دلوعة الكويتيات
عضوه موقوفة
- إنضم
- 27 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 25
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
مدخل :
أنا لقيطه ..!
نعم أنا اللقيطه
لكني عن ألف طاهر
إقتباس:
مسابقتك سخيفه يا اللقيطه
يا الله ..!!
ألم سرى بـِ جسدي حين رأيتها ..
لا أعرف جيداً كيف اقيس حجمه ..
لكن :
أعلم أنٌه كبير جداً ..
الكثير قال لي .. لو لم تبوحي بـِ سركِ لما رأيت مثل هذه الكلمات ..
ومنهم من قال و تمنى .. ليتك لم تبوحي بـِ سركِ ..!!
أتعجب كثيراً منهم بـِ صدق ..
فـَ هؤلاء هنوني بـِ جرأتي سابقاً عندما وضعت تلك الاخيره / المؤلمه ..!!
وكلهم همسو لي .. نحن معكِ ولن نتركِ..
لم أكٌن أريد كل هذا منهم ..
كٌنت أريد فقط :
دعوه في دجى الليل لـِ يخفف الله علي شدة هذا الألم / الـح ــزن
والله ؟!
بـِ رغم وجعي من هذه التعليقات التي تجرح أحساسي ..
إلا أني متمسكه بـِ الله عزوجل فـَ أنا أيٌقن جيداً ..
أنُه موجود فـَ هو لا ينام ابداً .. ويرى كل هذا ؟!
فـَ حسبي عليهم ..
حسبي عليهم
حسبي عليهم
سَ أقولها كثيراً ..
كل ما تقشعر جسدي ..
كل ما أرتجفت خوفاً ..
كل ما أهتزت أرجائي ..
سَ اقولها ..
حسبي الله و نعم الوكيل
/
آهات تخنقني .. محبوسة في صدري كميات كبيره ..
لا أستطيع حبسها أكثر من ذلك ..
أو لا أستطيع تحملها بـِ وصف أصدق ..
لم أعد أحتمل شيئاً بـِ حق رب السماء الزرقاء ..
فـَ ضجيج الآلام في صدري ..
وهذا الحزن الذي يرقد في أعماقي ..
أتعبني و هو يضج وبقوة بين أوردتي ..
لا أعلم من نهايتي معكم حين بدأت منذ تلك الساعه
التي أبحت فيها بـِ سري ..
لـِ طالما كانت واقعيتُه مؤلمه / مرعبه
سلسة من الخيبات تلاحقني ..!!
تعدو خلفي .. و تعصف بـِ كل شيء جميل أعيُشه معكم
و أراه في حروفكم ..
بعد كل هذا الخذلان الذي اصبتُ به ..
و خيبة الآمل التي تحيط بي من كل الجهات و في كل مره ..!
هل سَ أعيش و أتخذ قرار بـِ المواجهه .؟!
أم سَ أصُدم بـِ واقعي المؤلم كثيراً !!
أنا لقيطه ..!
نعم أنا اللقيطه
لكني عن ألف طاهر
إقتباس:
مسابقتك سخيفه يا اللقيطه
يا الله ..!!
ألم سرى بـِ جسدي حين رأيتها ..
لا أعرف جيداً كيف اقيس حجمه ..
لكن :
أعلم أنٌه كبير جداً ..
الكثير قال لي .. لو لم تبوحي بـِ سركِ لما رأيت مثل هذه الكلمات ..
ومنهم من قال و تمنى .. ليتك لم تبوحي بـِ سركِ ..!!
أتعجب كثيراً منهم بـِ صدق ..
فـَ هؤلاء هنوني بـِ جرأتي سابقاً عندما وضعت تلك الاخيره / المؤلمه ..!!
وكلهم همسو لي .. نحن معكِ ولن نتركِ..
لم أكٌن أريد كل هذا منهم ..
كٌنت أريد فقط :
دعوه في دجى الليل لـِ يخفف الله علي شدة هذا الألم / الـح ــزن
والله ؟!
بـِ رغم وجعي من هذه التعليقات التي تجرح أحساسي ..
إلا أني متمسكه بـِ الله عزوجل فـَ أنا أيٌقن جيداً ..
أنُه موجود فـَ هو لا ينام ابداً .. ويرى كل هذا ؟!
فـَ حسبي عليهم ..
حسبي عليهم
حسبي عليهم
سَ أقولها كثيراً ..
كل ما تقشعر جسدي ..
كل ما أرتجفت خوفاً ..
كل ما أهتزت أرجائي ..
سَ اقولها ..
حسبي الله و نعم الوكيل
/
آهات تخنقني .. محبوسة في صدري كميات كبيره ..
لا أستطيع حبسها أكثر من ذلك ..
أو لا أستطيع تحملها بـِ وصف أصدق ..
لم أعد أحتمل شيئاً بـِ حق رب السماء الزرقاء ..
فـَ ضجيج الآلام في صدري ..
وهذا الحزن الذي يرقد في أعماقي ..
أتعبني و هو يضج وبقوة بين أوردتي ..
لا أعلم من نهايتي معكم حين بدأت منذ تلك الساعه
التي أبحت فيها بـِ سري ..
لـِ طالما كانت واقعيتُه مؤلمه / مرعبه
سلسة من الخيبات تلاحقني ..!!
تعدو خلفي .. و تعصف بـِ كل شيء جميل أعيُشه معكم
و أراه في حروفكم ..
بعد كل هذا الخذلان الذي اصبتُ به ..
و خيبة الآمل التي تحيط بي من كل الجهات و في كل مره ..!
هل سَ أعيش و أتخذ قرار بـِ المواجهه .؟!
أم سَ أصُدم بـِ واقعي المؤلم كثيراً !!