<span class="class=" js-bookmarktext="" u-sronly""="]التنبؤ بموعد الإباضة مهم للمرأة التي ترغب في الحمل وهناك طرف مختلفه لحساب ايام التبويض يوضحها لنا ...<span class="class=" js-bookmarktext="" u-sronly""="]ا.د هيثم فريد التحيوي استشارى أمراض النساء والتوليد والعقم ودكتوراه تأخر الانجاب والحقن المجهرى والمناظير الجراجية كلية الطب جامعة عين شمس .عضو الجمعية الامريكية للخصوبةعضو الجمعية الاوروبية للعقم
بما ان الدورات الشهرية يمكن أن تتراوح بين 21 الى 39 يوما، فان موعد التبويض يمكن أن يمتد لفترة زمنية طويلة تصل الى نحو أسبوعين، ابتداء من اليوم السابع من دورة الـ 21 يوما وتنتهي في اليوم الـ 25 من دورة الـ 39 يوما.اولا : يحدث نزيف الحيض لدى أغلبية النساء بعد حوالي 14 يوما من الإباضة. نظرا للتغيرات الكبيرة التي تحدث من دورة إلى أخرى، يجب حساب متوسط طول الدورة باستخدام الإحصاءات للأشهر الثلاثة الأخيرة، وطرح (إنقاص) 14 يوما منها. لا يزال من الصعب الحصول على موثوقية كافية لتحديد موعد الإباضة بالاعتماد على بداية فترة الحيض الأخيرة. ولكن هذه الطريقة يمكنها إعطاء تقدير معين.ثانيا : ويمكن تحديد موعد الأباضة عن طريق الافرازات ومتابعة التغيير الذي يحدث في مخاط عنق الرحم ويسبب إفرازات مختلفة من المهبل. في الأيام التي تسبق الإباضة يفرز عنق الرحم، وبسبب تأثير هرمون الاستروجين، مخاطا منخفض اللزوجة معد لتمكين الحيوانات المنوية من البقاء على قيد الحياة، في حين انه بسبب تأثير هرمون البروجسترون بعد الإباضة يتم افراز القليل من مخاط ذي لزوجة مرتفعة، معد لتدمير الحيوانات المنوية.ثالثا : درجة حرارة الجسم. أثناء الفترة التي تحدث فيها الإباضة تنخفض درجة حرارة الجسم قليلا. يمكن فحص ذلك بواسطة ميزان الحرارة في الفترة التي من المفترض أن تحدث فيها الإباضة ..
بما ان الدورات الشهرية يمكن أن تتراوح بين 21 الى 39 يوما، فان موعد التبويض يمكن أن يمتد لفترة زمنية طويلة تصل الى نحو أسبوعين، ابتداء من اليوم السابع من دورة الـ 21 يوما وتنتهي في اليوم الـ 25 من دورة الـ 39 يوما.اولا : يحدث نزيف الحيض لدى أغلبية النساء بعد حوالي 14 يوما من الإباضة. نظرا للتغيرات الكبيرة التي تحدث من دورة إلى أخرى، يجب حساب متوسط طول الدورة باستخدام الإحصاءات للأشهر الثلاثة الأخيرة، وطرح (إنقاص) 14 يوما منها. لا يزال من الصعب الحصول على موثوقية كافية لتحديد موعد الإباضة بالاعتماد على بداية فترة الحيض الأخيرة. ولكن هذه الطريقة يمكنها إعطاء تقدير معين.ثانيا : ويمكن تحديد موعد الأباضة عن طريق الافرازات ومتابعة التغيير الذي يحدث في مخاط عنق الرحم ويسبب إفرازات مختلفة من المهبل. في الأيام التي تسبق الإباضة يفرز عنق الرحم، وبسبب تأثير هرمون الاستروجين، مخاطا منخفض اللزوجة معد لتمكين الحيوانات المنوية من البقاء على قيد الحياة، في حين انه بسبب تأثير هرمون البروجسترون بعد الإباضة يتم افراز القليل من مخاط ذي لزوجة مرتفعة، معد لتدمير الحيوانات المنوية.ثالثا : درجة حرارة الجسم. أثناء الفترة التي تحدث فيها الإباضة تنخفض درجة حرارة الجسم قليلا. يمكن فحص ذلك بواسطة ميزان الحرارة في الفترة التي من المفترض أن تحدث فيها الإباضة ..
