خواطر الدكتور إبراهيم الفقى

إنضم
11 مايو 2005
المشاركات
530
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الدكتور إبراهيم الفقي، وهوَ من أسس علم برمجة اللغة العصبيّة، وعلم التنميّة البشريّة بكامل الوطن العربيّ. وقد حصل الدكتور على درجة الدكتوراة بعلم الميتافيزيقا في الولايات المتحدة. وفي هذا المقال سنضع بين أيديكم مقتطفات من حكم ونصائح الدكتور إبراهيم الفقي الواسعة.
من أبرز خواطر دكتور إبراهيم الفقى
السعادة:البعض يقولون"أننا لانفهم الحياة"نعم الحياة لاتفهم و لكنها تعاش لحظة بلحظة فلا تهدرها بالأسئلة و عشها بسعادة".
القدرة على النجاح وتحقيق الذات:"احذر ان تكون أهدافك مجرد أمنيات، أو رغبات، فتلك بضاعة الفقراء"
الأمل فى الحياة:"عش كل لحظة وكأنها آخر لحظة في حياتك، عش بحبك لله عز وجل، عش بالتطبع بأخلاق الرسول عليه الصلاة والسلام، عش بالأمل، عش بالكفاح، عش بالصبر، عش بالحب ، وقدر قيمة الحياة".
التوعية بأهمية القراءة:"الشخص الذى لا يقرأ لا يكون في درجة أعلى من الشخص الذي لا يعرف القراءة".
أهمية الوقت:"لصوص الوقت.. المماطلة والتأجيل، الخلط بين أهمية الأمور، عدم التركيز، عدم قدرتك على قول لا، المجهود المكرر، المقاطعات المفاجئة، التخطيط غير الواقعى، عدم النظام".
الإيمان بالله:" إذا كنت مع الله فأنت مع الأغلبية المطلقة".
-نرى مالا نريد، ونريد مالا نرى؛ فنفقد قيمة ما نرى ونضيع في سراب ما لا نرى، كن حريصا ألا تفقد قيمة ما ترى.
- عمل بدون أمل يؤدي إلى ضياع العمل، وأمل بدون عمل يؤدي إلى خيبة الأمل، فسعادة العمل تجدها مع الأمل، وروعة الأمل تجدها في العمل.
 عندما تجد أنّ كل الظروف ضدك، يجب أن تتذكر أن الطائر عندما يصعد؛ لا بد أن يكون ضد الريح.
-إنّ الشخص الأكثر مرونة يستطيع التحكم في أحاسيسه، ويحقق أهدافه أكثر من الشخص الذي ليس لديه مرونة، وذلك لأنّ الشخص المرن إذا فكر بطريقة لا توصله إلى الطريق الذى يريده؛ فإنّه يفكر بطريقة مختلفة، حتى يصل إلى النتائج المطلوبة ويحقق أهدافه، والآلية لكي تعيش حياة أفضل هى الإتزان، والإنضباط، والإصرار على تحقيق الأهداف، والوصول إلى الرؤية والمرونة في الأسلوب، ثم الصبر، والتوكل على الله سبحانه وتعالى.
- إنني أهتم بالمستقبل لأنّني ساقضي هناك بقيّة حياتي . 
-هناك أوقات نشعر فيها أنّها النهاية، ثم نكتشف أنّها البداية، وهناك أبواباً نشعر أنّها مغلقة ثم نكتشف أنّها المدخل الحقيقي.
- ما تراه في حياتك الآن ليس إلا انعكاساً لما فعلته في الماضي، وما ستفعله في المستقبل؛ ليس إلا انعكاساً لما تفعله الآن.