تكبير الصدر والمؤخره من غير جراحه عن طريق الخلايا الجذعيه

صديقتي كلمتهم اليوم الدكتور نفسه
وقال فرق كبير بين نقل الدهون ونقل الخلايا الجذعيه وقالها ان هذا اامن ولا يتكتل ولا يصير ورم ان شاءالله
انا صديقتي عندها مشكله بعد في الادين والصدر لانها ضعفت بس مشكلتها افضل من مشكلتي الحمدلله على كل حال يعني هيه يمكن اليبو ينفعها انا بستفيد منه بنسبه بسيطه صديقتي بتسال عن الحكم الشرعي باجر ان شاءالله وبعده بتستخير وبتقرر لانها نوت تروح الكويت اذا اجازولها والله يوفقنا واذا شفت الوضع زين انا بعد بسير باذن الله

أنقر للتوسيع...

د. نادية حسين بندقجي (*)
بدأت البحوث على استخدام الخلايا الجذعية من سنين طويلة، وبدأ الأطباء في معظم التخصصات يجدون استخداما مهما لها في كل لجان ومازالت في بعض الدول مجالا للبحث ولم يسمح باستخدامها بعد مثل الولايات المتحدة وفي دول أخرى بدأ استخدامها فعليا في بعض الدول الأوروبية والصين في مجال جراحة التجميل وغيره.
وقد كانت تؤخذ هذه الخلايا سابقا من النخاع ولكن في السنوات الأخيرة منذ بداية عام 2000م اكتشف العلماء أن الدهون التي يتم شفطها في عمليات شفط الدهون هي مصدر جديد وسهل ورخيص لاستخراج الخلايا الجذعية التي يتم توجيهها لاستخدامات في كل مجالات وتخصصات الطب، ولذلك أصبحت هناك جمعية عالمية يرأسها أطباء جراحة التجميل تقوم بتطوير بحوث الخلايا الجذعية المستخرجة من الدهون المشفوطة.
وعمليات حقن الدهون ستصبح أكثر كفاءة لأن الدهون التي تستخدم في الحقن يؤخذ نصفها وتستخرج منه الخلايا في النصف الآخر من الدهون المحتفظ بها ويتم حقنها أكثر كفاءة ولا يقل حجمها كثيرا كما يحدث عادة بعد حقن الدهون.
وقد لاحظ جراحو التجميل أنه بعد حقن الدهون في الوجه يحدث تحسن في جلد وتجاعيد الوجه، ووجدو السبب وجود خلايا جذعية في الدهون تعيد شباب البشرة وعندها تم اكتشاف وجود خلايا جذعية في الدهون.
وأما عن استخدام الخلايا الجذعية في جراحة التجميل فهي ما زالت في معظم الدول تحت التجربة والبحث ولكن تفي بوعود هائلة ابتداء من علاج التجاعيد وملء الفجوات أي تكوين الصدر بعد استئصاله في السرطانات إلى أمل أيضا أن تستطيع هذه البحوث عمل بديل لعمليات تكبير الصدر ببالونة السليكون عن طريق زراعة الخلايا الجذعية، ويتم استخراج هذه الخلايا بعد عملية شفط الدهون من المريض نفسه بحيث تتم زراعتها في نفس المريض، وأما عن استخداماتها في المجالات الطبية الأخرى فهي أيضا لا تعد ولا تحصى وأغلبها تحت البحث والتطوير.

أنقر للتوسيع...

ابتدع جراح سوري مقيم في بريطانيا طريقة جديدة لتكبير صدور النساء بصورة طبيعية من خلال استخدام الخلايا الجذعية بدلاً من تكبيرها صناعياً باستخدام مادة السيليكون.
وقالت صحيفة "ديلي إكسبريس" يوم الإثنين إن البروفيسور كفاح مقبل الجراح الإستشاري في مستشفى الأميرة غريس في لندن سيقوم بمعالجة 10 نساء اعتباراً من مايو/أيار المقبل وتكبير صدورهن من خلال استخراج خلايا جذعية من الدهون الزائدة في بطونهن أو أفخاذهن من ثم تنميتها في صدورهن.
ويتوقع مقبل أن تتوفر هذه العملية للنساء الراغبات في تكبير صدورهن خلال ستة أشهر بكلفة تصل إلى نحو 6500 جنيه استرليني.
ونسبت الصحيفة إلى مقبل قوله "هذا تقدم مؤثر لأن المعالجة بالخلايا الجذعية هي أفضل بكثير من عمليات تكبير الصدور بمادة السليكون التي يمكن أن تتسرب إلى الجسم".
واضاف مقبل "أن المعالجة بالخلايا الجذعية يجعل الصدر طبيعياً أكثر لأن طراوة أنسجته تشبه طراوة بقية الصدر".

أنقر للتوسيع...

كبير الصدر.. بعيدا عن السيليكون!

قام أطباء يابانيون بتطوير طريقة جديدة لاستخدام مزيج من شحوم المرأة نفسها والخلايا الجذعية الجنينية لتصنيع مزروعات ثدي طبيعية بدلا من المزروعات الصناعية المملوءة بالسيليكون أو بمحاليل ملحية. وقال العلماء اليابانيون إنهم توصلوا إلى طريقة للحصول على الأثر المطلوب دون مضاعفات أو عوارض جانبية، وذلك عندما يقوم الجراح بشفط خلايا الدهن من المعدة أو الفخذ، وهي مناطق غنية بالشحوم لذا في تحتوي على أعداد أكبر من الخلايا الجذعية التي تقوم بإنتاج خلايا دهنية جديدة.

هذا ومن جانب آخر، فقد برّىء السليكون المتسرب إلى الجسم من الثدي المزروع مؤخرا من الاشتباه في أنه يسبب الإصابة بالسرطان بعد أن اكتشفت باحثة ألمانية أنه يزول تدريجيا من الجسم في كثير من الحالات.

وأجرت بتينا فلايديرر الكيمائية والطبيبة المشهود لها في جامعة مونستر الالمانية دراسة على 600 امرأة أجرين جراحة لتكبير الصدر باستخدام وسادات مليئة بالسليكون كما فحصت عددا كبيرا من تلك الوسادات بعد إزالتها.

وتوصلت فلايديرر التي تعمل بمعهد الأشعة التشخيصية في الجامعة، إلى أن السليكون يختفي أثره من كبد ودم النساء اللاتي أجرين جراحة لتكبير الصدر وذلك بعد ثلاث إلى خمس سنوات من إزالة الوسادات.

هذا مع العلم أن زراعة الثدي (السيلكون) قد عادت إلى الأضواء مؤخرا بينما يفكر المسؤولون في إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية FDA جديا ما إذا كانوا سيسمحون أم لا بهذه الزراعة المثيرة للجدل.

فقد تقدمت مؤسسة إنميد التي تصنع الأجهزة التي تزرع بطلب إلى إدارة الأغذية والعقاقير بالسماح لعودة الأثداء المملوءة بالسيلكون إلى الأسواق في الولايات المتحدة وتعهدت بتقديم معلومات يشأن سلامة هذه الأجهزة أمام لجنة استشارية تابعة لل FDA.

قالت جوان خون، كبيرة مديرين لدى إنميد، "تتوفر لدينا الكثير من المعلومات هذه الأيام والتي تعتبر أكبر بكثير مما كان متوفرا في التسعينات. إن لدينا دليلا قاطعا الآن يظهر أنه لا توجد صلة بين السيلكون الذي يزرع مكان الثدي وأي نوع من الأمراض".

وتقول ديانا زوكرمان، رئيسية المركز الوطني لسياسة الأبحاث الخاصة بالنساء والعائلة، "والآن وبعد الاطلاع على البيانات، لا أستطيع التصور كيف أنهم سوف يوافقون عليها تحت هذه الظروف".

وفي الحقيقة فإن عددا من جماعات الصالح العام اتفقت فيما بينها لشن حملة إعلامية تبرز فيها الأخطار المعروفة للأثداء المصنوعة من السيلكون التي تزرع في الصدر وذلك ردا على الطلب التي تقدمت به الشركة الصانعة.

جدير بالذكر أن الأثداء المصنوعة من هلام السيلكون أدخلت إلى الولايات المتحدة في أوائل الستينات وذلك قبل أن تخضع هذه الأدوات إلى تنظيمات FDA عام 1976 .

وبحلول أوائل التسعينات بدأت تظهر المخاوف بشأن صلة هذه المنتجات بالأخطار الصحيحة المحتملة بما في ذلك مشاكل التسرب والانفجار (التمزق) ، تقرير حول أمراض الأنسجة الرابطة ، واحتمال خطر الإصابة بالسرطان.

وفي كانون الأول/ديسمبر عام 2002 تقدمت شركة إنميد بطلب لدى FDA لتسويق منتج من السيلكون يستند إلى نتائج دراسة خاصة بها لحوالي 1000 سيدة زرعت لهن أثداء السيلكون وتمت متابعتهن لمدة ثلاث سنوات على الأقل بالإضافة إلى دراسة نشرت منذ الخطر الذي تم تنفيذه على مثل هذا النوع من الزراعة.

د. عمر​

أنقر للتوسيع...