص مشابهة اتممنى كتابتها للإستفادة
ويعطيكم العافية
ويعطيكم العافية