جارة القمر
**مشرفة قسم مائدتك**
- إنضم
- 2 أبريل 2005
- المشاركات
- 64,020
- مستوى التفاعل
- 5
- النقاط
- 0
- العمر
- 46
ملاحظات لغرف معيشة اجمل
غرفة المعيشة إنها مجمع العائلة تستخدم لمشاهدة التلفاز وقد تستخدم في القراءة أو للجلوس لتبادل الحديث و ربما لتناول الشاي و القهوة ,
لذلك يجب أن نراعي ذلك في الألوان و الخامات التي نستخدمها في غرف المعيشة :
- نوع الأثاث المستخدم في الصالة و المقاعد المستخدمة من المهم أن تكون مريحة لتناسب دور الصالة الأساسي و هو الاسترخاء لعدة ساعات في جو عائلي حميم و يفضل أن يجمع بين الناحية الجمالية و العملية و ذلك بحكم استخدامها بشكل يومي و من عدد كبير من الأشخاص و بالتالي تعرضها أكثر من غيرها من غرف المنزل لعواقب الاستخدام المستمر خصوصاً في حال و جود أطفال …. فمن المهم أن يكون كل شئ حولهم آمن بعيد عن الخطر بحيث يبعد عنهم ما يخشى مخاطره كالقطع القابلة للكسر ( كالزجاج و الفخاريات ) الأدوات الحادة ( كزوايا بعض قطع الأثاث ) مصادر الكهرباء …..الخ
- للإضاءة دور كبير في تحديد الديكور المناسب فمثلا إذا كانت الغرفة ذات نوافذ كبيره فذلك يسمح للإضاءة بالدخول إلى الحيز بقدر أكبر مما سيوحي بالاتساع ويعطي منظر جميلا للفرش , أما إذا كانت النوافذ صغيره فستكون الغرفة مظلمة نوعا ما لذلك يجب أن نراعي تناسق الألوان بشده , و عندها نستخدم الألوان الفاتحة للجدران والأرضيات أما إذا كانت الإضاءة قويه فالمجال مفتوح لاستخدام الألوان الفاتحة أو القاتمة.
- الألوان إذا كانت الغرفة مفتوحة على باقي المنزل فيفضل اختيار الألوان المحايدة لمعظم الأسطح كالجدران والأرضيات أما أقمشة الستائر والتنجيد فينصح بالأنواع ذات الخطوط البسيطة و الغير رسمية فالأقمشة المزركشة والمعقدة التصميم غير عملية و لا تناسب الغرف المستخدمة من قبل الأطفال و بشكل يومي .
- التغير في منسوب الصالة الواحدة من وسائل الديكور الجيدة و كذلك وضع فاصل أو جدار ديكور بنصف ارتفاع بحيث يمكن وضع نوعين مختلفين كلياً من الأثاث في ذات الصالة …أي يمكن تقسم الصالة إلى عدة أجنحة.. كاستخدامها جلسة عائلية في جهة و وضع طاولة طعام في جهة أخرى من ذات الصالة مع وجود ممرات فسيحة لاستيعاب الحركة الدائمة .
===================================
جددي غرفة المعيشة في الصيف
غرفة المعيشة تجمع شمل الأسرة
تمثل غرفة المعيشة أهمية خاصة لأفراد الأسرة؛ فهي المحضن الاجتماعي للترابط الأسري؛ حيث إنها الحجرة التي يتعايش فيها أفراد الأسرة جميعهم، يمكثون بها طوال النهار لممارسة نشاطاتهم اليومية المختلفة.
وهي مكان ممتع لاجتماع العائلة قرب المدفأة في البلاد الباردة، وتحت الهواء البارد المنعش للتكييف في البلاد الحارة، وحول طاولة الشاي والقهوة يتذوقون دفء الشعور (باللمة) والجو الأسري؛ فهو الركن الذي يستمتع فيه الأفراد بالراحة بعد عناء يوم طويل من العمل، فيتحدثون ويمزحون ويمارسون هواياتهم الأخرى من قراءة وكتابة ومشاهدة للتلفاز.
وإذا كان ركن المذاكرة يحتل الصدارة في الموسم الدراسي فهذه الغرفة -غرفة المعيشة- تحتل الصدارة من الاهتمام في الإجازة الصيفية؛ حيث يقوم الأبناء بمشاهدة أطول للتلفاز، وممارسة الهوايات الأخرى من اللعب والرسم والقراءة الحرة للكتب والقصص المسلية، واللعب بالأتاري والـ Play Station.
والاعتناء بتنسيق هذه الحجرة والاختيار السليم لمفرداتها من الأثاث والفراش ينعكس بشكل كبير على بقية أرجاء المنزل ويسهّل ترتيبه، فإذا استطعنا أن نستوعب النشاطات المختلفة للأفراد الموجودين بالمنزل في تلك الغرفة فذلك يوفر الكثير على القائمين بنظافة وتنسيق المكان.
مساحة حرة
وغرفة المعيشة لا يوجد لها تجهيز خاص بها أو قطع أثاث معينة لها؛ كالسرير لحجرة النوم أو المكتب لركن المذاكرة، ولكن قطع أثاثها تتبع متطلبات كل بيت حسب نشاطات ساكنيه، فتختلف قطع الأثاث باختلاف الأغراض المعيشية والأشخاص الذين يقيمون بها حسب ثقافاتهم وأعمارهم وهواياتهم المختلفة.
فعند اختيار أثاث هذه الغرفة نقوم بتحديد النشاطات التي ستمارس بها، ومن ثَمَّ نحدد قطع الأثاث المناسبة لكل نشاط، مع تحديد ركن خاص له بالحجرة كالآتي:
1- ركن للتحدث واجتماع الأسرة لشرب الشاي والقهوة، ويحتاج هذا الركن إلى مقاعد وأريكة منخفضة وثيرة ومريحة، تتوسطها مائدة لوضع الشاي والقهوة.
2- ركن لمشاهدة التلفاز وسماع الكاسيت، وقد يكون هذا الركن هو الركن السابق، مع مراعاة مقابلته بخزانة يوضع فيها التلفاز والفيديو وأجهزة الكاسيت وأجهزة ملحقة للعب؛ كالأتاري والـ Play Station.
3- ركن لتناول وجبة الإفطار أو الوجبات كلها، في حالة عدم وجود حجرة خاصة بالطعام. وهذا الركن قد يحتوي على مائدة صغيرة حولها كراسي في ركن من أركان الغرفة، وقد تكون مائدة وعدة كراسي قابلة للطي؛ تطوى وتفرد عند الاستخدام.
غرفة المعيشة إنها مجمع العائلة تستخدم لمشاهدة التلفاز وقد تستخدم في القراءة أو للجلوس لتبادل الحديث و ربما لتناول الشاي و القهوة ,
لذلك يجب أن نراعي ذلك في الألوان و الخامات التي نستخدمها في غرف المعيشة :
- نوع الأثاث المستخدم في الصالة و المقاعد المستخدمة من المهم أن تكون مريحة لتناسب دور الصالة الأساسي و هو الاسترخاء لعدة ساعات في جو عائلي حميم و يفضل أن يجمع بين الناحية الجمالية و العملية و ذلك بحكم استخدامها بشكل يومي و من عدد كبير من الأشخاص و بالتالي تعرضها أكثر من غيرها من غرف المنزل لعواقب الاستخدام المستمر خصوصاً في حال و جود أطفال …. فمن المهم أن يكون كل شئ حولهم آمن بعيد عن الخطر بحيث يبعد عنهم ما يخشى مخاطره كالقطع القابلة للكسر ( كالزجاج و الفخاريات ) الأدوات الحادة ( كزوايا بعض قطع الأثاث ) مصادر الكهرباء …..الخ
- للإضاءة دور كبير في تحديد الديكور المناسب فمثلا إذا كانت الغرفة ذات نوافذ كبيره فذلك يسمح للإضاءة بالدخول إلى الحيز بقدر أكبر مما سيوحي بالاتساع ويعطي منظر جميلا للفرش , أما إذا كانت النوافذ صغيره فستكون الغرفة مظلمة نوعا ما لذلك يجب أن نراعي تناسق الألوان بشده , و عندها نستخدم الألوان الفاتحة للجدران والأرضيات أما إذا كانت الإضاءة قويه فالمجال مفتوح لاستخدام الألوان الفاتحة أو القاتمة.
- الألوان إذا كانت الغرفة مفتوحة على باقي المنزل فيفضل اختيار الألوان المحايدة لمعظم الأسطح كالجدران والأرضيات أما أقمشة الستائر والتنجيد فينصح بالأنواع ذات الخطوط البسيطة و الغير رسمية فالأقمشة المزركشة والمعقدة التصميم غير عملية و لا تناسب الغرف المستخدمة من قبل الأطفال و بشكل يومي .
- التغير في منسوب الصالة الواحدة من وسائل الديكور الجيدة و كذلك وضع فاصل أو جدار ديكور بنصف ارتفاع بحيث يمكن وضع نوعين مختلفين كلياً من الأثاث في ذات الصالة …أي يمكن تقسم الصالة إلى عدة أجنحة.. كاستخدامها جلسة عائلية في جهة و وضع طاولة طعام في جهة أخرى من ذات الصالة مع وجود ممرات فسيحة لاستيعاب الحركة الدائمة .
===================================
جددي غرفة المعيشة في الصيف
غرفة المعيشة تجمع شمل الأسرة
تمثل غرفة المعيشة أهمية خاصة لأفراد الأسرة؛ فهي المحضن الاجتماعي للترابط الأسري؛ حيث إنها الحجرة التي يتعايش فيها أفراد الأسرة جميعهم، يمكثون بها طوال النهار لممارسة نشاطاتهم اليومية المختلفة.
وهي مكان ممتع لاجتماع العائلة قرب المدفأة في البلاد الباردة، وتحت الهواء البارد المنعش للتكييف في البلاد الحارة، وحول طاولة الشاي والقهوة يتذوقون دفء الشعور (باللمة) والجو الأسري؛ فهو الركن الذي يستمتع فيه الأفراد بالراحة بعد عناء يوم طويل من العمل، فيتحدثون ويمزحون ويمارسون هواياتهم الأخرى من قراءة وكتابة ومشاهدة للتلفاز.
وإذا كان ركن المذاكرة يحتل الصدارة في الموسم الدراسي فهذه الغرفة -غرفة المعيشة- تحتل الصدارة من الاهتمام في الإجازة الصيفية؛ حيث يقوم الأبناء بمشاهدة أطول للتلفاز، وممارسة الهوايات الأخرى من اللعب والرسم والقراءة الحرة للكتب والقصص المسلية، واللعب بالأتاري والـ Play Station.
والاعتناء بتنسيق هذه الحجرة والاختيار السليم لمفرداتها من الأثاث والفراش ينعكس بشكل كبير على بقية أرجاء المنزل ويسهّل ترتيبه، فإذا استطعنا أن نستوعب النشاطات المختلفة للأفراد الموجودين بالمنزل في تلك الغرفة فذلك يوفر الكثير على القائمين بنظافة وتنسيق المكان.
مساحة حرة
وغرفة المعيشة لا يوجد لها تجهيز خاص بها أو قطع أثاث معينة لها؛ كالسرير لحجرة النوم أو المكتب لركن المذاكرة، ولكن قطع أثاثها تتبع متطلبات كل بيت حسب نشاطات ساكنيه، فتختلف قطع الأثاث باختلاف الأغراض المعيشية والأشخاص الذين يقيمون بها حسب ثقافاتهم وأعمارهم وهواياتهم المختلفة.
فعند اختيار أثاث هذه الغرفة نقوم بتحديد النشاطات التي ستمارس بها، ومن ثَمَّ نحدد قطع الأثاث المناسبة لكل نشاط، مع تحديد ركن خاص له بالحجرة كالآتي:
1- ركن للتحدث واجتماع الأسرة لشرب الشاي والقهوة، ويحتاج هذا الركن إلى مقاعد وأريكة منخفضة وثيرة ومريحة، تتوسطها مائدة لوضع الشاي والقهوة.
2- ركن لمشاهدة التلفاز وسماع الكاسيت، وقد يكون هذا الركن هو الركن السابق، مع مراعاة مقابلته بخزانة يوضع فيها التلفاز والفيديو وأجهزة الكاسيت وأجهزة ملحقة للعب؛ كالأتاري والـ Play Station.
3- ركن لتناول وجبة الإفطار أو الوجبات كلها، في حالة عدم وجود حجرة خاصة بالطعام. وهذا الركن قد يحتوي على مائدة صغيرة حولها كراسي في ركن من أركان الغرفة، وقد تكون مائدة وعدة كراسي قابلة للطي؛ تطوى وتفرد عند الاستخدام.