- إنضم
- 3 فبراير 2019
- المشاركات
- 3,948
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
<ul>وسِرْبٍ كَعَيْنِ الدِّيكِ مَيلٍ إلى الصّبارواعف بالجاديِّ سودِ المَدَامعِسَمِعْنَ غنَاءً بَعْدمَا نُمْنَ نَومَةًمِنَ اللَّيلِ فاقْلَوْلَين فَوقَ المضَاجعِأَيَا دَهْرُ هَلْ شَرْخ الشَّبيبَةِ رَاجعٌمَعَ الخفراتِ البيض أَمْ غَير راجعِ ؟قَنعْتُ بزورٍ مِنْ خَيالٍ بعثْنَهُوكنْتُ بِوَصْلٍ مِنْهُمُ غَير قانِعِإِذَا رُمْتُ مِنْ لَيلَى عَلَى البُعدِ نَظرةًتُطفِّي جَوىً بين الحَشَا والأضالعِتَقُول نساء الحيِّ : تَطمعُ أَنْ تَرَىمَحَاسِنَ لَيلَى ؟ مُتْ بِداءِ المطَامعِوكَيفَ تَرَى لَيلَى بِعينٍ تَرَى بِهَاسِوَاهَا ؟ وَمَا طَهَّرْتَهَا بالمَدَامعِوتلتذُّ مِنهَا بالحَديثِ وَقَدْ جَرَىحَديثُ سِوَاهَا فِي خروقِ المَسَامِعِأُجِلُّكِ يَا لَيلَى عَنْ العَينِ ، إِنَّمَاأَرَاكِ بِقَلبٍ خَاشِعٍ لَكِ خَاضِعِوَمَا سِرُّ لَيلَى ، مَا حَيِيتُ ، بِذَائِعِوَمَا عَهْدُ لَيلَى إِنْ تَنَاءَتْ بِضَائع</ul>